أحصى اقتصاديون ومهتمون 6 فوائد لإطلاق نظام مقنن للبطاقة الخضراء في المملكة يتيح الاستفادة من الكفاءات والخبرات العلمية والتقنية والاقتصادية للمقيمين، منوهين إلى أن مشروع منح بعض المقيمين للبطاقة يدرس منذ فترة ليست بالقصيرة لدى الجهات المختصة بالمملكة للخروج بنظام يتناسب والوضع الديمجرافي والسياسي والأمني والاقتصادي.
ولفتوا إلى وجود مؤشرات ظهرت أخيرا بمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية حول إمكانية منح الوافدين الذين يستثمرون أموالهم في المملكة أو يستثمرون بعض المبالغ المعدة للتحويل للخارج محليا وضعا خاصا وميزات مختلفة.
وأوضحوا أن استحداث نظام جديد للإقامة والتملك سيسهم في إعادة ضخ جزء كبير من أموال المقيمين في قطاعات الاقتصاد الوطني، والاستفادة من بعض الطاقات العلمية والتقنية للوافدين محليا.
نظام مرن
«إن موقع المملكة بين دول العشرين يجعل منها رقما مهما على المستوى الدولي كباقي دول المجموعة، وكما هو معروف فإن الدول العظمى كأمريكا وبريطانيا وأستراليا وكندا ونيوزيلندا وغيرها تستفيد من تجنيس الكفاءات العلمية والتقنية، وأصحاب الأموال والمشاريع، ولديها نظام مرن للإقامة فضلا عن أن بعض الدول تستقطب الكفاءات لتعطيهم الجنسية والميزات المختلفة لتستفيد منهم».
شنان الزهراني - نائب رئيس اللجنة التجارية بغرفة الشرقية
دراسة متأنية
«البطاقة الخضراء تدرس منذ وقت بعيد للخروج بمشروع مناسب إلا أنه لا يوجد حتى الآن شيء رسمي سوى ما نسمعه بين فترة وأخرى من ميزات وتسهيلات للمقيمين نظير استثمار أموالهم محليا، ولا شك أن مشروعا كهذا يدرس من جميع الجوانب، لوجود تداخلات مختلفة أمنية وسياسية إلى جانب الاقتصادية».
جارالله الغامدي - نائب لجنة الاتصالات الأسبق بغرفة الشرقية
مصلحة المواطن
«ما يشار إليه بخصوص البطاقة الخضراء لم يأت حتى الآن من مصدر وإن تم التحدث عن ميزات لمن يستثمر أمواله في الداخل، ومن المؤكد أن الدولة ستراعي حين تصدر نظاما جديدا حيال وضع بعض المقيمين مصلحة المواطن والاقتصاد الوطني، وهذا ما تعمل به كل الدول التي تعطي الجنسية أو البطاقة الخضراء».
هيثم بوعايشة - رئيس شركة اتصالات
رؤية هادفة
«فكرة البطاقة الخضراء جاءت من موقع المملكة كدولة فاعلة في العالمين العربي والإسلامي، وبحكم عضويتها في النادي الدولي ودول العشرين، ولوجود جاليات عربية وإسلامية، كما أن فئات حصلت على الجنسية بحكم ارتباطها بالمملكة منذ فترة طويلة، مثل اليمنيين، أو المتزوجات بسعوديين وأبنائهن، والدراسة التي يخضع لها هذا الموضوع مرتبطة بمحاذير دخول عناصر غير مرغوب بها من الناحية الأمنية، إلا أن الجانب الاقتصادي سيكون محفزا للاستفادة من بعض الجنسيات في إنعاش الاقتصاد، ولذلك يمكن أن تكون البطاقة الخضراء مرتبطة بأهداف محددة».
ناصر القرعاوي - باحث استراتيجي
كشف التستر
« الاستفادة من موقع المملكة العالمي والإقليمي في نظام جديد للإقامة يمكن من خلاله الاستفادة من الإمكانات والخبرات التي يملكها بعض المقيمين، إضافة إلى إمكانية
التعرف على رؤوس الأموال لدى بعض المقيمين وكشف المتسترين، إلا أن منح البطاقة الخضراء ينبغي أن يراعي جانب الولاء لهذا البلد ».
عبدالله الحسين - محلل اقتصادي
1 إعادة ضخ بعض أموال المقيمين في أنشطة الاقتصاد بالداخل
2 إمكانية إقامة مشاريع تعطي قيما مضافة للاقتصاد الوطني
3 الاستفادة من الخبرات العلمية والتقنية لبعض الوافدين
4 وضع حلول مناسبة لإقامة بعض الوافدين
5 الاستفادة من الخبرات في إعادة دورة العمل لبعض القطاعات
6 إمكانية محاصرة ظاهرة التستر
ولفتوا إلى وجود مؤشرات ظهرت أخيرا بمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية حول إمكانية منح الوافدين الذين يستثمرون أموالهم في المملكة أو يستثمرون بعض المبالغ المعدة للتحويل للخارج محليا وضعا خاصا وميزات مختلفة.
