324 قتيلا ومصابا فلسطينيا بأيدي الإسرائيليين في شهر
الجمعة - 05 يونيو 2020
Fri - 05 Jun 2020
قوات الاحتلال تقبض على طفل (مكة)
رصد مركز عبدالله الحوراني للدراسات والتوثيق التابع لدائرة العمل والتخطيط في منظمة التحرير الفلسطينية تقريرا توثيقيا حول انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي بحق الفلسطينيين خلال الشهر الماضي، التي أدت إلى استشهاد 4 فلسطينيين واعتقال 320 آخرين.
وبين التقرير أن الشهداء هم بهاء الدين محمد عبدالله العواودة من قرية دير سامت، والطفل زيد فضل قيسية من بلدة الظاهرية، وفادي عدنان سمارة قعد من قرية أبو قش قرب رام الله، وإياد خيري روحي الحلاق، وهو من ذوي الإعاقة، من حي وادي الجوز بالقدس المحتلة، مشيرا إلى أن عدد الشهداء المحتجزة جثامينهم لدى الاحتلال ارتفع منذ أكتوبر 2015 إلى 62 جثمانا في مخالفة صارخة للقانون الدولي الإنساني.
وأفاد التقرير بأن سلطات الاحتلال اعتقلت خلال شهر مايو الماضي نحو 320 مواطنا من الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، بينهم 35 طفلا.
وأوضح التقرير أن سلطات الاحتلال تحتجز نحو 5 آلاف أسير في سجونها بينهم 180 طفلا، و41 سيدة، و430 معتقلا إداريا محتجزا من دون تهمة، ومن بين المعتقلين نحو 700 أسير يعانون أمراضا مختلفة.
وبين التقرير أن إدارة السجون تمارس انتهاكات مستمرة بحق الأسرى الفلسطينيين، تشمل التعذيب
والإهمال الطبي للمرضى، وحرمانهم من أبسط حقوقهم المشروعة، إضافة لعدم تزويد الأسرى بالمستلزمات الطبية للوقاية من فيروس «كورونا»، وسحب أدوات ومواد التنظيف منهم.
وبين التقرير أن الشهداء هم بهاء الدين محمد عبدالله العواودة من قرية دير سامت، والطفل زيد فضل قيسية من بلدة الظاهرية، وفادي عدنان سمارة قعد من قرية أبو قش قرب رام الله، وإياد خيري روحي الحلاق، وهو من ذوي الإعاقة، من حي وادي الجوز بالقدس المحتلة، مشيرا إلى أن عدد الشهداء المحتجزة جثامينهم لدى الاحتلال ارتفع منذ أكتوبر 2015 إلى 62 جثمانا في مخالفة صارخة للقانون الدولي الإنساني.
وأفاد التقرير بأن سلطات الاحتلال اعتقلت خلال شهر مايو الماضي نحو 320 مواطنا من الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، بينهم 35 طفلا.
وأوضح التقرير أن سلطات الاحتلال تحتجز نحو 5 آلاف أسير في سجونها بينهم 180 طفلا، و41 سيدة، و430 معتقلا إداريا محتجزا من دون تهمة، ومن بين المعتقلين نحو 700 أسير يعانون أمراضا مختلفة.
وبين التقرير أن إدارة السجون تمارس انتهاكات مستمرة بحق الأسرى الفلسطينيين، تشمل التعذيب
والإهمال الطبي للمرضى، وحرمانهم من أبسط حقوقهم المشروعة، إضافة لعدم تزويد الأسرى بالمستلزمات الطبية للوقاية من فيروس «كورونا»، وسحب أدوات ومواد التنظيف منهم.
