مقدمات الكتب: لماذا نتجاوز قراءتها؟
جراف أخيرة
جراف أخيرة
الثلاثاء - 09 يناير 2018
Tue - 09 Jan 2018
رغم القيمة المعرفية التي تحويها مقدمات الكتب، وقد يعادل بعضها كتابا بأكمله، إلا أن نسبة كبيرة من الناس يتجاوزون قراءتها لأسباب محتملة، ومنها:
1 مبالغة الكاتب أو المترجم في كتابة قائمة شكر طويلة لا تضيف إلى القارئ.
2 الإفراط في عدد الصفحات، حيث تتراوح صفحات المقدمة أحيانا بين 30 و50 صفحة وقد تزيد.
3 يسرد بعض الكتاب التفاصيل كافة، مما يكشف عن محتوى الكتاب كاملا أو يفسد أحداث القصة.
4 الإسهاب في المقدمة وتحيز الكاتب لرأيه قد يعطيان تصورا مسبقا - غير مرغوب - لدى القارئ.
5 قد يحول الكاتب مقدمته إلى كتيب إرشادات، بينما لا يرغب القارئ إلا في أن يستمتع.
6 يعد بعض القراء المقدمة نوعا من الإطالة، فيتجاوزونها بحثا عن الخلاصة.
7 يفضل البعض قراءة ما يكتب في المقدمات، سواء عن أعمال الكاتب أو سيرته، في كتب منفصلة.
8 قد يتعمد القارئ أحيانا تجاوز المقدمة حتى ينهي الكتاب، ثم يعود إليها.
1 مبالغة الكاتب أو المترجم في كتابة قائمة شكر طويلة لا تضيف إلى القارئ.
2 الإفراط في عدد الصفحات، حيث تتراوح صفحات المقدمة أحيانا بين 30 و50 صفحة وقد تزيد.
3 يسرد بعض الكتاب التفاصيل كافة، مما يكشف عن محتوى الكتاب كاملا أو يفسد أحداث القصة.
4 الإسهاب في المقدمة وتحيز الكاتب لرأيه قد يعطيان تصورا مسبقا - غير مرغوب - لدى القارئ.
5 قد يحول الكاتب مقدمته إلى كتيب إرشادات، بينما لا يرغب القارئ إلا في أن يستمتع.
6 يعد بعض القراء المقدمة نوعا من الإطالة، فيتجاوزونها بحثا عن الخلاصة.
7 يفضل البعض قراءة ما يكتب في المقدمات، سواء عن أعمال الكاتب أو سيرته، في كتب منفصلة.
8 قد يتعمد القارئ أحيانا تجاوز المقدمة حتى ينهي الكتاب، ثم يعود إليها.