إزدادت أرقام العنف الأسري المرصودة في منطقة القصيم بنسبة 18.9% خلال 3 أعوام، وفقا لأستاذ علم الاجتماع بجامعة القصيم الدكتور خالد الشريدة.
وأكد أن العنف الاجتماعي يولد أضرارا عدة في المجتمع، تتقدمها العزلة الاجتماعية والميل لمعاداة المجتمع، وعدم الالتزام بالقيم، والعنف من الأقرباء يجعل الفرد كارها للمجتمع بأكمله لفقدانه الثقة بهم، والمعنف داخل المنزل يتعرض للعنف من الخارج بشكل أكبر، وفقا لأستاذ علم الاجتماع بجامعة القصيم الدكتور خالد الشريدة.
وأكد خلال الجلسة الأسبوعية لأمير منطقة القصيم الدكتور فيصل بن مشعل أمس الأول في قصر التوحيد ببريدة، أن العنف الاجتماعي يعد من أبرز العوامل الطاردة للفرد من البيئة العائلية، وينمي معاداة المجتمع، ويجعله أكثر عرضة للاستقطاب من الجماعات المتطرفة، حسب حالات عدة تابعتها مراكز مهتمة بالمجتمع ووحدات نظام الحماية من الإيذاء. ونوه إلى أن أكثر أنواع العنف ممارسة ضد المرأة، ويتصدرها العنف النفسي، ومن ثم الجسدي، يليه الاقتصادي والجنسي.
من جانبه، أكد مدير شرطة منطقة القصيم اللواء بدر الطالب أن العنف بشكل عام ظاهرة اجتماعية ينبغي الوقوف ضدها، مؤكدا أن العنف الاجتماعي أشهرها، حيث تستقبل شرطة القصيم يوميا من حالتين إلى ثلاث.
«الإفراط في القوامة واحتقار الرغبات ومصادرة رأي المرأة وازدراء شخصيتها، من أشد المشاكل الأسرية من قبل القوامين، فالقوامة لم تعط لاستخدام السلطة، بل أعطيت لحماية الأسرة لبناء مجتمع واع وناضج، لذلك تولي القيادة الرشيدة اهتمامها بهذه القضية، من خلال سن الأنظمة والقوانين العدلية».
"أمير منطقة القصيم الدكتور فيصل بن مشعل"
أسباب تعزز ازدياد العنف بحسب الشريدة
1 التعرض للعنف في الصغر
2 أسباب اقتصادية
3 اضطرابات نفسية
4 الرفقة السيئة
5 الفقر المعرفي
6 الاعتقاد بأن العنف أداة تربوية رادعة
7 إدمان المخدرات
8 تفكك الروابط الأسرية
9 ازدياد معدلات الطلاق
10 ضعف الوازع الديني
11 تصوير وسائل إعلام مرتكب العنف بالبطل
12 غياب الرادع
إحصاءات حالات العنف في منطقة القصيم خلال السنوات الثلاث الماضية
1437 : 1135 حالة
1436 : 1021 حالة
1435 : 920 حالة
وأكد أن العنف الاجتماعي يولد أضرارا عدة في المجتمع، تتقدمها العزلة الاجتماعية والميل لمعاداة المجتمع، وعدم الالتزام بالقيم، والعنف من الأقرباء يجعل الفرد كارها للمجتمع بأكمله لفقدانه الثقة بهم، والمعنف داخل المنزل يتعرض للعنف من الخارج بشكل أكبر، وفقا لأستاذ علم الاجتماع بجامعة القصيم الدكتور خالد الشريدة.
وأكد خلال الجلسة الأسبوعية لأمير منطقة القصيم الدكتور فيصل بن مشعل أمس الأول في قصر التوحيد ببريدة، أن العنف الاجتماعي يعد من أبرز العوامل الطاردة للفرد من البيئة العائلية، وينمي معاداة المجتمع، ويجعله أكثر عرضة للاستقطاب من الجماعات المتطرفة، حسب حالات عدة تابعتها مراكز مهتمة بالمجتمع ووحدات نظام الحماية من الإيذاء. ونوه إلى أن أكثر أنواع العنف ممارسة ضد المرأة، ويتصدرها العنف النفسي، ومن ثم الجسدي، يليه الاقتصادي والجنسي.
من جانبه، أكد مدير شرطة منطقة القصيم اللواء بدر الطالب أن العنف بشكل عام ظاهرة اجتماعية ينبغي الوقوف ضدها، مؤكدا أن العنف الاجتماعي أشهرها، حيث تستقبل شرطة القصيم يوميا من حالتين إلى ثلاث.
«الإفراط في القوامة واحتقار الرغبات ومصادرة رأي المرأة وازدراء شخصيتها، من أشد المشاكل الأسرية من قبل القوامين، فالقوامة لم تعط لاستخدام السلطة، بل أعطيت لحماية الأسرة لبناء مجتمع واع وناضج، لذلك تولي القيادة الرشيدة اهتمامها بهذه القضية، من خلال سن الأنظمة والقوانين العدلية».
"أمير منطقة القصيم الدكتور فيصل بن مشعل"
أسباب تعزز ازدياد العنف بحسب الشريدة
1 التعرض للعنف في الصغر
2 أسباب اقتصادية
3 اضطرابات نفسية
4 الرفقة السيئة
5 الفقر المعرفي
6 الاعتقاد بأن العنف أداة تربوية رادعة
7 إدمان المخدرات
8 تفكك الروابط الأسرية
9 ازدياد معدلات الطلاق
10 ضعف الوازع الديني
11 تصوير وسائل إعلام مرتكب العنف بالبطل
12 غياب الرادع
إحصاءات حالات العنف في منطقة القصيم خلال السنوات الثلاث الماضية
1437 : 1135 حالة
1436 : 1021 حالة
1435 : 920 حالة
الأكثر قراءة
ضمن فعاليات "موسم الرياض" ...مهرجان الكلاب يعود بعد نجاح كبير في العام الماضي
ورشة بمكه لتعزيز الرفق بالحيوان ورصد انتهاكات تربيتها
( أشرقت ) تقدم مبادرتها لخدمة ضيوف الرحمن في منتدى ريادة الأعمال
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية نظّم (ملتقى لغة الطفل)، بالتزامن مع اليوم العالمي للطفل
64 طالباً وطالبة من 16 إدارة تعليمية يتنافسون على لقب #فرسان_التعليم في موسمه الثالث
تعيين سلطان القحطاني متحدثًا رسميًا لهيئة التأمين