8 سلبيات لتأخر المعلمين صباحا
استنتج مختصون في وزارة التعليم ثمانية آثار سلبية على سير العملية التعليمية، بسبب التأخر الصباحي للمعلمين والمعلمات في الحضور إلى المدارس، وأنه يجب تفاديها فورا، وأبرزها عدم إكمال شرح المناهج وظهور مشاكل سلوكية للطلاب، حسب ما أكده مصدر مطلع لـ»مكة«
استنتج مختصون في وزارة التعليم ثمانية آثار سلبية على سير العملية التعليمية، بسبب التأخر الصباحي للمعلمين والمعلمات في الحضور إلى المدارس، وأنه يجب تفاديها فورا، وأبرزها عدم إكمال شرح المناهج وظهور مشاكل سلوكية للطلاب، حسب ما أكده مصدر مطلع لـ»مكة«
الخميس - 08 أكتوبر 2015
Thu - 08 Oct 2015
استنتج مختصون في وزارة التعليم ثمانية آثار سلبية على سير العملية التعليمية، بسبب التأخر الصباحي للمعلمين والمعلمات في الحضور إلى المدارس، وأنه يجب تفاديها فورا، وأبرزها عدم إكمال شرح المناهج وظهور مشاكل سلوكية للطلاب، حسب ما أكده مصدر مطلع لـ»مكة«.
وأوضح المصدر أن القائمين حددوا ستة أسباب للتأخر، أبرزها عدم القناعة بالوظيفة والسهر إلى أوقات متأخرة من الليل، وتتمثل آثار ذلك فيما يلي:عدم القدرة على إكمال المنهج.
ضعف المستوى التحصيلي للطلاب.
إعطاء صورة سيئة عن المدرسة.
ظهور مشاكل سلوكية للطلاب والطالبات.
يصبح المعلم المتأخر قدوة سيئة للطلاب.
زيادة الأعباء على زملائه المعلمين.
إثارة الفوضى داخل الفصل وخارجه.
الإخلال بالعملية التربوية في المدرسة.
وقال المصدر إن المختصين لخصوا أسباب التأخر الصباحي في:إهمال المعلم وعدم تقديره المسؤولية.
وجود مشاكل صحية أو أسرية أو مادية.
ازدحام الطرقات أثناء الذروة الصباحية.
عدم الرضا والقناعة بالوظيفة.
بعد سكن المعلم عن المدرسة.
عدم النوم مبكرا والسهر إلى أوقات متأخرة.
وأشار إلى أن علاج المشكلة يكون من خلال:معرفة وضع المعلم الاجتماعي والنفسي والمادي.
استشعار المعلم للمسؤولية الملقاة على عاتقه.
دورات تأهيلية في تنظيم الوقت وإدارة شؤون الحياة.
قيام مدير المدرسة بلفت نظر المعلم المتأخر وحسم أيام التأخر بحسب التعاميم الواردة.
تكريم المعلمين المتميزين في الحضور المبكر إلى الدوام.
محاولة تعزيز العلاقات الإنسانية بين المعلمين.
عقد اجتماع مع المعلم المتأخر لتذكيره بأهمية الحضور المبكر.