62 تشريعا لتعزيز المنظومة التجارية منذ إطلاق رؤية 2030

الثلاثاء - 25 مايو 2021

Tue - 25 May 2021








مبنى وزارة التجارة في الرياض                      (مكة)
مبنى وزارة التجارة في الرياض (مكة)
عملت وزارة التجارة خلال السنوات الخمس الماضية - منذ الإعلان عن رؤية المملكة 2030- على إعداد وتطوير 62 تشريعا منظما وممكنا للقطاع التجاري في المملكة.

وأوضحت الوزارة في بيان لها، أن ذلك جاء بعد دراسة مستفيضة وشاملة للأنظمة والتنظيمات واللوائح المتعلقة بالموضوعات التجارية بالشراكة مع المنظمات الدولية ذات العلاقة والقطاع الخاص والمختصين وعموم المهتمين، تحقيقا لمبدأ الشفافية والمشاركة وفق أفضل الممارسات والتشريعات العالمية.

وحرصت «التجارة» على إجراء إعادة هيكلة شاملة للأنظمة واللوائح والتنظيمات التجارية، تحقيقا لرؤية المملكة 2030 بما يتوافق مع مكانة المملكة الاقتصادية وتأثيرها في الأسواق العالمية، بهدف توفير بيئة استثمارية جاذبة وعادلة تضمن تدفق الاستثمارات ذات القيمة المضافة وتكفل حقوق المستثمرين وتسهم في دفع عجلة الاقتصاد الوطني.

وشملت قائمة التشريعات الصادرة: نظام التجارة الالكترونية، ونظام الشركات المهنية، ونظام الامتياز التجاري، ونظام الغرف التجارية، ونظام ضمان الحقوق بالأموال المنقولة، ونظام مهنة المحاسبة والمراجعة، ونظام الإفلاس، ونظام مكافحة التستر.

كما تتضمن قائمة التشريعات التي يجري تطويرها في الوقت الراهن: النظام التجاري، ونظام الشركات، ونظام السجل التجاري، ونظام الأسماء التجارية، ونظام حماية المستهلك.

يشار إلى أن مراحل إنجاز هذه التشريعات شملت دراسات لمعالجة التحديات التي تواجه قطاع الأعمال والمستهلكين، وتحديد الفرص ومجالات النمو التي يمكن تطويرها، ودراسات لأفضل الممارسات العالمية، وورش عمل، وفتح قنوات التواصل مع الجهات الحكومية والخاصة وعموم المهتمين.

قائمة التشريعات الصادرة:



  • نظام التجارة الالكترونية


  • نظام الشركات المهنية


  • نظام الامتياز التجاري


  • نظام الغرف التجارية


  • نظام ضمان الحقوق بالأموال المنقولة


  • نظام مهنة المحاسبة والمراجعة


  • نظام الإفلاس


  • نظام مكافحة التستر




قائمة تشريعات يجري تطويرها:



  • النظام التجاري


  • نظام الشركات


  • نظام السجل التجاري


  • نظام الأسماء التجارية


  • نظام حماية المستهلك


  • مراحل إنجاز التشريعات:


  • دراسات لمعالجة التحديات التي تواجه قطاع الأعمال والمستهلكين


  • تحديد الفرص ومجالات النمو التي يمكن تطويرها


  • دراسات لأفضل الممارسات العالمية


  • ورش عمل


  • فتح قنوات التواصل مع الجهات الحكومية والخاصة وعموم المهتمين