الصين ضيف شرف كتاب أبوظبي
الثلاثاء - 28 مارس 2017
Tue - 28 Mar 2017
تحل الصين ضيف شرف بمعرض أبوظبي الدولي للكتاب في دورته الـ27، والذي تنظمه هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة خلال الفترة من 26 أبريل إلى 2 مايو بمركز أبوظبي الوطني للمعارض، فيما ستكون شخصية الفيلسوف ابن عربي الشخصية المحورية، إذ يستمع الزوار إلى أشعاره على إيقاعات الموسيقى العربية.
وتشارك دور نشر عربية وأجنبية في المعرض، فضلا عن برنامج مهني وثقافي حافل بالفعاليات، مع التركيز على النشر الالكتروني والمحتوى الرقمي وأحدث التطبيقات الالكترونية في عالم النشر.
وقال مدير عام هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة سيف غباش: يأتي اختيارنا للصين الدولة ضيف شرف المعرض تتويجا للعلاقات الثقافية بين الإمارات والصين التي تعمل الآن على إعادة إحياء «طريق الحرير» ثقافيا، وجاء الاختيار من قبلهم لتكون العاصمة أبوظبي هي مركز هذا الطريق، إيمانا منهم بمكانة العاصمة ثقافيا، وبالتحديد من خلال فعاليات هذه الدورة.
وأضاف «نشهد اليوم نهضة في مجال النشر ونموا ملحوظا في أعداد المؤلفين العرب، الذين يتمركزون في طليعة هذا النمو، في حين نوفر الرعاية الكاملة للأعمال الأدبية والنشر بجميع أشكاله – سواء التقليدية أو الالكترونية، كما يقيم المعرض عددا من ورش العمل المتنوعة والندوات التي تركز على الكتاب وصناعته ونشره.
في حين وصف المدير التنفيذي لقطاع دار الكتب بالإنابة في هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة عبدالله آل علي، المعرض بـ»الفضاء المثالي» لتلاقي التجارة والثقافة من خلال برنامجه متعدد الأوجه والمصمم خصيصا لاستقطاب الزائرين العرب والأجانب، وأضاف «يتنوع البرنامج الثقافي للمعرض بما يوازي تنوع سكان الإمارات، إذ سيعيش الأطفال متعة القراءة من خلال الأنشطة التعليمية في ركن الإبداع، إضافة لاحتفاليات توقيع الكتب وجلسات النقاش الأدبية، وفعاليات ركن الرسامين، وسينما الصندوق الأسود، وركن الطهو والبرنامج المهني الذي يلبي كل الطموحات».
وتشارك دور نشر عربية وأجنبية في المعرض، فضلا عن برنامج مهني وثقافي حافل بالفعاليات، مع التركيز على النشر الالكتروني والمحتوى الرقمي وأحدث التطبيقات الالكترونية في عالم النشر.
وقال مدير عام هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة سيف غباش: يأتي اختيارنا للصين الدولة ضيف شرف المعرض تتويجا للعلاقات الثقافية بين الإمارات والصين التي تعمل الآن على إعادة إحياء «طريق الحرير» ثقافيا، وجاء الاختيار من قبلهم لتكون العاصمة أبوظبي هي مركز هذا الطريق، إيمانا منهم بمكانة العاصمة ثقافيا، وبالتحديد من خلال فعاليات هذه الدورة.
وأضاف «نشهد اليوم نهضة في مجال النشر ونموا ملحوظا في أعداد المؤلفين العرب، الذين يتمركزون في طليعة هذا النمو، في حين نوفر الرعاية الكاملة للأعمال الأدبية والنشر بجميع أشكاله – سواء التقليدية أو الالكترونية، كما يقيم المعرض عددا من ورش العمل المتنوعة والندوات التي تركز على الكتاب وصناعته ونشره.
في حين وصف المدير التنفيذي لقطاع دار الكتب بالإنابة في هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة عبدالله آل علي، المعرض بـ»الفضاء المثالي» لتلاقي التجارة والثقافة من خلال برنامجه متعدد الأوجه والمصمم خصيصا لاستقطاب الزائرين العرب والأجانب، وأضاف «يتنوع البرنامج الثقافي للمعرض بما يوازي تنوع سكان الإمارات، إذ سيعيش الأطفال متعة القراءة من خلال الأنشطة التعليمية في ركن الإبداع، إضافة لاحتفاليات توقيع الكتب وجلسات النقاش الأدبية، وفعاليات ركن الرسامين، وسينما الصندوق الأسود، وركن الطهو والبرنامج المهني الذي يلبي كل الطموحات».
