الغامدي: استراتيجية فنون العمارة والتصميم استشراف للآفاق
الاثنين - 26 يوليو 2021
Mon - 26 Jul 2021
عبدالله الغامدي
ثمن رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية للهندسة المدنية البروفيسور عبدالله الغامدي جهود هيئة فنون العمارة والتصميم، المتمثلة في إطلاق استراتيجية شاملة قدمت تحت اسم (المربع)، المستوحى من (قصر المربع)، مؤكدا أن الاستراتيجية تعكس طموحات الهيئة في صياغة انطلاقة تجديدية، وحديثة للمشهد العمراني السعودي تتخطى الحدود التقليدية، وتخدم منسوبي القطاع، والفاعلين فيه بجملة من المبادرات والبرامج.
وقال الغامدي «إن وضع الاستراتيجيات يمثل أهم الخطوات المعينة على نجاح أي مؤسسة أو جهة، من منظور أن هذه الخطوات تعني أن القائمين على أمر هذه المؤسسة، أو الهيئة أو أيا كانت صفتها التي تمارس بها نشاطها وعملها؛ قد قاموا بدراسة واقعها، وقرؤوا المعطيات الماثلة، واستشرفوا الآفاق المتوقعة، ومن ثم تم بناء الاستراتيجيات التي تتفاوت، وفق مداها الزمني، والغايات المرسومة لها، والنتائج المنظورة منها».
وأكمل «تكتسب برامج الاستراتيجية الستة التي أعلنت عنها هيئة فنون العمارة والتصميم، وما يندرج تحتها من 33 مبادرة، أهميتها القصوى في ظل ما نشهده من تطور ونمو ينسجم مع رؤية المملكة 2030 في هذا القطاع، بما يستوجب عملا دؤوبا».
وأشاد بالاستراتيجيات لكونها تدرجت بشكل علمي ابتداء بالتنظيم، ثم التطوير، ثم المشاركة المجتمعية، وصولا إلى تفعيل دور الهيئة، فهذه الخطوات الممنهجة حتما ستفضي إلى عمل مؤسسي محكوم بأطر زمنية، وإنجازات تواكب التطلعات.
وقال الغامدي «إن وضع الاستراتيجيات يمثل أهم الخطوات المعينة على نجاح أي مؤسسة أو جهة، من منظور أن هذه الخطوات تعني أن القائمين على أمر هذه المؤسسة، أو الهيئة أو أيا كانت صفتها التي تمارس بها نشاطها وعملها؛ قد قاموا بدراسة واقعها، وقرؤوا المعطيات الماثلة، واستشرفوا الآفاق المتوقعة، ومن ثم تم بناء الاستراتيجيات التي تتفاوت، وفق مداها الزمني، والغايات المرسومة لها، والنتائج المنظورة منها».
وأكمل «تكتسب برامج الاستراتيجية الستة التي أعلنت عنها هيئة فنون العمارة والتصميم، وما يندرج تحتها من 33 مبادرة، أهميتها القصوى في ظل ما نشهده من تطور ونمو ينسجم مع رؤية المملكة 2030 في هذا القطاع، بما يستوجب عملا دؤوبا».
وأشاد بالاستراتيجيات لكونها تدرجت بشكل علمي ابتداء بالتنظيم، ثم التطوير، ثم المشاركة المجتمعية، وصولا إلى تفعيل دور الهيئة، فهذه الخطوات الممنهجة حتما ستفضي إلى عمل مؤسسي محكوم بأطر زمنية، وإنجازات تواكب التطلعات.
