الرياض الرابعة عربيا في وجهات السفر والتسوق الإسلامي

حلت مدينة الرياض في المرتبة الرابعة عربيا والسابعة ضمن دول منظمة التعاون الإسلامي، بين أفضل 10 وجهات للسفر والتسوق، وفقا لتقرير مؤشر التسوق الإسلامي أثناء السفر 2015، الذي صدر أمس، متقدمة عربيا 3 مراتب عن تصنيفها العام الماضي، حيث كانت تحتل المرتبة السابعة، في حين تقدمت مرتبتين بين دول المنظمة بعد أن كانت تاسعا

حلت مدينة الرياض في المرتبة الرابعة عربيا والسابعة ضمن دول منظمة التعاون الإسلامي، بين أفضل 10 وجهات للسفر والتسوق، وفقا لتقرير مؤشر التسوق الإسلامي أثناء السفر 2015، الذي صدر أمس، متقدمة عربيا 3 مراتب عن تصنيفها العام الماضي، حيث كانت تحتل المرتبة السابعة، في حين تقدمت مرتبتين بين دول المنظمة بعد أن كانت تاسعا

الثلاثاء - 29 سبتمبر 2015

Tue - 29 Sep 2015

حلت مدينة الرياض في المرتبة الرابعة عربيا والسابعة ضمن دول منظمة التعاون الإسلامي، بين أفضل 10 وجهات للسفر والتسوق، وفقا لتقرير مؤشر التسوق الإسلامي أثناء السفر 2015، الذي صدر أمس، متقدمة عربيا 3 مراتب عن تصنيفها العام الماضي، حيث كانت تحتل المرتبة السابعة، في حين تقدمت مرتبتين بين دول المنظمة بعد أن كانت تاسعا.
ويحلل المؤشر الذي صدر عن كريسنت ريتنج وماستركارد، وتم إطلاقه أثناء انعقاد مؤتمر ماستركارد للابتكار في كوالالمبور التوجهات والأسواق المفضلة بالنسبة للمسلمين المسافرين وفقا لأداء 40 وجهة دولية رئيسة للتسوق استنادا إلى عدد من المعايير المحددة.
وتصدرت دبي باقي المدن ضمن دول المنظمة، حيث عدّها التقرير وجهة التسوق الرائدة للسياح المسلمين على مستوى العالم، محققة 79.
5 نقطة من أصل 100، وأتت في المرتبة الثانية مدينة كوالالمبور في ماليزيا، التي سجلت 73.
3 نقطة، ثم إسطنبول في تركيا بنقاط 64.
2، وانتالي التركية بـ 61.
2 نقطة، تلتها المنامة بعدد نقاط 59.
6، والدوحة بمقدار 59.
5 نقطة، فالرياض بـ 59.
3 نقطة، وبالي الإندونيسية بـ 58.
2 نقطة، وبينانج الماليزية بمقدار 56.
9 نقطة وأخيرا الشارقة بـ 55.
3 نقطة.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة كريسنت ريتنج فضل بحر الدين: يشكل مؤشر التسوق الإسلامي أثناء السفر أداة مدهشة في اكتشاف عادات التسوق لدى المسلمين أثناء السفر، وسيبرهن لاحقا على كونه أداة ذات أهمية كبيرة للقطاع بشكل كامل.
وأشار إلى أن مؤشر التسوق الإسلامي أثناء السفر يعتمد مجموعة شاملة من المقاييس لتصنيف الوجهات، من أهمها أن تكون المدينة وجهة تسوق تتمتع بمرافق وخدمات ملائمة للمسلمين، فضلا عن سهولة السفر إليها، وأنها وجهة سفر مناسبة لأفراد العائلة، مبينا أن العوامل السابقة تسهم مجتمعة في الترتيب والنتيجة الإجمالية.
من جانبه، قال رئيس ماستر كارد لمنطقة الشرق الأوسط راجو مالهوترا:عدد المسافرين المسلمين بلغ 108 ملايين يشكلون 10% من القطاع، وسيرتفع إلى 150 مليون بحلول 2020.

36 مليار دولار إجمالي الإنفاق، منها 9.
3 مليارات دولار (26%)
على التسوق.
56% من المشاركين يعدّون الهدايا التذكارية جزءا من مشترياتهم
أثناء السفر.
45% من المشاركين يفضلون التسوق في متاجر الملابس المحلية، في حين أن 38% يهتمون بشراء الحرف اليدوية التقليدية.
27% من المشاركين أنفقوا بين 250 إلى 500 دولار، في حين أن 24% أنفقوا بين 500 إلى 1000 دولار، و20% أكثر من 1000 دولار.
55% من المشاركين يفضلون الدفع النقدي للمشتريات، و35% استخدام بطاقات الائتمان، ويعتمد 6% على بطاقات السحب المباشر.

معالم لإنفاق المسافرين
5