مناقشة «قصة مكتبة» في منتدى السقيفة الثقافي بالمدينة
الخميس - 02 نوفمبر 2017
Thu - 02 Nov 2017
صالح الحسيني وعامر العوفي خلال الندوة (مكة)
ناقش عدد من الكتاب والنقاد كتاب «قصة مكتبة» لمؤلفه الدكتور عبدالله عسيلان، وذلك في الندوة التي أقامها منتدى السقيفة الثقافي بنادي المدينة الأدبي أخيرا وألقاها الناقد صالح الحسيني تحت عنوان «قراءة في كتاب قصة مكتبة».
وعرض الحسيني في الندوة التي أدارها الأستاذ عامر العوفي إلى جوانب من الكتاب حيث تطرق إلى التعريف بالمؤلف ثم قراءة بعض أجزاء من المقدمة، وعرج على مؤلفين تحدثوا عن المكتبات.
وأشار العوفي إلى بداية القراءة مع مؤلف الكتاب فيما عرض في خاتمة الندوة بعض موضوعات فهرست كتاب «قصة مكتبة، خمسون عاما في صحبة الكتب والمكتبات» ويرى الناقد أن في طيات الكتاب زخما وكثافة معرفية.
فيما أفاد مؤلف الكتاب الدكتور العسيلان على هامش الندوة أنه يعمل على إصدار كتاب جديد آخر سيرى النور قريبا يتحدث فيه عن إحدى الشخصيات العلمية والأدبية المعروفة والمعاصرة.
وقال الأديب محمد علي كاتبي في مداخلته «احتفى الأدباء والمفكرون من الرياض إلى الرباط بالكتاب وصدرت عنه عدة دراسات ويمكن أن يكون مرجعا، وقد تلقته الأوساط الأدبية والثقافية بالقبول والاستحسان ويمتاز بالنوعية وفيه عدة نقاط حيث إن الكتاب يعتبر مجمعا لغويا وأسلوبا أدبيا ومناقشة علمية لكثير من المسائل التي اختلف عليها كثير من العلماء قديما وحديثا».
وقال الإعلامي خالد الطويل: أبرز سمات الكتاب أنه يمثل سيرة ذاتية للدكتور وخروجه من مسرح الصرامة العلمية إلى البوح وسرد القصص وفيه ذاكرة لشخصيات اجتماعية بسيطة قد تكون بعيدة عن الأضواء، وتكشف كتابات الدكتور عن مستوى احتفائنا في الوطن العربي بالكتب والمكتبات ويترك الكتاب مجموعة من الأسئلة تطرحها بعض القصص، مثل بيعه ساعته لشراء كتب وشراء مخطوطات من الحراج.
وعرض الحسيني في الندوة التي أدارها الأستاذ عامر العوفي إلى جوانب من الكتاب حيث تطرق إلى التعريف بالمؤلف ثم قراءة بعض أجزاء من المقدمة، وعرج على مؤلفين تحدثوا عن المكتبات.
وأشار العوفي إلى بداية القراءة مع مؤلف الكتاب فيما عرض في خاتمة الندوة بعض موضوعات فهرست كتاب «قصة مكتبة، خمسون عاما في صحبة الكتب والمكتبات» ويرى الناقد أن في طيات الكتاب زخما وكثافة معرفية.
فيما أفاد مؤلف الكتاب الدكتور العسيلان على هامش الندوة أنه يعمل على إصدار كتاب جديد آخر سيرى النور قريبا يتحدث فيه عن إحدى الشخصيات العلمية والأدبية المعروفة والمعاصرة.
وقال الأديب محمد علي كاتبي في مداخلته «احتفى الأدباء والمفكرون من الرياض إلى الرباط بالكتاب وصدرت عنه عدة دراسات ويمكن أن يكون مرجعا، وقد تلقته الأوساط الأدبية والثقافية بالقبول والاستحسان ويمتاز بالنوعية وفيه عدة نقاط حيث إن الكتاب يعتبر مجمعا لغويا وأسلوبا أدبيا ومناقشة علمية لكثير من المسائل التي اختلف عليها كثير من العلماء قديما وحديثا».
وقال الإعلامي خالد الطويل: أبرز سمات الكتاب أنه يمثل سيرة ذاتية للدكتور وخروجه من مسرح الصرامة العلمية إلى البوح وسرد القصص وفيه ذاكرة لشخصيات اجتماعية بسيطة قد تكون بعيدة عن الأضواء، وتكشف كتابات الدكتور عن مستوى احتفائنا في الوطن العربي بالكتب والمكتبات ويترك الكتاب مجموعة من الأسئلة تطرحها بعض القصص، مثل بيعه ساعته لشراء كتب وشراء مخطوطات من الحراج.
