السعودية تعود إلى مؤشر التنافسية العالمي

دخلت السعودية مؤشر التنافسية العالمي لعام 2017 هذا العام لتحتل المرتبة 36 بعد أن غابت عن المؤشر عام 2016، كما أتت الثانية عالميا بمؤشر الأسعار، وحافظت هونج كونج على صدارة ترتيب التنافسية العالمي لعام 2017 تلتها سويسرا ثم سنغافورة، وذلك بحسب التقرير السنوي الذي ينشره مركز التنافسية العالمي (IMD) .



وتستند النتائج إلى 261 مؤشرا يعتمد أغلبها على البيانات التي جمعت العام الماضي مثل التوظيف وإحصاءات التجارة فضلا عن استطلاعات للرأي أجريت مع تنفيذيين هذا العام، وشملت القائمة 63 دولة والترتيب من الأكثر تنافسية إلى الأقل في الدول العربية قفز ترتيب الإمارات خمسة مراكز إلى المستوى العاشر بين الاقتصادات الأكثر تنافسية في العالم، كما أنها الأولى في الشرق الأوسط.



وأكد مدير المركز أرتورو بريس أن الدول العشر الأولى مثل دولة الإمارات، حافظت على بيئة صديقة للأعمال تشجع الانفتاح والإنتاجية.



السعودية في المؤشر



44 بنية تحتية الترتيب الكلي

المؤشرات الفرعية:

- البنية التحتية الأساسية - المرتبة 43

- البنية التحتية التكنولوجية -المرتبة 46

- البنية التحتية العلمية - المرتبة 36

- الصحة والبيئة - المرتبة 55

- التعليم - المرتبة 39



38 كفاءة الأعمال

الترتيب الكلي

المؤشرات الفرعية:

- الإنتاجية والكفاءة - المرتبة 28

- سوق العمل - المرتبة 35

- المالية - المرتبة 37

- الممارسات الإدارية - المرتبة 38

- المواقف والقيم - المرتبة 46



38 الكفاءة الحكومية

الترتيب الكلي

المؤشرات الفرعية:

- الأموال العاملة - المرتبة 9

- السياسة الضريبية - المرتبة 7

- إطار مؤسسي - المرتبة 21

- التشريعات التجارية - المرتبة 45

- الإطار المجتمعي- المرتبة 39



21 الأداء الاقتصادي

الترتيب الكلي

المؤشرات الفرعية:

- الاقتصاد المحلي - المرتبة 22

- التجارة العالمية - المرتبة 52

- الاستثمار الدولي - المرتبة 31

- توظيف - المرتبة 38

- الأسعار - المرتبة 2