احتفلت «مينا هن» بعيد ميلادها الـ108 بنمط فيروس كورونا، حيث حضر ضيف واحد فقط الحدث في دار لرعاية المسنين في مدينة شتوتجارت جنوب غرب ألمانيا.
وكانت ابنتها البالغة من العمر 82 عاما، والتي كانت تخبز لها كعكات الاحتفال التقليدية، هي الوحيدة التي سمح لها بالدخول، بينما كان بإمكان أحفادها إلقاء نظرة على الأقل على صاحبة عيد الميلاد عبر شرفة غرفتها.
وحول سر احتفاظها بلياقتها الذهنية في هذا العمر، قالت «مينا هن» في أول مقابلة لها في حياتها «أنا بصحة جيدة طالما أبتعد عن تلك الأشياء: لا كحول ولا سجائر ولا شوكولاته، لكن الكثير من العمل والمشي».
وكانت ابنتها البالغة من العمر 82 عاما، والتي كانت تخبز لها كعكات الاحتفال التقليدية، هي الوحيدة التي سمح لها بالدخول، بينما كان بإمكان أحفادها إلقاء نظرة على الأقل على صاحبة عيد الميلاد عبر شرفة غرفتها.
وحول سر احتفاظها بلياقتها الذهنية في هذا العمر، قالت «مينا هن» في أول مقابلة لها في حياتها «أنا بصحة جيدة طالما أبتعد عن تلك الأشياء: لا كحول ولا سجائر ولا شوكولاته، لكن الكثير من العمل والمشي».