جائزة الإعلام الجديد.. بادرة سعودية لإبراز 10 مؤثرين بوسائل التواصل الاجتماعي
140 ألفا صوتوا لاختيار 300 شخصية مؤثرة على منصات التواصل
140 ألفا صوتوا لاختيار 300 شخصية مؤثرة على منصات التواصل
الثلاثاء - 26 ديسمبر 2017
Tue - 26 Dec 2017
تعلن بعد غد نتائج جائزة الإعلام الجديد التي أعلنت عنها الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع، تحت مظلة وزارة الثقافة والإعلام، لتشجيع رواد مواقع التواصل الاجتماعي على الاهتمام أكثر بقضايا المجتمع، وقيادة التأثير الإيجابي فيه.
وسيجري تكريم 10 فائزين من بين 300 شخص رشحوا للجائزة، من خلال تصويت جماهيري ضم نحو 140 ألف صوت، وذلك في حفل ينظم الخميس على مسرح التلفزيون السعودي بالرياض.
وأعلن عن الجائزة في نوفمبر الماضي، كبادرة ضمن التحولات الإعلامية الجديدة، من أجل تشجيع وتطوير المواهب الوطنية، وإدماجها في بيئية إبداعية محفزة يمكن من خلالها الاعتماد على الجيل الجديد في نشر التغيير الإيجابي الذي تنشده المملكة.
واختير المرشحون وفقا لمعايير عدة، أهمها قياس مدى أثر المحتوى الذي يقدمه المرشح على المجتمع، وإسهامه في تحقيق تغيير إيجابي في السلوكيات أو المفاهيم أو حتى المشاعر من خلال القصص والرسائل المبثوثة.
وأكد رئيس الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع التي تشرف على الجائزة، رضا الحيدر أن الترشيح لجائزة الإعلام الجديد سيمنح حصرا لشباب الوطن من المؤثرين والمختصين في الإعلام الرقمي، مبينا أن الجائزة "سعودية المنشأ والتوجه، وتخدم أهدافا وطنية سامية من أجل بناء محتوى بناء".
وقال الحيدر إن مركز الإعلام الجديد التابع لوزارة الثقافة والإعلام والمدعوم من الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع يستعد لإعلان أسماء الفائزين من صناع المحتوى الأكثر تأثيرا في المملكة، وذلك في الحفل الختامي للجائزة برعاية وزير الثقافة والإعلام الدكتور عواد العواد.
وتسعى الجائزة في نسختها الأولى إلى تشجيع الإبداع بين المؤثرين في وسائل التواصل الاجتماعي على المستوى المحلي، إلا أنها ستعتمد استراتيجية أكثر شمولية في الدورات المقبلة، لتصبح مطمحا للشباب الذين يسعون إلى إبراز مهاراتهم في تشكيل الرأي العام في العصر الرقمي. وستضم الجائزة فئات مختلفة في نسخها المقبلة.
وتحتل السعودية مركزا متقدما على مستوى العالم في استخدام الانترنت ووسائل التواصل الاجتماعي، إذ يبلغ عدد المستخدمين النشطين نحو 22.3 مليون مستخدم، في حين يبلغ عدد الحسابات على مواقع التواصل نحو 11 مليون حساب، وفقا لإحصاءات مؤسسة "ويارسوشيال" المتخصصة.
وبحسب الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع تجاوز إجمالي التفاعل مع الجائزة على مختلف منصات حسابات التواصل الاجتماعي 150 مليون تفاعل.
وسيجري تكريم 10 فائزين من بين 300 شخص رشحوا للجائزة، من خلال تصويت جماهيري ضم نحو 140 ألف صوت، وذلك في حفل ينظم الخميس على مسرح التلفزيون السعودي بالرياض.
وأعلن عن الجائزة في نوفمبر الماضي، كبادرة ضمن التحولات الإعلامية الجديدة، من أجل تشجيع وتطوير المواهب الوطنية، وإدماجها في بيئية إبداعية محفزة يمكن من خلالها الاعتماد على الجيل الجديد في نشر التغيير الإيجابي الذي تنشده المملكة.
واختير المرشحون وفقا لمعايير عدة، أهمها قياس مدى أثر المحتوى الذي يقدمه المرشح على المجتمع، وإسهامه في تحقيق تغيير إيجابي في السلوكيات أو المفاهيم أو حتى المشاعر من خلال القصص والرسائل المبثوثة.
وأكد رئيس الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع التي تشرف على الجائزة، رضا الحيدر أن الترشيح لجائزة الإعلام الجديد سيمنح حصرا لشباب الوطن من المؤثرين والمختصين في الإعلام الرقمي، مبينا أن الجائزة "سعودية المنشأ والتوجه، وتخدم أهدافا وطنية سامية من أجل بناء محتوى بناء".
وقال الحيدر إن مركز الإعلام الجديد التابع لوزارة الثقافة والإعلام والمدعوم من الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع يستعد لإعلان أسماء الفائزين من صناع المحتوى الأكثر تأثيرا في المملكة، وذلك في الحفل الختامي للجائزة برعاية وزير الثقافة والإعلام الدكتور عواد العواد.
وتسعى الجائزة في نسختها الأولى إلى تشجيع الإبداع بين المؤثرين في وسائل التواصل الاجتماعي على المستوى المحلي، إلا أنها ستعتمد استراتيجية أكثر شمولية في الدورات المقبلة، لتصبح مطمحا للشباب الذين يسعون إلى إبراز مهاراتهم في تشكيل الرأي العام في العصر الرقمي. وستضم الجائزة فئات مختلفة في نسخها المقبلة.
وتحتل السعودية مركزا متقدما على مستوى العالم في استخدام الانترنت ووسائل التواصل الاجتماعي، إذ يبلغ عدد المستخدمين النشطين نحو 22.3 مليون مستخدم، في حين يبلغ عدد الحسابات على مواقع التواصل نحو 11 مليون حساب، وفقا لإحصاءات مؤسسة "ويارسوشيال" المتخصصة.
وبحسب الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع تجاوز إجمالي التفاعل مع الجائزة على مختلف منصات حسابات التواصل الاجتماعي 150 مليون تفاعل.