وفاة مفجر فضيحة فساد الفيفا
الخميس - 13 يوليو 2017
Thu - 13 Jul 2017
توفي أمس الأول الأمريكي تشاك بليزر القيادي الكروي السابق، المسؤول الأول عن كشف فضيحة الفساد التي هزت أركان الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» عام 2015، حسبما كشفت وسائل الإعلام الأمريكية.
وينسب لبليزر، ( 72 عاما) الذي كان عضوا في اللجنة التنفيذية لفيفا خلال الفترة من 1996 حتى 2013 ونائبا لرئيس الاتحاد الأمريكي لكرة القدم، مساعدته في تنمية اتحاد أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي (كونكاكاف)، ليصبح أحد اتحادات كرة القدم العصرية المحترفة.
وفي 2015، تم الكشف عن دوره في القضية للعامة في المحكمة. وتم حظره من ممارسة كرة القدم مدى الحياة من قبل فيفا بعدها بأيام قليلة.
وذكر البيان الذي نشره محامي بليزر «سوء تصرفه، الذي تقبله وتحمل مسؤوليته كاملة، لا يجب أن يحجب الأثر الإيجابي لتشاك في كرة القدم العالمية».
وأضاف «ومن خلال مساعدته لمكتب التحقيقات الفيدرالي ودائرة الإيرادات الداخلية ومكتب المدعي العام بنيويورك، كان يأمل تشاك أن يساعد في جلب مزيد من الشفافية والمساءلة واللعب النظيف لكونكاكاف وفيفا وكرة القدم بشكل عام».
وأمضى بليزر السنوات الأخيرة في صراع مع مرض سرطان القولون، وأمراض أخرى، ومع ذلك يظل السبب الرئيس في وفاته غير معلوم.
وينسب لبليزر، ( 72 عاما) الذي كان عضوا في اللجنة التنفيذية لفيفا خلال الفترة من 1996 حتى 2013 ونائبا لرئيس الاتحاد الأمريكي لكرة القدم، مساعدته في تنمية اتحاد أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي (كونكاكاف)، ليصبح أحد اتحادات كرة القدم العصرية المحترفة.
وفي 2015، تم الكشف عن دوره في القضية للعامة في المحكمة. وتم حظره من ممارسة كرة القدم مدى الحياة من قبل فيفا بعدها بأيام قليلة.
وذكر البيان الذي نشره محامي بليزر «سوء تصرفه، الذي تقبله وتحمل مسؤوليته كاملة، لا يجب أن يحجب الأثر الإيجابي لتشاك في كرة القدم العالمية».
وأضاف «ومن خلال مساعدته لمكتب التحقيقات الفيدرالي ودائرة الإيرادات الداخلية ومكتب المدعي العام بنيويورك، كان يأمل تشاك أن يساعد في جلب مزيد من الشفافية والمساءلة واللعب النظيف لكونكاكاف وفيفا وكرة القدم بشكل عام».
وأمضى بليزر السنوات الأخيرة في صراع مع مرض سرطان القولون، وأمراض أخرى، ومع ذلك يظل السبب الرئيس في وفاته غير معلوم.