الرئيس التونسي ينتفض ضد تآمر الإخوان
الأربعاء - 22 يوليو 2020
Wed - 22 Jul 2020
قيس سعيد
انتفض الرئيس التونسي قيس سعيد ضد المؤامرات التي تحيكها حركة النهضة الإخوانية في بلاده، وقال أمس إنه لا مكان لمن يريد الخروج على الشرعية، وإن بلاده «مرتع للإرهابيين».
ونشر الحساب الرسمي لسعيد على موقع فيس بوك تصريحات للرئيس التونسي جاء فيها «من يتآمر على الدولة ليس له مكان في تونس، ولن أقبل أن تكون تونس مرتعا للإرهابيين، ولا أن يكون فيها عملاء يتآمرون مع الخارج ويهيئون الظروف للخروج عن الشرعية. من يتآمر على الدولة ليس له مكان في تونس».
وثمّن سعيد استعداد القوات الخاصة بالجيش التونسي «الدائم» للدفاع عن تونس و»التصدي بالقوة لكل من يفكر في التعدي على الدولة التونسية أو على الشرعية، سواء من الداخل أو الخارج».
وجدد ثقته الكاملة في الجيش التونسي «وفي استعداده لرد أي عدوان».
وأكد الرئيس التونسي «وجوب العمل على ضمان كرامة التونسيين وتحقيق مطالبهم المشروعة»، مضيفا «تونس أمانة بأيدينا يجب المحافظة عليها، كما أن الشعب التونسي ومطالبه أمانة سنعمل على تحقيقها وسنرد كل عدوان مهما كان مأتاه»، وتابع «الدولة التونسية قائمة ومستمرة ولن نتوانى عن تطبيق القانون على كل من يخالفه دون استثناء».
وفي تلميح إلى مؤامرات النهضة اعتبر سعيد أن «الفترة الأخيرة شهدت الكثير من الحسابات السياسية الضيقة»، مشدداً على أنه «ليس من حق أي كان أن يتاجر بفقر المواطنين وأوضاعهم الاجتماعية من خلال تأجيج الاحتجاجات الحاصلة».
ونشر الحساب الرسمي لسعيد على موقع فيس بوك تصريحات للرئيس التونسي جاء فيها «من يتآمر على الدولة ليس له مكان في تونس، ولن أقبل أن تكون تونس مرتعا للإرهابيين، ولا أن يكون فيها عملاء يتآمرون مع الخارج ويهيئون الظروف للخروج عن الشرعية. من يتآمر على الدولة ليس له مكان في تونس».
وثمّن سعيد استعداد القوات الخاصة بالجيش التونسي «الدائم» للدفاع عن تونس و»التصدي بالقوة لكل من يفكر في التعدي على الدولة التونسية أو على الشرعية، سواء من الداخل أو الخارج».
وجدد ثقته الكاملة في الجيش التونسي «وفي استعداده لرد أي عدوان».
وأكد الرئيس التونسي «وجوب العمل على ضمان كرامة التونسيين وتحقيق مطالبهم المشروعة»، مضيفا «تونس أمانة بأيدينا يجب المحافظة عليها، كما أن الشعب التونسي ومطالبه أمانة سنعمل على تحقيقها وسنرد كل عدوان مهما كان مأتاه»، وتابع «الدولة التونسية قائمة ومستمرة ولن نتوانى عن تطبيق القانون على كل من يخالفه دون استثناء».
وفي تلميح إلى مؤامرات النهضة اعتبر سعيد أن «الفترة الأخيرة شهدت الكثير من الحسابات السياسية الضيقة»، مشدداً على أنه «ليس من حق أي كان أن يتاجر بفقر المواطنين وأوضاعهم الاجتماعية من خلال تأجيج الاحتجاجات الحاصلة».
