حكاية كاسينوف في اليمن

درست لورا كاسينوف اللغة العربية في الجامعة وانتقلت إلى اليمن بعد عدة سنوات – بعد أن نصحها صديق في واشنطن بالذهاب إلى اليمن لأنه مكان جيد للعمل كصحفية مستقلة

درست لورا كاسينوف اللغة العربية في الجامعة وانتقلت إلى اليمن بعد عدة سنوات – بعد أن نصحها صديق في واشنطن بالذهاب إلى اليمن لأنه مكان جيد للعمل كصحفية مستقلة

الخميس - 09 أكتوبر 2014

Thu - 09 Oct 2014



درست لورا كاسينوف اللغة العربية في الجامعة وانتقلت إلى اليمن بعد عدة سنوات – بعد أن نصحها صديق في واشنطن بالذهاب إلى اليمن لأنه مكان جيد للعمل كصحفية مستقلة.

عندما انتقلت لورا كاسينوف إلى العاصمة اليمنية صنعاء في 2009، كانت الصحفية الأمريكية الوحيدة الموجودة في هذا البلد.

وسرعان ما أحبت لورا الشعب اليمني وثقافته، كما أنها وجدت نفسها نجمة في قناة تلفزيونية محلية.

عندما بدأت الاحتجاجات ضد الحكومة في اليمن، اتصلت لورا مع صحيفة نيويورك تايمز لتبحث إمكانية تغطيتها الأحداث المتسارعة للجريدة.

لورا لم تخطط أبدا أن تكون مراسلة حربية، لكنها وجدت نفسها وسط هجمات الحكومة على المتظاهرين.

وفي الوقت الذي كان فيه الصحفيون الأجانب يطردون خارج اليمن، استطاعت لورا أن تتفادى السلطات، لكنها وجدت نفسها تزداد عزلة يوما بعد يوم، لكنها كانت تزداد إصرارا على الكتابة عما كانت تراه.




  • - الكتاب: لا تخف من الرصاص: مراسلة حربية بالصدفة في اليمنDon’t be Afraid of the Bullets: An Accidental War Correspondent in Yemen


  • - الكاتب: لورا كاسينوف Laura Kasinof


  • - الناشر: سكاي هورس بابليشينج،2014