بلومبيرج: السعودية ستصبح لاعبا كبيرا في مجال السلع العالمية
الجمعة - 17 نوفمبر 2017
Fri - 17 Nov 2017
تتجه السعودية لأن تصبح لاعبا مؤثرا في مجال أسعار السلع الأساسية العالمية، بحسب تقرير حديث بوكالة بلومبيرج الإخبارية. وأكد التقرير أن التطورات الاقتصادية والسياسية في السعودية سيكون لها تأثيرها الكبير على قطاع السلع وتدفق التجارة من وإلى المملكة.
وأشار إلى أن الأمر لا يتعلق فقط بالنفط، فالسعودية أطلقت سلسلة من القرارات الجريئة فيما يتعلق بالاقتصاد، من بينها الخطة التي أعلن عنها صندوق الاستثمارات العامة بالاشتراك مع شركة بلاكستون الأمريكية للاستثمار المباشر، والتي تتضمن تدشين آلية بقيمة 40 مليار دولار للاستثمار في مشروعات البنية التحتية، إلى جانب استثمار السعودية في صندوق التكنولوجيا العملاق «رؤية سوفت بنك»، والاستثمار في شركة التوصيل الأمريكية «اوبر»، فضلا عن مشروع مدينة نيوم، والذي أعلن عنه ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان.
وأفاد التقرير بأنه وفقا لقاعدة بيانات «كومتريد» لقواعد بيانات إحصاءات التجارة الدولية والحسابات القومية والصناعة، فإن السعودية تصدر عددا من السلع باستثناء النفط الذي تعد من أكبر الدول المصدرة له، مثل المعادن والأسمدة والورق، فضلا عن أن السعودية ذات المناخ الحار لا يمكنها أن تعتمد على الأطعمة المستوردة، ولكنها تسعى إلى هندسة بيوت بلاستيكية، تعمل بالطاقة المتجددة لإطعام سكانها والدول المجاورة، الأمر الذي من شأنه أن يساعد على تدفق التجارة والسلع.
وأشار إلى أنه على الرغم من أن السعودية لا تعد مستهلكا كبيرا أو منتجا لمجموعة واسعة من المواد الخام كالصين والولايات المتحدة، إلا أنها ستصبح لاعبا مؤثرا في هذا المجال.
وترى الوكالة الأمريكية أن السعودية بحاجة إلى تدعيم اقتصادها الذي يعتمد على النفط بنسبة 90%، سيما في ظل تراجع أسعار النفط، فهي في حاجة ماسة إلى تحفيز اقتصادها، وهي في طريقها لذلك.
وأشار إلى أن الأمر لا يتعلق فقط بالنفط، فالسعودية أطلقت سلسلة من القرارات الجريئة فيما يتعلق بالاقتصاد، من بينها الخطة التي أعلن عنها صندوق الاستثمارات العامة بالاشتراك مع شركة بلاكستون الأمريكية للاستثمار المباشر، والتي تتضمن تدشين آلية بقيمة 40 مليار دولار للاستثمار في مشروعات البنية التحتية، إلى جانب استثمار السعودية في صندوق التكنولوجيا العملاق «رؤية سوفت بنك»، والاستثمار في شركة التوصيل الأمريكية «اوبر»، فضلا عن مشروع مدينة نيوم، والذي أعلن عنه ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان.
وأفاد التقرير بأنه وفقا لقاعدة بيانات «كومتريد» لقواعد بيانات إحصاءات التجارة الدولية والحسابات القومية والصناعة، فإن السعودية تصدر عددا من السلع باستثناء النفط الذي تعد من أكبر الدول المصدرة له، مثل المعادن والأسمدة والورق، فضلا عن أن السعودية ذات المناخ الحار لا يمكنها أن تعتمد على الأطعمة المستوردة، ولكنها تسعى إلى هندسة بيوت بلاستيكية، تعمل بالطاقة المتجددة لإطعام سكانها والدول المجاورة، الأمر الذي من شأنه أن يساعد على تدفق التجارة والسلع.
وأشار إلى أنه على الرغم من أن السعودية لا تعد مستهلكا كبيرا أو منتجا لمجموعة واسعة من المواد الخام كالصين والولايات المتحدة، إلا أنها ستصبح لاعبا مؤثرا في هذا المجال.
وترى الوكالة الأمريكية أن السعودية بحاجة إلى تدعيم اقتصادها الذي يعتمد على النفط بنسبة 90%، سيما في ظل تراجع أسعار النفط، فهي في حاجة ماسة إلى تحفيز اقتصادها، وهي في طريقها لذلك.
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
"كاوست" توقع اتفاقية مع جامعة "كونيتيكت" للابتكار والتسويق التجاري
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة