استلهاماً من التراث.. حلول للطوارئ!
موضوع الفتاة المتوفاة في جامعة الملك سعود، غفر الله لها، يحتاج لوقفة جادة من قبل إدارة المشاريع الهندسية والصيانة في الجامعات السعودية والتعليم العام، فمهما يكن من أمر فنحن نحتاج في كل جامعة ومدرسة لملحق خاص اسمه «غرفة الطوارئ»، ويكون له بابان، باب مدخله على الكلية أو المدرسة والآخر على الشارع (بعبارة أخرى «مقلط» داخل كل مدرسة وجامعة!)، بحيث يتم إدخال الفتاة المصابة فيه ثم يتم إغلاق الباب وفتح الباب الآخر للمسعفين ويعمم هذا التصميم على كل قطاع فيه سيدات يعملن!
موضوع الفتاة المتوفاة في جامعة الملك سعود، غفر الله لها، يحتاج لوقفة جادة من قبل إدارة المشاريع الهندسية والصيانة في الجامعات السعودية والتعليم العام، فمهما يكن من أمر فنحن نحتاج في كل جامعة ومدرسة لملحق خاص اسمه «غرفة الطوارئ»، ويكون له بابان، باب مدخله على الكلية أو المدرسة والآخر على الشارع (بعبارة أخرى «مقلط» داخل كل مدرسة وجامعة!)، بحيث يتم إدخال الفتاة المصابة فيه ثم يتم إغلاق الباب وفتح الباب الآخر للمسعفين ويعمم هذا التصميم على كل قطاع فيه سيدات يعملن!
الثلاثاء - 18 فبراير 2014
Tue - 18 Feb 2014
موضوع الفتاة المتوفاة في جامعة الملك سعود، غفر الله لها، يحتاج لوقفة جادة من قبل إدارة المشاريع الهندسية والصيانة في الجامعات السعودية والتعليم العام، فمهما يكن من أمر فنحن نحتاج في كل جامعة ومدرسة لملحق خاص اسمه «غرفة الطوارئ»، ويكون له بابان، باب مدخله على الكلية أو المدرسة والآخر على الشارع (بعبارة أخرى «مقلط» داخل كل مدرسة وجامعة!)، بحيث يتم إدخال الفتاة المصابة فيه ثم يتم إغلاق الباب وفتح الباب الآخر للمسعفين ويعمم هذا التصميم على كل قطاع فيه سيدات يعملن!(المقلط هو غرفة الطعام المشتركة للرجال والسيدات في التصميم التقليدي للبيوت السعودية وله بابان، يدخل الرجال من باب، وبعد فراغهم تدخل السيدات لنفس المكان من الباب الآخر!)هذا فيما يتعلق بإدارات المشاريع الهندسية والصيانة في الجهات التعليمية، أما الإسعاف والدفاع المدني فعليه هو الآخر توظيف سيدات لعمليات الإخلاء للمقار المختلطة وأعرف أن هؤلاء السيدات اللاتي سيعملن في الإسعاف وفي الدفاع المدني سيحتجن لمبنى خاص بجانب مبنى الإسعاف وهو الآخر يحتاج لغرفة ملحقة لها بابان أحدهما مطل على مبنى السيدات وآخر على الشارع (كمقلط) لو حدث ما لا تحمد عقباه في مقار الإسعاف والدفاع المدني نفسه!وأعتقد أن هناك أطرافا أخرى يجب أن تقدم خبراتها في أحداث مشابهة مثل: الهلال الأحمر في الطرق هل يحتاج الأمر (لمقلّط متنقل) لإنقاذ السيدات؟كما أنني أتشرف بإطلاق مبادرة السرير الانزلاقي وهو من اختراعي الخاص، ولا أفكر في تقديمه لمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية قبل أن أنال الموافقة من هيئة الأمر بالمعروف، حيث أن هذا السرير يكون مائلاً بدرجة 45 درجة مئوية توضع فيه الحالة الحرجة من السيدات ويتم دفعها من خلال فتحة للإسعاف ويستقبلها المسعفون مباشرة في سيارتهم دون أن تمسها الأيدي والأعين!