إنفوجرافيك :مقاطعة قطر

• الزمن: 5 يونيو 2017




• الحدث: السعودية تقطع العلاقات الدبلوماسية والقنصلية مع قطر

بذلت السعودية وأشقاؤها جهودا مضنية ومتواصلة لحث السلطات في الدوحة على الالتزام بتعهداتها، والتقيد بالاتفاقيات، إلا أن هذه السلطات دأبت على نكث التزاماتها الدولية وخرق الاتفاقات التي وقعتها، وانطلاقا من ممارسة السعودية حقوقها السيادية التي كفلها القانون الدولي، وحماية لأمنها الوطني من مخاطر الإرهاب والتطرف، قررت السعودية اتخاذ القرارات التالية:

• قطع العلاقات الدبلوماسية والقنصلية مع دولة قطر.




• إغلاق المنافذ البرية والبحرية والجوية كافة.




• منع العبور في الأراضي والأجواء والمياه الإقليمية السعودية.




• منع المواطنين السعوديين من السفر إلى قطر أو الإقامة فيها أو المرور عبرها.




• منع دخول أو عبور المواطنين القطريين إلى السعودية، مؤكدة التزامها وحرصها على توفير كل التسهيلات والخدمات للحجاج والمعتمرين القطريين.




• ستظل السعودية سندا للشعب القطري الشقيق وداعمة لأمنه واستقراره، بغض النظر عما ترتكبه السلطات في الدوحة من ممارسات عدائية.

لقد اتخذت السعودية قرارها الحاسم بسبب ما يلي:

• الانتهاكات الجسيمة التي تمارسها السلطات في الدوحة سرا وعلنا طوال السنوات الماضية، بهدف شق الصف الداخلي السعودي والتحريض للخروج على الدولة والمساس بسيادتها.




• احتضان جماعات إرهابية وطائفية عدة، تستهدف ضرب الاستقرار في المنطقة، ومنها: جماعة «الإخوان المسلمين» و»داعش» و»القاعدة».




• الترويج لأدبيات ومخططات هذه الجماعات عبر وسائل إعلامها بشكل دائم.




• دعم نشاطات الجماعات الإرهابية المدعومة من إيران في محافظة القطيف من السعودية، وفي البحرين.




• تمويل وتبني وإيواء المتطرفين الذين يسعون لضرب استقرار ووحدة الوطن في الداخل والخارج.




• استخدام وسائل الإعلام التي تسعى إلى تأجيج الفتنة داخليا.




• دعم ومساندة السلطات في الدوحة لميليشيات الحوثي الانقلابية حتى بعد إعلان تحالف دعم الشرعية في اليمن.




• اتخاذ هذا القرار تضامنا مع مملكة البحرين الشقيقة التي تتعرض لحملات وعمليات إرهابية مدعومة من قبل السلطات في الدوحة.