خوف النساء وراء فشلهن في اختبار رخص القيادة
الأربعاء - 03 أكتوبر 2018
Wed - 03 Oct 2018
32132132
أرجع خبير في السلامة المرورية سبب فشل عدد من النساء في اختبار السياقة وانتظارهن فترات طويلة للحصول على رخص قيادة للسيارة إلى «الخوف»، وألمح إلى أن التعليم في عمر متقدم زاد من تفاقم حالة الارتباك التي أصابت بعض المتقدمات.
وقال رئيس لجنة السلامة المرورية المهندس الدكتور عبدالحميد المعجل لـ «مكة»، يعود إخفاق بعض النساء في اجتياز اختبار الحصول على رخصة إلى عوامل عدة، أهمها الاعتماد في التدريب على مدرسة الساعات المحددة، وعدم التدرب بشكل إضافي بمساعدة قريب أو صديقة تجيد القيادة، وذلك في مكان آمن، بخلاف الأولاد الذين يتدربون طويلا قبل بلوغ سن الحصول على الرخصة فيكون انضمامهم للمدرسة لمجرد إنهاء الإجراءات النظامية، وبالتالي يكون حصولهم عليها أسهل، في حين تتقدم بعض النساء للاختبار دون أن يسبق لها التدريب من قبل أو تكون الفترة غير كافية.
ولفت إلى أن بعض الفتيات والنساء تأتي إلى التدريب بحصيلة معرفيه ضعيفة جدا، كما أن بعضهن لديهن خوف من السياقة ويكون لعامل العمر دور في ذلك، لا سيما أن قرار منح المرأة حق القيادة لم يطبق رسميا إلا في يونيو الماضي.
وأشار المعجل إلى أن مدارس القيادة أصبحت أكثر حرصا وتشددا في عدم منح الرخصة إلا لمن يجيد القيادة بشكل آمن وصحيح، من باب مسؤوليتها المجتمعية في مجال السلامة المرورية، بهدف إنجاح تجربة قيادة النساء، ناصحا السيدات بضرورة التدرب لساعات إضافية في أماكن آمنة،
خلاف ساعات التدريب الأساسية في مدرسة القيادة.
وفي ظل عدم وجود إحصاءات رسمية عن عدد الراسبات في اختبار القيادة منذ اعتماده قبل شهور عدة، تضطر بعض النساء إلى انتظار دورهن لتسجيل موعد تدريب جديد وإعادة دفع الرسوم مجددا، والتي تبلغ نحو 3000 آلاف ريال، وفقا لمعلومات عدد من المتقدمات للاختبار.
أسباب فشل النساء في اختبار رخص القيادة بحسب المعجل:
وقال رئيس لجنة السلامة المرورية المهندس الدكتور عبدالحميد المعجل لـ «مكة»، يعود إخفاق بعض النساء في اجتياز اختبار الحصول على رخصة إلى عوامل عدة، أهمها الاعتماد في التدريب على مدرسة الساعات المحددة، وعدم التدرب بشكل إضافي بمساعدة قريب أو صديقة تجيد القيادة، وذلك في مكان آمن، بخلاف الأولاد الذين يتدربون طويلا قبل بلوغ سن الحصول على الرخصة فيكون انضمامهم للمدرسة لمجرد إنهاء الإجراءات النظامية، وبالتالي يكون حصولهم عليها أسهل، في حين تتقدم بعض النساء للاختبار دون أن يسبق لها التدريب من قبل أو تكون الفترة غير كافية.
ولفت إلى أن بعض الفتيات والنساء تأتي إلى التدريب بحصيلة معرفيه ضعيفة جدا، كما أن بعضهن لديهن خوف من السياقة ويكون لعامل العمر دور في ذلك، لا سيما أن قرار منح المرأة حق القيادة لم يطبق رسميا إلا في يونيو الماضي.
وأشار المعجل إلى أن مدارس القيادة أصبحت أكثر حرصا وتشددا في عدم منح الرخصة إلا لمن يجيد القيادة بشكل آمن وصحيح، من باب مسؤوليتها المجتمعية في مجال السلامة المرورية، بهدف إنجاح تجربة قيادة النساء، ناصحا السيدات بضرورة التدرب لساعات إضافية في أماكن آمنة،
خلاف ساعات التدريب الأساسية في مدرسة القيادة.
وفي ظل عدم وجود إحصاءات رسمية عن عدد الراسبات في اختبار القيادة منذ اعتماده قبل شهور عدة، تضطر بعض النساء إلى انتظار دورهن لتسجيل موعد تدريب جديد وإعادة دفع الرسوم مجددا، والتي تبلغ نحو 3000 آلاف ريال، وفقا لمعلومات عدد من المتقدمات للاختبار.
أسباب فشل النساء في اختبار رخص القيادة بحسب المعجل:
- الخوف والرهبة من الاختبار
- التدريب لساعات محددة
- ضعف الحصيلة المعرفية
- القيادة في عمر متقدم
- تشدد بعض المدارس
