البحري تتوقع تحسن سوق الناقلات العملاقة في الربع الأخير
الاثنين - 25 سبتمبر 2017
Mon - 25 Sep 2017
تتوقع الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري (البحري) استقرار أسعار الشحن باستخدام الناقلات العملاقة عند مستويات أفضل قليلا مع دخول الربع الأخير من العام.
وقال نائب رئيس الشركة للشؤون التجارية والعمليات لأنشطة النفط هشام النغيمش في مقابلة مع رويترز «تسليمات العام بالكامل من المتوقع أن تكون نحو 50 مقارنة مع عمليات تكهين في خانة الآحاد إلى الآن».
وأضاف أن شحن الوقود، الذي يتبع أسعار الخام، من المرجح أن يظل عند مستويات الأسعار الحالية في الفترة المتبقية من العام، وإن كان قد يتأثر في الأجل القصير بفعل أثر الإعصار إرما على أسعار الخام.
وتابع النغيمش «استراتيجيتنا هي زيادة حصة النقل من المراكز العالمية الأخرى في منطقة الخليج في الوقت الذي تتحقق فيه زيادة في الأحجام السعودية».
وقال النغيمش إن المجمع سيلبي جميع متطلبات البحري بما في ذلك برنامج بناء السفن الطويل الأجل، مضيفا أن قرب المنشآت سيساعد على تحسين الكفاءة العملياتية.
والبحري هي شركة الشحن الحصرية لأرامكو السعودية، كما أنها أكبر شركة في العالم مالكة ومشغلة لناقلات الخام العملاقة، وهي سوق تعرضت لضغوط في الآونة الأخيرة جراء زيادة كبيرة في توريدات السفن الجديدة في الوقت الذي لم تبرح فيه الناقلات الأقدم السوق بأعداد كبيرة.
وتنقل البحري حصريا جميع شحنات أرامكو السعودية على متن الناقلات العملاقة، والتي تسلم على أساس التكلفة والتأمين والشحن ومن ثم فإنها أكثر شركات الشحن إشغالا في العالم.
ومن أجل تلبية احتياجات هذا النمو المتوقع، طلبت البحري عشر ناقلات عملاقة جديدة من هيونداي سامهو للصناعات الثقيلة الكورية الجنوبية. وتسلمت الشركة أربعا هذا العام وستكتمل واحدة أخرى بنهاية السنة ليصل عدد أسطولها من الناقلات العملاقة إلى 41 ناقلة، وستسلم الناقلات الخمس الأخرى بحلول منتصف 2018، حسبما قال النغيمش، مما سيصل بعدد الأسطول إلى 46 ناقلة عملاقة.
وقال نائب رئيس الشركة للشؤون التجارية والعمليات لأنشطة النفط هشام النغيمش في مقابلة مع رويترز «تسليمات العام بالكامل من المتوقع أن تكون نحو 50 مقارنة مع عمليات تكهين في خانة الآحاد إلى الآن».
وأضاف أن شحن الوقود، الذي يتبع أسعار الخام، من المرجح أن يظل عند مستويات الأسعار الحالية في الفترة المتبقية من العام، وإن كان قد يتأثر في الأجل القصير بفعل أثر الإعصار إرما على أسعار الخام.
وتابع النغيمش «استراتيجيتنا هي زيادة حصة النقل من المراكز العالمية الأخرى في منطقة الخليج في الوقت الذي تتحقق فيه زيادة في الأحجام السعودية».
وقال النغيمش إن المجمع سيلبي جميع متطلبات البحري بما في ذلك برنامج بناء السفن الطويل الأجل، مضيفا أن قرب المنشآت سيساعد على تحسين الكفاءة العملياتية.
والبحري هي شركة الشحن الحصرية لأرامكو السعودية، كما أنها أكبر شركة في العالم مالكة ومشغلة لناقلات الخام العملاقة، وهي سوق تعرضت لضغوط في الآونة الأخيرة جراء زيادة كبيرة في توريدات السفن الجديدة في الوقت الذي لم تبرح فيه الناقلات الأقدم السوق بأعداد كبيرة.
وتنقل البحري حصريا جميع شحنات أرامكو السعودية على متن الناقلات العملاقة، والتي تسلم على أساس التكلفة والتأمين والشحن ومن ثم فإنها أكثر شركات الشحن إشغالا في العالم.
ومن أجل تلبية احتياجات هذا النمو المتوقع، طلبت البحري عشر ناقلات عملاقة جديدة من هيونداي سامهو للصناعات الثقيلة الكورية الجنوبية. وتسلمت الشركة أربعا هذا العام وستكتمل واحدة أخرى بنهاية السنة ليصل عدد أسطولها من الناقلات العملاقة إلى 41 ناقلة، وستسلم الناقلات الخمس الأخرى بحلول منتصف 2018، حسبما قال النغيمش، مما سيصل بعدد الأسطول إلى 46 ناقلة عملاقة.
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
"كاوست" توقع اتفاقية مع جامعة "كونيتيكت" للابتكار والتسويق التجاري
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة