منصة «قادة المستقبل» تتيح فرص الترشح للمناصب القيادية في التعليم
الأحد - 01 أغسطس 2021
Sun - 01 Aug 2021
أكد وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ، أن منصة «قادة المستقبل» مشروع وطني تعليمي واعد، وبرنامج متكامل على مراحل عدة لإتاحة فرص الترشح للمناصب القيادية في قطاع التعليم؛ ممن هم على رأس العمل من الأكاديميين والأكاديميات، والتربويين والتربويات، والإداريين والإداريات، وإعدادهم كصف ثان لشغل مناصب قيادية في وزارة التعليم؛ وفق معايير محددة، وآلية دقيقة وشفافة، وانطلاقا من مبدأ تكافؤ الفرص في اختيار واستقطاب الكفاءات الوطنية.
وقال في كلمة خلال تدشينه أمس لمنصة قادة المستقبل بمقر وزارة التعليم، «إن المنصة ستستقبل وتفرز طلبات الترشح لشغل المراكز والفرص القيادية على مستوى المدارس ومكاتب وإدارات التعليم، والملحقيات، إضافة إلى جهاز وزارة التعليم، وذلك رغبة في استثمار رأس المال البشري بصورة مثلى، ووضع جميع المؤهلين على خط واحد من المنافسة في أفق رحب من الفرص المتكافئة؛ لتتسنى الاستفادة من كامل خبرات المترشحين العلمية والعملية المختلفة، خدمة لقيادتهم ووطنهم ومجتمعهم».
وأضاف آل الشيخ أن المنصة تواكب التطوير الشامل لقطاع التعليم العام في المرحلة المقبلة؛ وإسهامها في تجويد عمليات التعاقب الوظيفي والأداء التعليمي من خلال مواءمتها مع أهداف التنمية الشاملة ومستهدفات رؤية المملكة 2030، مشيرا إلى توجه وزارة التعليم لتقديم جميع خدماتها الكترونيا بصورة تحقق الشفافية وتكافؤ الفرص، ومنها تعزيز المنافسة لاكتشاف واستقطاب القيادات والكوادر القيادية الواعدة؛ لشغل المراكز القيادية، وفق حوكمة تنسجم مع المعايير الدولية، وتقدم من خلال منصة الكترونية توفر آلية جمع البيانات الخاصة بطلبات الترشح ومراجعتها بدقة.
وأبان وزير التعليم أن المنصة تتيح للمستفيدين خدمة التعريف بالبرنامج وأهدافه والوظائف القيادية المتاحة للمتقدمين، وتوضح آلية استقبال طلبات الترشح ومراحل التقديم وعمليات التقييم الرامية إلى اختيار الكوادر المؤهلة، واستقطاب الكفاءات البارزة، من القيادات الأكاديمية والتربوية والإدارية الواعدة، والاستفادة من عطاءاتهم الطموحة؛ لصناعة مستقبل تعليمي منافس، يحقق تطلعات قيادتنا في تنمية القدرات البشرية وتوظيفها في خدمة التعليم، موضحا أن هذه المنصة هي النسخة الرقمية الأولى، وهي قابلة للتطوير، بما يكفل تحقيق الاستفادة المثلى من استخدامها؛ لتقديم الفرص القيادية المتاحة لذوي الخبرات من المتميزين.
وقد اشتمل حفل تدشين منصة قادة المستقبل على عروض تعريفية ومرئية بالمنصة، وآلية التقديم عليها، بمشاركة عدد من المسؤولين في إدارات التعليم، وشاغلي الوظائف التعليمية.
أبرز ما ذكره وزير التعليم عن "منصة المستقبل"
وقال في كلمة خلال تدشينه أمس لمنصة قادة المستقبل بمقر وزارة التعليم، «إن المنصة ستستقبل وتفرز طلبات الترشح لشغل المراكز والفرص القيادية على مستوى المدارس ومكاتب وإدارات التعليم، والملحقيات، إضافة إلى جهاز وزارة التعليم، وذلك رغبة في استثمار رأس المال البشري بصورة مثلى، ووضع جميع المؤهلين على خط واحد من المنافسة في أفق رحب من الفرص المتكافئة؛ لتتسنى الاستفادة من كامل خبرات المترشحين العلمية والعملية المختلفة، خدمة لقيادتهم ووطنهم ومجتمعهم».
وأضاف آل الشيخ أن المنصة تواكب التطوير الشامل لقطاع التعليم العام في المرحلة المقبلة؛ وإسهامها في تجويد عمليات التعاقب الوظيفي والأداء التعليمي من خلال مواءمتها مع أهداف التنمية الشاملة ومستهدفات رؤية المملكة 2030، مشيرا إلى توجه وزارة التعليم لتقديم جميع خدماتها الكترونيا بصورة تحقق الشفافية وتكافؤ الفرص، ومنها تعزيز المنافسة لاكتشاف واستقطاب القيادات والكوادر القيادية الواعدة؛ لشغل المراكز القيادية، وفق حوكمة تنسجم مع المعايير الدولية، وتقدم من خلال منصة الكترونية توفر آلية جمع البيانات الخاصة بطلبات الترشح ومراجعتها بدقة.
وأبان وزير التعليم أن المنصة تتيح للمستفيدين خدمة التعريف بالبرنامج وأهدافه والوظائف القيادية المتاحة للمتقدمين، وتوضح آلية استقبال طلبات الترشح ومراحل التقديم وعمليات التقييم الرامية إلى اختيار الكوادر المؤهلة، واستقطاب الكفاءات البارزة، من القيادات الأكاديمية والتربوية والإدارية الواعدة، والاستفادة من عطاءاتهم الطموحة؛ لصناعة مستقبل تعليمي منافس، يحقق تطلعات قيادتنا في تنمية القدرات البشرية وتوظيفها في خدمة التعليم، موضحا أن هذه المنصة هي النسخة الرقمية الأولى، وهي قابلة للتطوير، بما يكفل تحقيق الاستفادة المثلى من استخدامها؛ لتقديم الفرص القيادية المتاحة لذوي الخبرات من المتميزين.
وقد اشتمل حفل تدشين منصة قادة المستقبل على عروض تعريفية ومرئية بالمنصة، وآلية التقديم عليها، بمشاركة عدد من المسؤولين في إدارات التعليم، وشاغلي الوظائف التعليمية.
أبرز ما ذكره وزير التعليم عن "منصة المستقبل"
- مشروع وطني تعليمي واعد
- برنامج متكامل على مراحل عدة لإتاحة فرص الترشح للمناصب القيادية في قطاع التعليم
- تواكب التطوير الشامل لقطاع التعليم العام في المرحلة المقبلة
- إسهامها في تجويد عمليات التعاقب الوظيفي والأداء التعليمي
- تعزز المنافسة لاكتشاف واستقطاب القيادات والكوادر القيادية الواعدة؛ لشغل المراكز القيادية
- صناعة مستقبل تعليمي منافس، يحقق تطلعات قيادتنا في تنمية القدرات البشرية وتوظيفها في خدمة التعليم