فرنسا لقطر: ردي على أسئلة الجيران
الخميس - 08 يونيو 2017
Thu - 08 Jun 2017
كريستوف كاستانيه
طالبت فرنسا أمس قطر بالتحلي بالشفافية والرد على أسئلة جيرانها، وذلك في تحذير للدوحة على ما يبدو بشأن خلافها مع بعض الدول العربية.
وقال المتحدث باسم الحكومة الفرنسية كريستوف كاستانيه للصحفيين في إفادة أسبوعية «ينبغي لقطر التحلي بالشفافية التامة والرد بدقة على الأسئلة التي وجهها جيرانها. هذا ما تدعو إليه فرنسا».
ومضى يقول «لا ننحاز لأي طرف. نحن بلد تربطنا صداقات بهذه الدول وعلاقاتنا معهم تاريخية وعميقة لذلك ندعو كل الأطراف إلى العودة للتواصل ولتحقيق ذلك ينبغي الرد على الأسئلة».
وجاءت تصريحات المتحدث ردا على سؤال عما إذا كانت باريس تعتقد أن قطر تدعم جماعات «إرهابية» وهو ما تنفيه قطر بشدة.
وكان وزير الخارجية عادل الجبير قال في تصريحات بباريس أمس الأول إنه ينبغي لقطر اتخاذ خطوات عدة، ومنها إنهاء دعمها لحركة حماس الفلسطينية وجماعة الإخوان المسلمين من أجل استعادة العلاقات مع الدول العربية.
وتحافظ فرنسا على علاقات اقتصادية وعسكرية وثيقة مع دول الخليج ومصر شملت بيع طائرات مقاتلة للقاهرة والدوحة في عهد حكومة الرئيس السابق فرانسوا هولاند.
واستغرقت باريس يوما كاملا تقريبا قبل أن تعلق على الأزمة التي نشبت الاثنين الماضي، واختارت اتخاذ موقف تستطيع من خلاله التحدث إلى جميع الأطراف.
وتحدث الرئيس الفرنسي الجديد إيمانويل ماكرون إلى زعيمي الإمارات وقطر أمس. وكان ماكرون كشف خلال حملته الانتخابية إنه سيهتم بما يتردد من اتهامات بأن قطر تمول متشددين إسلاميين. وقال ماكرون إن من المهم الحفاظ على استقرار الخليج وإن باريس لن تتهاون في محاربة الإرهاب.
وقال المتحدث «توجد مصالح اقتصادية لشركاتنا في كل هذه الدول ومن المهم لفرنسا أن تظل في دائرة الشراكة مع كل هذه الدول».
وقال المتحدث باسم الحكومة الفرنسية كريستوف كاستانيه للصحفيين في إفادة أسبوعية «ينبغي لقطر التحلي بالشفافية التامة والرد بدقة على الأسئلة التي وجهها جيرانها. هذا ما تدعو إليه فرنسا».
ومضى يقول «لا ننحاز لأي طرف. نحن بلد تربطنا صداقات بهذه الدول وعلاقاتنا معهم تاريخية وعميقة لذلك ندعو كل الأطراف إلى العودة للتواصل ولتحقيق ذلك ينبغي الرد على الأسئلة».
وجاءت تصريحات المتحدث ردا على سؤال عما إذا كانت باريس تعتقد أن قطر تدعم جماعات «إرهابية» وهو ما تنفيه قطر بشدة.
وكان وزير الخارجية عادل الجبير قال في تصريحات بباريس أمس الأول إنه ينبغي لقطر اتخاذ خطوات عدة، ومنها إنهاء دعمها لحركة حماس الفلسطينية وجماعة الإخوان المسلمين من أجل استعادة العلاقات مع الدول العربية.
وتحافظ فرنسا على علاقات اقتصادية وعسكرية وثيقة مع دول الخليج ومصر شملت بيع طائرات مقاتلة للقاهرة والدوحة في عهد حكومة الرئيس السابق فرانسوا هولاند.
واستغرقت باريس يوما كاملا تقريبا قبل أن تعلق على الأزمة التي نشبت الاثنين الماضي، واختارت اتخاذ موقف تستطيع من خلاله التحدث إلى جميع الأطراف.
وتحدث الرئيس الفرنسي الجديد إيمانويل ماكرون إلى زعيمي الإمارات وقطر أمس. وكان ماكرون كشف خلال حملته الانتخابية إنه سيهتم بما يتردد من اتهامات بأن قطر تمول متشددين إسلاميين. وقال ماكرون إن من المهم الحفاظ على استقرار الخليج وإن باريس لن تتهاون في محاربة الإرهاب.
وقال المتحدث «توجد مصالح اقتصادية لشركاتنا في كل هذه الدول ومن المهم لفرنسا أن تظل في دائرة الشراكة مع كل هذه الدول».
