لماذا ابتعد أصحاب المليارات؟
الرأي الرياضي
الرأي الرياضي
السبت - 16 أبريل 2016
Sat - 16 Apr 2016
في كل يوم أتابع من خلال الإعلام المقروء والمسموع أن أصحاب المال الوفير يتهربون من العمل بالأندية.
وأن البعض يرفض التبرع وإذا «تمحط شمال ويمين» تبرع بمبلغ لا يسمن ولا يغني من جوع.
أدق جرس الإنذار بشدة وأقول إن أبناء الخليج وفرقها التي كنا نغرقها بالأهداف، أصبحت تقف في «حلوقنا» ليس في كرة القدم فحسب، بل في عدد من الألعاب، ولا ننجو من شراستها إلا بشق الأنفس، ونادرا والنادر لا حكم له.
علما أن الكويت لم تنجب جاسم يعقوب آخر، ولا فتحي كميل، ولا من هو قريب من مستوى الاثنين السابقين.
وأقيس على نجوم الخليج في دول مجلس التعاون فأقول: إنني لم أشاهد نجوما يضاهون الطرابلسي في حراسة المرمى وغيره وغيره.
ورغم ذلك لم يستطع الأخضر السعودي أن يسجل أفضلية.
كرة القدم في بلادي تعاني من نقص حاد في الكفاءات.
ابحثوا يا أعضاء اتحاد الكرة عن السبب.
في نظري أرجو أن يتحقق الآتي:
1. وزارة للشباب والرياضة.
2. بناء العديد من المنشآت الخاصة للأندية في كل مدن المملكة من شمالها لجنوبها ومن شرقها لغربها.
3. على سبيل المثال ليس من المعقول أن لا يكون في المدينة المقدسة مكة المكرمة سوى ناد واحد له مقر حالته لا تسرني ولا تسر المخلصين من أبناء السعودية وأبناء الشعوب المسلمة.
4. مصيفنا المحبوب «الطائف» يتألم كثيرا بسبب ندرة المنشآت أو قل عدم وجودها وقس على ذلك بقية المدن في الشرق والغرب والشمال والجنوب.
5. من يقول إن الرياضة فقط «للبزارين» يعيش في القرون الوسطى.
لا بد أن تكون هناك وزارة للرياضة بأمر ملكي بعيدا عن مجلس الشورى ومجلس الوزراء وأي مجالس أخرى.
شباب البلد وأجياله القادمة في حاجة إلى وزارة للشباب والرياضة.
أقول قولي هذا، وأسأل الله الستر.
وأن البعض يرفض التبرع وإذا «تمحط شمال ويمين» تبرع بمبلغ لا يسمن ولا يغني من جوع.
أدق جرس الإنذار بشدة وأقول إن أبناء الخليج وفرقها التي كنا نغرقها بالأهداف، أصبحت تقف في «حلوقنا» ليس في كرة القدم فحسب، بل في عدد من الألعاب، ولا ننجو من شراستها إلا بشق الأنفس، ونادرا والنادر لا حكم له.
علما أن الكويت لم تنجب جاسم يعقوب آخر، ولا فتحي كميل، ولا من هو قريب من مستوى الاثنين السابقين.
وأقيس على نجوم الخليج في دول مجلس التعاون فأقول: إنني لم أشاهد نجوما يضاهون الطرابلسي في حراسة المرمى وغيره وغيره.
ورغم ذلك لم يستطع الأخضر السعودي أن يسجل أفضلية.
كرة القدم في بلادي تعاني من نقص حاد في الكفاءات.
ابحثوا يا أعضاء اتحاد الكرة عن السبب.
في نظري أرجو أن يتحقق الآتي:
1. وزارة للشباب والرياضة.
2. بناء العديد من المنشآت الخاصة للأندية في كل مدن المملكة من شمالها لجنوبها ومن شرقها لغربها.
3. على سبيل المثال ليس من المعقول أن لا يكون في المدينة المقدسة مكة المكرمة سوى ناد واحد له مقر حالته لا تسرني ولا تسر المخلصين من أبناء السعودية وأبناء الشعوب المسلمة.
4. مصيفنا المحبوب «الطائف» يتألم كثيرا بسبب ندرة المنشآت أو قل عدم وجودها وقس على ذلك بقية المدن في الشرق والغرب والشمال والجنوب.
5. من يقول إن الرياضة فقط «للبزارين» يعيش في القرون الوسطى.
لا بد أن تكون هناك وزارة للرياضة بأمر ملكي بعيدا عن مجلس الشورى ومجلس الوزراء وأي مجالس أخرى.
شباب البلد وأجياله القادمة في حاجة إلى وزارة للشباب والرياضة.
أقول قولي هذا، وأسأل الله الستر.