مخرج مصري يؤكد دور الفن في القضاء على الإرهاب
الاحد - 31 ديسمبر 2017
Sun - 31 Dec 2017
أكد المخرج المصري أحمد شفيق أهمية تفعيل دور الفن في القضاء على الإرهاب، واجتثاث جذوره ومحاربة التشدد، ونشر رسالة الإسلام الوسطي.
وقال شفيق خلال زيارته لمدينة الأقصر مساء أمس الأول إنه يستعد لتقديم أكثر من عمل درامي جديد عن المجتمع الصعيدي، مشيرا إلى أن صعيد مصر «حتاج عملا كثيرا».
وأضاف أنه يعتز كثيرا بتقديمه لمسلسل «يونس ولد فضة» الذي حقق نجاحا كبيرا، وترك بصمة في أذهان المشاهدين، مشيدا بأداء بطل المسلسل الفنان عمرو سعد.
وأشار إلى أن المسلسل قدم الصعيد بصورته الحقيقية، وأنه أبرز فيه ما طرأ من تغير على المجتمع الصعيدي، بعيدا عن الصورة الذهنية التي رسخت في أذهان المشاهدين عن ذلك المجتمع لعقود مضت.
ولفت إلى أن الشاب الصعيدي بات يتكلم لغات عدة، ويسافر إلى بلدان أوروبا، كما وصلت الفتاة الصعيدية إلى الدراسة بالجامعة الأمريكية.
وقال شفيق إن دور الفن هو «إضاءة اللمبة الحمراء» للأخطاء الموجودة بالمجتمع، وإبراز تلك الأخطاء لتجري معالجتها، وإظهار الإيجابيات الموجودة بالمجتمع، والدعوة للتمسك بها ونشر الأخلاق الحميدة.
وشدد على أهمية تفعيل دور الفن في التصدي لبعض الأجندات الخارجية التي تعمل على اللعب بعقول الشباب العربي، مؤكدا أن دور الفن لا يقل عن دور التعليم والرياضة وغيرهما من الوسائل التي يجب توظيفها في مكافحة الإرهاب.
وقال شفيق خلال زيارته لمدينة الأقصر مساء أمس الأول إنه يستعد لتقديم أكثر من عمل درامي جديد عن المجتمع الصعيدي، مشيرا إلى أن صعيد مصر «حتاج عملا كثيرا».
وأضاف أنه يعتز كثيرا بتقديمه لمسلسل «يونس ولد فضة» الذي حقق نجاحا كبيرا، وترك بصمة في أذهان المشاهدين، مشيدا بأداء بطل المسلسل الفنان عمرو سعد.
وأشار إلى أن المسلسل قدم الصعيد بصورته الحقيقية، وأنه أبرز فيه ما طرأ من تغير على المجتمع الصعيدي، بعيدا عن الصورة الذهنية التي رسخت في أذهان المشاهدين عن ذلك المجتمع لعقود مضت.
ولفت إلى أن الشاب الصعيدي بات يتكلم لغات عدة، ويسافر إلى بلدان أوروبا، كما وصلت الفتاة الصعيدية إلى الدراسة بالجامعة الأمريكية.
وقال شفيق إن دور الفن هو «إضاءة اللمبة الحمراء» للأخطاء الموجودة بالمجتمع، وإبراز تلك الأخطاء لتجري معالجتها، وإظهار الإيجابيات الموجودة بالمجتمع، والدعوة للتمسك بها ونشر الأخلاق الحميدة.
وشدد على أهمية تفعيل دور الفن في التصدي لبعض الأجندات الخارجية التي تعمل على اللعب بعقول الشباب العربي، مؤكدا أن دور الفن لا يقل عن دور التعليم والرياضة وغيرهما من الوسائل التي يجب توظيفها في مكافحة الإرهاب.
