الصحافة الأوروبية تعكس حزن الاتحاد
السبت - 25 يونيو 2016
Sat - 25 Jun 2016
عكست عناوين الصحف الأوروبية أمس البعد التاريخي لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وعبر معظمها عن حزن الاتحاد على قيمه داعية إلى صحوة لضمان بقائه.
وحدها الصحف البريطانية عبرت عن سعادتها «بالزلزال الناجم عن الخروج من الاتحاد».
ديلي ميل: كتبت بأحرف كبيرة «التحية لبريطانيا» وقالت «هذا هو اليوم الذي وقف فيه الشعب الصامت في بريطانيا ضد النخبة المقيتة في بروكسل وطبقة سياسية منقطعة عن الواقع».
ديلي ميرور: بدت الصحيفة أكثر قلقا وكتبت: «ماذا سيحدث الآن؟»
هاغشه كورانت (الهولندية): نشرت صورا تشبه الوجوه التي تعبر عن صرخة رعب في لوحات الفنان التعبيري ادفارد مونش، في رسوم تعكس حزن المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل ورئيسي الوزراء الهولندي مارك روتي وديفيد كاميرون.
البايس: تحدثت عن «كارثة» و»انتصار رمزي كبير لكل أعداء المشروع الأوروبي». وأشارت إلى اتحاد أوروبي «مبتور»
تاتس (الألمانية): هنأت بسخرية الشعبويين البريطانيين على فوز «يهز القارة».
ليبيراسيون (الفرنسية): كتبت: أوروبا تحترق. وقالت إن بحر «المانش لم يعد مضيقا بل هوة». وأضافت أن «أوروبا بيت مشترك، إنه يحترق».
فيبورجا (البولندية): إنه نبأ سار لأعداء التكامل الأوروبي، الشعبويين وأتباع الأنانية الوطنية والانعزالية وكره الأجانب.
لا ستامبا: كتبت في عنوانها الرئيس «خيانة من بلد البيتلز» و»عودة الأنانية الوطنية».
بيلد (الألمانية): إن رحيل بريطانيا ينذر بأيام قاتمة لأوروبا، متوقعة أشهرا إن لم يكن سنوات من عدم اليقين.
بوليتيكن (الدنماركية): نسبت الفشل إلى عدد كبير من المسؤولين على رأسهم رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون والدبلوماسيون الأوروبيون.
وحدها الصحف البريطانية عبرت عن سعادتها «بالزلزال الناجم عن الخروج من الاتحاد».
ديلي ميل: كتبت بأحرف كبيرة «التحية لبريطانيا» وقالت «هذا هو اليوم الذي وقف فيه الشعب الصامت في بريطانيا ضد النخبة المقيتة في بروكسل وطبقة سياسية منقطعة عن الواقع».
ديلي ميرور: بدت الصحيفة أكثر قلقا وكتبت: «ماذا سيحدث الآن؟»
هاغشه كورانت (الهولندية): نشرت صورا تشبه الوجوه التي تعبر عن صرخة رعب في لوحات الفنان التعبيري ادفارد مونش، في رسوم تعكس حزن المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل ورئيسي الوزراء الهولندي مارك روتي وديفيد كاميرون.
البايس: تحدثت عن «كارثة» و»انتصار رمزي كبير لكل أعداء المشروع الأوروبي». وأشارت إلى اتحاد أوروبي «مبتور»
تاتس (الألمانية): هنأت بسخرية الشعبويين البريطانيين على فوز «يهز القارة».
ليبيراسيون (الفرنسية): كتبت: أوروبا تحترق. وقالت إن بحر «المانش لم يعد مضيقا بل هوة». وأضافت أن «أوروبا بيت مشترك، إنه يحترق».
فيبورجا (البولندية): إنه نبأ سار لأعداء التكامل الأوروبي، الشعبويين وأتباع الأنانية الوطنية والانعزالية وكره الأجانب.
لا ستامبا: كتبت في عنوانها الرئيس «خيانة من بلد البيتلز» و»عودة الأنانية الوطنية».
بيلد (الألمانية): إن رحيل بريطانيا ينذر بأيام قاتمة لأوروبا، متوقعة أشهرا إن لم يكن سنوات من عدم اليقين.
بوليتيكن (الدنماركية): نسبت الفشل إلى عدد كبير من المسؤولين على رأسهم رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون والدبلوماسيون الأوروبيون.