يتحدث إنسان آلي وهو يلهو مع طفل يبلغ من العمر أربعة أعوام في مدرسة لعلاج التوحد بشمال لندن ويقول «هذا جميل إنه داعبني».
ويستطيع الإنسان الآلي كاسبار الذي طورته جامعة هرتفوردشاير الغناء ويتظاهر بالأكل ويضرب على الدف ويمشط شعره خلال جلسات تهدف إلى مساعدة الطفل الذي يدعى فين على التفاعل الاجتماعي والتواصل.
وإذا أصبح فين فظا يصرخ كاسبار قائلا «هذا يؤذيني».
ويتوقف تحقيق الهدف على نتائج تجربة إكلينيكية قد تسهم في عمل كاسبار بكل المستشفيات في أنحاء البلاد، حيث ورصدت منظمة تراكس الخيرية في مدينة ستيفنيج نتائج إيجابية من العمل مع كاسبار.
ويستطيع الإنسان الآلي كاسبار الذي طورته جامعة هرتفوردشاير الغناء ويتظاهر بالأكل ويضرب على الدف ويمشط شعره خلال جلسات تهدف إلى مساعدة الطفل الذي يدعى فين على التفاعل الاجتماعي والتواصل.
وإذا أصبح فين فظا يصرخ كاسبار قائلا «هذا يؤذيني».
ويتوقف تحقيق الهدف على نتائج تجربة إكلينيكية قد تسهم في عمل كاسبار بكل المستشفيات في أنحاء البلاد، حيث ورصدت منظمة تراكس الخيرية في مدينة ستيفنيج نتائج إيجابية من العمل مع كاسبار.