تكريم توحة يحيي أغانيها
الجمعة - 12 فبراير 2016
Fri - 12 Feb 2016
اعتبرت الجمعية السعودية للمحافظة على التراث أن الفنانة فتحية حسن والشهيرة بتوحة رمز للإرث الثقافي المحلي المميّز، حيث تعد من أوائل رموز الفن الأدائي ومن الذين أفنوا حياتهم في خدمة الفن والتراث.
وتعد توحة قصة فريدة في فنون الخليج العربي والسعودي على وجه الخصوص. وقد حرصت الجمعية على تكريمها هذا العام بعد أن كرمت الفنانة ابتسام لطفي العام الماضي.
وأشارت الجمعية السعودية إلى أن حفل التكريم سيكون على شرف رئيس مجلس الإدارة الأميرة عادلة بنت عبدالله بن عبدالعزيز في 28 جمادى الأولى الحالي في مركز نيارة، حيث الدعوة للنساء فقط .
وقالت توحة لـ»مكة» إن فكرة تكريهما تعد تكريما بحد ذاته، فحينما تتذكر الجهات الرسمية فنانا عاش في حقب زمنية ماضية وقدم ما يستطيع للأغنية فهي تمنحه الشعور بأنه ترك أثرا في قلوب محبيه وأن مكانته باقية فيهم.
وقد احتفلت توحة أمس الأول مع مجموعة من أصدقاء الوسط الفني بخبر التكريم والاحتفاء بما قدمته. وشهد الحفل حضور لفيف من المثقفين والفنانين المقربين لها. وقد شدت كعادتها ببهجة وحب بعض أغانيها التي عاشت في قلوب محبيها لأكثر من 40 عاما، منها أشر لي بالمنديل، وقال أنا ماشي، واستحلفك بالله، وغيرها من أعمالها الخالدة بوجدان المستمعين.
وتعد توحة قصة فريدة في فنون الخليج العربي والسعودي على وجه الخصوص. وقد حرصت الجمعية على تكريمها هذا العام بعد أن كرمت الفنانة ابتسام لطفي العام الماضي.
وأشارت الجمعية السعودية إلى أن حفل التكريم سيكون على شرف رئيس مجلس الإدارة الأميرة عادلة بنت عبدالله بن عبدالعزيز في 28 جمادى الأولى الحالي في مركز نيارة، حيث الدعوة للنساء فقط .
وقالت توحة لـ»مكة» إن فكرة تكريهما تعد تكريما بحد ذاته، فحينما تتذكر الجهات الرسمية فنانا عاش في حقب زمنية ماضية وقدم ما يستطيع للأغنية فهي تمنحه الشعور بأنه ترك أثرا في قلوب محبيه وأن مكانته باقية فيهم.
وقد احتفلت توحة أمس الأول مع مجموعة من أصدقاء الوسط الفني بخبر التكريم والاحتفاء بما قدمته. وشهد الحفل حضور لفيف من المثقفين والفنانين المقربين لها. وقد شدت كعادتها ببهجة وحب بعض أغانيها التي عاشت في قلوب محبيها لأكثر من 40 عاما، منها أشر لي بالمنديل، وقال أنا ماشي، واستحلفك بالله، وغيرها من أعمالها الخالدة بوجدان المستمعين.