مجموعة عمل التعليم بدول العشرين تركز على الجودة والتدويل
الأربعاء - 18 ديسمبر 2019
Wed - 18 Dec 2019
ركز أول اجتماع لمجموعة عمل التعليم لدول العشرين هذا الأسبوع بمدينة الرياض تحت رئاسة السعودية، لمناقشة الأولويات الأساسية لمجموعة التعليم لعام 2020، على إتاحة فرص التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة بشكل عادل وبجودة عالية، وتدويل التعليم.
وافتتح الاجتماع رئيس مجموعة عمل التعليم الدكتور عبدالرحمن العمري الذي رحب بالوفود من الدول الأعضاء بمجموعة العشرين والدول المدعوة والمنظمات الدولية.
وشاركت دولتا اليابان وإيطاليا من اللجنة الثلاثية (الترويكا) المملكة في ترؤس الجلسات النقاشية.
ومن منطلق روح التعاون والتواصل الذي ينصب عليه تركيز رئاسة المملكة لمجموعة العشرين، وجهت مجموعة عمل التعليم دعوة لممثلي منظمة اليونيسف، ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، ومنظمة اليونسكو، والبنك الدولي، بالإضافة إلى مجموعتين من مجموعات التواصل: مجموعة المجتمع المدني، ومجموعة المرأة.
وخلال المناقشات، عرضت منظمة اليونيسف آخر الأبحاث العلمية التي تناولت التوجهات الحديثة في عملية التعليم، بينما قدمت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية مستجدات بشأن الوضع الحالي العالمي المتعلق بإتاحة فرص التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة بشكل عادل وبجودة عالية.
إلى جانب ذلك، استعرضت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية مجموعة من الدراسات العلمية الحديثة بشأن استخدام تقنية الاتصالات والمعلومات في عملية التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة والأثر المترتب على ذلك، أما منظمة اليونسكو، فقدمت عرضا عن تدويل التعليم.
ومن المقرر أن يجتمع أعضاء مجموعة عمل التعليم مجددا في أبريل لعام 2020، وذلك قبل انعقاد اجتماع وزراء التعليم في مدينة الرياض.
وافتتح الاجتماع رئيس مجموعة عمل التعليم الدكتور عبدالرحمن العمري الذي رحب بالوفود من الدول الأعضاء بمجموعة العشرين والدول المدعوة والمنظمات الدولية.
وشاركت دولتا اليابان وإيطاليا من اللجنة الثلاثية (الترويكا) المملكة في ترؤس الجلسات النقاشية.
ومن منطلق روح التعاون والتواصل الذي ينصب عليه تركيز رئاسة المملكة لمجموعة العشرين، وجهت مجموعة عمل التعليم دعوة لممثلي منظمة اليونيسف، ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، ومنظمة اليونسكو، والبنك الدولي، بالإضافة إلى مجموعتين من مجموعات التواصل: مجموعة المجتمع المدني، ومجموعة المرأة.
وخلال المناقشات، عرضت منظمة اليونيسف آخر الأبحاث العلمية التي تناولت التوجهات الحديثة في عملية التعليم، بينما قدمت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية مستجدات بشأن الوضع الحالي العالمي المتعلق بإتاحة فرص التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة بشكل عادل وبجودة عالية.
إلى جانب ذلك، استعرضت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية مجموعة من الدراسات العلمية الحديثة بشأن استخدام تقنية الاتصالات والمعلومات في عملية التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة والأثر المترتب على ذلك، أما منظمة اليونسكو، فقدمت عرضا عن تدويل التعليم.
ومن المقرر أن يجتمع أعضاء مجموعة عمل التعليم مجددا في أبريل لعام 2020، وذلك قبل انعقاد اجتماع وزراء التعليم في مدينة الرياض.
الأكثر قراءة
«المالية» تعدل لائحة نظام المنافسات لتسهيل أعمال الجهات الحكومية والقطاع الخاص
الدعيلج: المملكة قطعت شوطا كبيرا في إعادة رسم مستقبل قطاع الطيران المدني
ولي العهد: رؤية 2030 مسيرة وليست وجهة نهائية وينبغي فعل المزيد
نيوم تطلع 52 مصرفا على الفرص الاستثمارية الواعدة
«النقل» تستهدف زيادة سرعة قطار الدمام الرياض إلى 200 كلم/ساعة
«مدن» تسلم شهادة تشغيل أول مركز توزيع ذكي باستثمارات 1.3 مليار