رئيسة سنغافورة: شابة سعودية أبهرتني
دعت خادم الحرمين الشريفين وولي العهد لزيارة بلادها وأكدت دعمها لخطط التحول بالمملكة
الاحد / 21 / ربيع الثاني / 1442 هـ - 21:08 - الاحد 6 ديسمبر 2020 21:08
اعترفت رئيسة سنغافورة حليمة يعقوب بأنها وقفت مبهورة أمام الأخلاق الحميدة والتصرفات النبيلة التي قامت بها شابة سعودية رافقتها خلال زيارتها إلى المملكة في العام الماضي.
وأعربت عن سعادتها بما وصلت إليه المرأة السعودية في العمل والمساهمة في خطط بلدها، وقالت رئيسة سنغافورة «تتقلد بسهولة وظائف في جميع مستويات المجتمع بما في ذلك الحكومة»، وضربت مثالا على ذلك بالأميرة ريما بنت بندر بن سلطان، سفيرة المملكة في واشنطن العاصمة، وكذلك أول امرأة سعودية تنتخب عضوا في اللجنة الأولمبية الدولي، كما أشارت إلى سعادتها بملاحظة أن أحد المسؤولين الذين قاموا بتنسيق وتسهيل زيارتها للمملكة في عام 2019 كان الشابة القديرة.
وأكدت دعم بلادها لخطط التحول في رؤية المملكة 2030، مشددة على التزام البلدين بتدعيم وتعميق علاقاتهما الثنائية، ومواصلة دعم وتسهيل التعاون بين الشعبين وقطاعات الأعمال، وأعربت عن أملها في أن يزور خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، سنغافورة قريبا.
وأشارت في لقاء أجرته مع مجلة السفارة السعودية في بلادها، إلى زيارتها إلى المملكة في نوفمبر 2019 بدعوة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، كأول زيارة دولة لسنغافورة إلى المملكة، معتبرة أن هذه الزيارة «كانت علامة بارزة سلطت الضوء على العلاقات الدافئة والطويلة والمتنوعة» بين البلدين.»كما كانت إشارة قوية على التزامنا بتدعيم العلاقات الثنائية».
وذكرت أنها تبادلت مع خادم الحرمين الشريفين –خلال تلك الزيارة الأفكار بشكل ممتاز حول كيفية تعميق التعاون الثنائي، بما في ذلك مقترحان ملموسان تضمنا إنشاء لجنة مشتركة على المستوى الوزاري للتعاون الاقتصادي، وإعادة تنشيط مجلس الأعمال السعودي السنغافوري.
وأبدت سعادتها للتقدم الذي أحرز في اللجنة السعودية السنغافورية المشتركة، التي اقترحها الملك سلمان بن عبدالعزيز، خلال اجتماعهما المشترك، مشيرة إلى تطلع جمعيات الأعمال في بلادها إلى تنشيط مجلس الأعمال السعودي السنغافوري بمجرد أن يسمح الوضع بذلك. وأكدت أن حكومتي البلدين ستواصلان دعم وتسهيل التعاون بين الشعبين وبين شركاتهما، لاسيما وهما تتغلبان على جائحة كوفيد– 19. آملة أن تواصل الحكومة السعودية البحث في طلب زيادة حصة الحج لحجاج سنغافورة بشكل إيجابي
ورحبت حليمة يعقوب بالشركات السعودية المهتمة بتأسيس أعمالها في سنغافورة للتواصل مع مجلس التنمية الاقتصادية الذي يملك مكتب في الرياض، يمكن أن يجعل الشركات على اتصال مع الوكالات ذات الصلة لبدء عملية تأسيس الأعمال.
وقالت إن سنغافورة تشرفت بدعوتها لحضور قمة العشرين في الرياض، ونقلت امتنانها للملك سلمان بن عبدالعزيز على ذلك، مؤكدة أنه كما فعلت سنغافورة في قمم مجموعة العشرين السابقة التي دعيت لها، فقد عملت عن كثب مع المملكة لتحقيق نتيجة ناجحة في قمة مجموعة العشرين.
