7 تحديات تواجه المنظمات غير الربحية

تواجه المنظمات غير الربحية والمعروفة باسم القطاع الثالث مجموعة من التحديات التي تحد من قدرة القطاع على تلبية احتياجات المستفيدين منه، ومن أجل ضمان المؤسسة على استمرارها واستدامتها، اجتماع قمة العشرين الذي تحتضنه الرياض يهتم بالقطاع الثالث، والذي يواجه عددا من التحديات.. «مكة» ترصد عبر مصادر عدة أكبر التحديات التي تواجه القطاع الثالث.

نقص التمويل

أحد أكبر التحديات التي تواجه مؤسسات المجتمع المدني هو نقص التمويل.

قلة الموارد

لا يزال تجميع الموارد يمثل تحديا، لأنه من الصعب العثور على شريك يتقاسم القيم والاعتقاد نفسهما.

عدم الرغبة في الاستثمار في اتجاهات التسويق

سيئ السمعة لانخفاض استراتيجية التسويق.

التوظيف

القطاع الثالث ليس جذابا للخريجين الذين تغمرهم مجموعة كبيرة من عروض الوظائف فلا توجد برامج معروفة للخريجين في هذا القطاع.

النمو والاستدامة

على الجانب الآخر، حتى إذا حصلت مؤسسات المجتمع المدني على تمويل كاف لخدمة جميع الأشخاص الذين تريدهم، وتجذب الموهبة المناسبة، فإن النمو غير مستقر والتمويل غير مضمون ولا يتم التعاقد مع الموظفين للبقاء.

الخوف من التغيير التكنولوجي

يواجه معظم المنظمات غير الربحية تحديات متعلقة بالتكنولوجيا ويميل البعض إلى التأخر عندما يتعلق الأمر باستخدام الحلول التكنولوجية.

عقلية «نحن مؤسسة خيرية»

تعتقد المؤسسات الخيرية أنها يجب أن تحصل على أشياء من الشركات مجانا لمجرد أنها مؤسسات خيرية.

كيف تتغلب مؤسسات القطاع الثالث على هذه التحديات

• يجب على مؤسسات المجتمع المدني أن تتبنى دور التكنولوجيا في مؤسساتها




• وضع خطة استراتيجية للاستدامة، حيث تبدأ المؤسسة بالتزامن مع مهمة المنظمة وفهم من هم جمهورهم المستهدف والتكيف مع سلوكياتهم وتفضيلاتهم، وتحديد مجالات المشكلات والتوفيق بين هذه المشكلات




• استخدام وسائل التواصل الاجتماعي وأدوات التسويق للبدء بشكل استراتيجي




• استثمار الوقت والتوجه الاستراتيجي في إنشاء برنامج تدريبي فعال للمتطوعين يركز على التوقعات والمبادئ التوجيهية والإجراءات والأهداف




• تعميق وعي القطاع والتعاون من خلال جعل القطاع بأكمله مرئيا للممارسين




• التحقق من صحة عمل مؤسسات القطاع الثالث والمتطوعين، وبالتالي جذب المزيد من الموظفين المؤهلين والمساهمات الواسعة.