حزامك حصانك إن (شديته) صانك
اسمح لي يا إعلامنا الغالي أن أعتب عليك سوء تعاملك مع ملف «رفع الدعم»، فبدلا من الاكتفاء ببعث الرسائل المطمئنة لكل المستهلكين إلى درجة تشعرهم بأنه لم ولن يتغير عليهم شيء! كان من الأولى بعث رسائل «واقعية» و«إيجابية» تشعرهم بأهمية نقطة التحول الجديدة وآثارها المستقبلية والتي ستنعكس إيجابا على الاقتصاد الوطني رغم ما فيها من أعباء إضافية على عاتقهم كمستهلكين، فكلما وضحت الصورة أمامهم كان من السهل عليهم التعامل مع هذه المرحلة الجديدة، سواء من ناحية الاستغناء عن الاكسسوارات والكماليات أو من ناحية زيادة الدخل الشخصي لهم ولأسرهم
اسمح لي يا إعلامنا الغالي أن أعتب عليك سوء تعاملك مع ملف «رفع الدعم»، فبدلا من الاكتفاء ببعث الرسائل المطمئنة لكل المستهلكين إلى درجة تشعرهم بأنه لم ولن يتغير عليهم شيء! كان من الأولى بعث رسائل «واقعية» و«إيجابية» تشعرهم بأهمية نقطة التحول الجديدة وآثارها المستقبلية والتي ستنعكس إيجابا على الاقتصاد الوطني رغم ما فيها من أعباء إضافية على عاتقهم كمستهلكين، فكلما وضحت الصورة أمامهم كان من السهل عليهم التعامل مع هذه المرحلة الجديدة، سواء من ناحية الاستغناء عن الاكسسوارات والكماليات أو من ناحية زيادة الدخل الشخصي لهم ولأسرهم
الاثنين - 04 يناير 2016
Mon - 04 Jan 2016
اسمح لي يا إعلامنا الغالي أن أعتب عليك سوء تعاملك مع ملف «رفع الدعم»، فبدلا من الاكتفاء ببعث الرسائل المطمئنة لكل المستهلكين إلى درجة تشعرهم بأنه لم ولن يتغير عليهم شيء! كان من الأولى بعث رسائل «واقعية» و«إيجابية» تشعرهم بأهمية نقطة التحول الجديدة وآثارها المستقبلية والتي ستنعكس إيجابا على الاقتصاد الوطني رغم ما فيها من أعباء إضافية على عاتقهم كمستهلكين، فكلما وضحت الصورة أمامهم كان من السهل عليهم التعامل مع هذه المرحلة الجديدة، سواء من ناحية الاستغناء عن الاكسسوارات والكماليات أو من ناحية زيادة الدخل الشخصي لهم ولأسرهم.
عزيزي المستهلك، لا تشغلك المانشيتات المطمئنة عن شد حزامك، فهو شعار المرحلة وعلاج تقلباتها، فإن كانت كان وإن زانت زان، وكما قيل في الأمثال (من شد حزامه سلم).
وشكرا.