مشروعات مشتركة:
وأعربت عن سعادتها بما وصلت إليه المرأة السعودية في العمل والمساهمة في خطط بلدها، وقالت رئيسة سنغافورة «تتقلد بسهولة وظائف في جميع مستويات المجتمع بما في ذلك الحكومة»، وضربت مثالا على ذلك بالأميرة ريما بنت بندر بن سلطان، سفيرة المملكة في واشنطن العاصمة، وكذلك أول امرأة سعودية تنتخب عضوا في اللجنة الأولمبية الدولي، كما أشارت إلى سعادتها بملاحظة أن أحد المسؤولين الذين قاموا بتنسيق وتسهيل زيارتها للمملكة في عام 2019 كان الشابة القديرة.
وأكدت دعم بلادها لخطط التحول في رؤية المملكة 2030، مشددة على التزام البلدين بتدعيم وتعميق علاقاتهما الثنائية، ومواصلة دعم وتسهيل التعاون بين الشعبين وقطاعات الأعمال، وأعربت عن أملها في أن يزور خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، سنغافورة قريبا.
وأشارت في لقاء أجرته مع مجلة السفارة السعودية في بلادها، إلى زيارتها إلى المملكة في نوفمبر 2019 بدعوة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، كأول زيارة دولة لسنغافورة إلى المملكة، معتبرة أن هذه الزيارة «كانت علامة بارزة سلطت الضوء على العلاقات الدافئة والطويلة والمتنوعة» بين البلدين.»كما كانت إشارة قوية على التزامنا بتدعيم العلاقات الثنائية».
وذكرت أنها تبادلت مع خادم الحرمين الشريفين –خلال تلك الزيارة الأفكار بشكل ممتاز حول كيفية تعميق التعاون الثنائي، بما في ذلك مقترحان ملموسان تضمنا إنشاء لجنة مشتركة على المستوى الوزاري للتعاون الاقتصادي، وإعادة تنشيط مجلس الأعمال السعودي السنغافوري.
وأبدت سعادتها للتقدم الذي أحرز في اللجنة السعودية السنغافورية المشتركة، التي اقترحها الملك سلمان بن عبدالعزيز، خلال اجتماعهما المشترك، مشيرة إلى تطلع جمعيات الأعمال في بلادها إلى تنشيط مجلس الأعمال السعودي السنغافوري بمجرد أن يسمح الوضع بذلك. وأكدت أن حكومتي البلدين ستواصلان دعم وتسهيل التعاون بين الشعبين وبين شركاتهما، لاسيما وهما تتغلبان على جائحة كوفيد– 19. آملة أن تواصل الحكومة السعودية البحث في طلب زيادة حصة الحج لحجاج سنغافورة بشكل إيجابي
ورحبت حليمة يعقوب بالشركات السعودية المهتمة بتأسيس أعمالها في سنغافورة للتواصل مع مجلس التنمية الاقتصادية الذي يملك مكتب في الرياض، يمكن أن يجعل الشركات على اتصال مع الوكالات ذات الصلة لبدء عملية تأسيس الأعمال.
وقالت إن سنغافورة تشرفت بدعوتها لحضور قمة العشرين في الرياض، ونقلت امتنانها للملك سلمان بن عبدالعزيز على ذلك، مؤكدة أنه كما فعلت سنغافورة في قمم مجموعة العشرين السابقة التي دعيت لها، فقد عملت عن كثب مع المملكة لتحقيق نتيجة ناجحة في قمة مجموعة العشرين.
مشروعات مشتركة:
- حصلت شركة ساتس السعودية، وهي وحدة تابعة لسنغافورة (SATS)، على امتياز إدارة محطة شحن لمدة 25 عاما في مطار الملك خالد الدولي بالرياض
- توقيع شركة الموانئ السعودية العالمية للموانئ، وهي مشروع مشترك بين (PSA) الدولية في سنغافورة وصندوق الاستثمارات السعودي، عقدا مع هيئة الموانئ السعودية (موانئ) لتوحيد عمليات محطات الحاويات في ميناء الملك عبدالعزيز في الدمام