وأوضحوا أن استحداث نظام جديد للإقامة والتملك سيسهم في إعادة ضخ جزء كبير من أموال المقيمين في قطاعات الاقتصاد الوطني، والاستفادة من بعض الطاقات العلمية والتقنية للوافدين محليا.
نظام مرن
«إن موقع المملكة بين دول العشرين يجعل منها رقما مهما على المستوى الدولي كباقي دول المجموعة، وكما هو معروف فإن الدول العظمى كأمريكا وبريطانيا وأستراليا وكندا ونيوزيلندا وغيرها تستفيد من تجنيس الكفاءات العلمية والتقنية، وأصحاب الأموال والمشاريع، ولديها نظام مرن للإقامة فضلا عن أن بعض الدول تستقطب الكفاءات لتعطيهم الجنسية والميزات المختلفة لتستفيد منهم».
شنان الزهراني - نائب رئيس اللجنة التجارية بغرفة الشرقية
دراسة متأنية
«البطاقة الخضراء تدرس منذ وقت بعيد للخروج بمشروع مناسب إلا أنه لا يوجد حتى الآن شيء رسمي سوى ما نسمعه بين فترة وأخرى من ميزات وتسهيلات للمقيمين نظير استثمار أموالهم محليا، ولا شك أن مشروعا كهذا يدرس من جميع الجوانب، لوجود تداخلات مختلفة أمنية وسياسية إلى جانب الاقتصادية».
جارالله الغامدي - نائب لجنة الاتصالات الأسبق بغرفة الشرقية
مصلحة المواطن
«ما يشار إليه بخصوص البطاقة الخضراء لم يأت حتى الآن من مصدر وإن تم التحدث عن ميزات لمن يستثمر أمواله في الداخل، ومن المؤكد أن الدولة ستراعي حين تصدر نظاما جديدا حيال وضع بعض المقيمين مصلحة المواطن والاقتصاد الوطني، وهذا ما تعمل به كل الدول التي تعطي الجنسية أو البطاقة الخضراء».
هيثم بوعايشة - رئيس شركة اتصالات
رؤية هادفة
«فكرة البطاقة الخضراء جاءت من موقع المملكة كدولة فاعلة في العالمين العربي والإسلامي، وبحكم عضويتها في النادي الدولي ودول العشرين، ولوجود جاليات عربية وإسلامية، كما أن فئات حصلت على الجنسية بحكم ارتباطها بالمملكة منذ فترة طويلة، مثل اليمنيين، أو المتزوجات بسعوديين وأبنائهن، والدراسة التي يخضع لها هذا الموضوع مرتبطة بمحاذير دخول عناصر غير مرغوب بها من الناحية الأمنية، إلا أن الجانب الاقتصادي سيكون محفزا للاستفادة من بعض الجنسيات في إنعاش الاقتصاد، ولذلك يمكن أن تكون البطاقة الخضراء مرتبطة بأهداف محددة».
ناصر القرعاوي - باحث استراتيجي
كشف التستر
« الاستفادة من موقع المملكة العالمي والإقليمي في نظام جديد للإقامة يمكن من خلاله الاستفادة من الإمكانات والخبرات التي يملكها بعض المقيمين، إضافة إلى إمكانية
التعرف على رؤوس الأموال لدى بعض المقيمين وكشف المتسترين، إلا أن منح البطاقة الخضراء ينبغي أن يراعي جانب الولاء لهذا البلد ».
عبدالله الحسين - محلل اقتصادي
1 إعادة ضخ بعض أموال المقيمين في أنشطة الاقتصاد بالداخل
2 إمكانية إقامة مشاريع تعطي قيما مضافة للاقتصاد الوطني
3 الاستفادة من الخبرات العلمية والتقنية لبعض الوافدين
4 وضع حلول مناسبة لإقامة بعض الوافدين
5 الاستفادة من الخبرات في إعادة دورة العمل لبعض القطاعات
6 إمكانية محاصرة ظاهرة التستر
الأكثر قراءة
ضمن فعاليات "موسم الرياض" ...مهرجان الكلاب يعود بعد نجاح كبير في العام الماضي
ورشة بمكه لتعزيز الرفق بالحيوان ورصد انتهاكات تربيتها
( أشرقت ) تقدم مبادرتها لخدمة ضيوف الرحمن في منتدى ريادة الأعمال
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية نظّم (ملتقى لغة الطفل)، بالتزامن مع اليوم العالمي للطفل
64 طالباً وطالبة من 16 إدارة تعليمية يتنافسون على لقب #فرسان_التعليم في موسمه الثالث
تعيين سلطان القحطاني متحدثًا رسميًا لهيئة التأمين