تتعدد مسميات «حجر إسماعيل» بحسب المصادر التاريخية لكن أشهرها خمسة أسماء: أولها «الحجر»، وسمي بهذا لأنه من الكعبة المشرفة، فهو حجر الكعبة وبه يصب «الميزاب»، وهو الجزء المثبت على سطح الكعبة في الجهة الشمالية.
على مر التاريخ حظي الحطيم باهتمام كبير، فيقال أن أبوجعفر المنصور بينما كان يؤدي مناسك الحج رأى الحطيم فقرر أن يكسوها بالرخام، فقال «لا أصبحن حتى يستر جدار الحجر بالرخام»، فقام العمال بكسوة الحجر بالرخام في عام 161هـ، وجدد المهدي كسوته بالرخام الأبيض والأخضر والأحمر المتداخل ببعضه بعضا، وتم تجديد كسوته مرة أخرى على يد أبوالعباس عبدالله بن داوود بن عيسى أمير مكة، ومن المتعارف تاريخيا أنه في عام 852 هـ كانت المرة الوحيدة التي توضع فيها الكسوة على حجر إذ وصلت من مصر كسوة الحجر مع كسوة الكعبة فتم وضع كسوة الحجر داخل الكعبة وكسي بها في السنة التي تليها، مختتما بأن شكل الكعبة الحالي وخروج حجر إسماعيل هو الشكل الذي رآه الرسول صلى الله عليه وسلم وطاف به.
5 مسميات شهيرة لحجر إسماعيل
على مر التاريخ حظي الحطيم باهتمام كبير، فيقال أن أبوجعفر المنصور بينما كان يؤدي مناسك الحج رأى الحطيم فقرر أن يكسوها بالرخام، فقال «لا أصبحن حتى يستر جدار الحجر بالرخام»، فقام العمال بكسوة الحجر بالرخام في عام 161هـ، وجدد المهدي كسوته بالرخام الأبيض والأخضر والأحمر المتداخل ببعضه بعضا، وتم تجديد كسوته مرة أخرى على يد أبوالعباس عبدالله بن داوود بن عيسى أمير مكة، ومن المتعارف تاريخيا أنه في عام 852 هـ كانت المرة الوحيدة التي توضع فيها الكسوة على حجر إذ وصلت من مصر كسوة الحجر مع كسوة الكعبة فتم وضع كسوة الحجر داخل الكعبة وكسي بها في السنة التي تليها، مختتما بأن شكل الكعبة الحالي وخروج حجر إسماعيل هو الشكل الذي رآه الرسول صلى الله عليه وسلم وطاف به.
5 مسميات شهيرة لحجر إسماعيل
- «الحجر» وسمي بهذا لأنه من الكعبة المشرفة
- «جدر»، إذ روي عن الرسول الكريم أن رجلا قال له أرأيت الحطيم، قال »لا حطيم، وإنما هو الجدر«
- «حجر إسماعيل»، وترجع هذه التسمية لما ورد تاريخيا بأن »إبراهيم« جعله »حجرا« أي حضنا لإسماعيل يأوي إليه
- «حفرة إسماعيل»، وأصل شهرة هذا الاسم أن الحفرة كانت قبل رفع قواعد الكعبة المشرفة وبنائها
- «الحطيم» المشهور عند الأحناف، وهو الموضع الموالي لميزاب الكعبة