FBI يواجه مشكلة في توظيف الهاكرز بسبب الماريجوانا
الاثنين - 27 مارس 2017
Mon - 27 Mar 2017
لوحة هوليوود الشهيرة طالها التخريب ترحيبا بالماريجوانا (مكة)
ذكرت تقارير أن الحشيش وانخفاض الأجور والافتقار إلى الموظفات تجعل الولايات المتحدة عرضة للقرصنة والهجمات الالكترونية.
وأوضحت وزارة العدل الأمريكية في تقريرها الأخير المنشور على «استراتيجية الأمن الالكتروني» الوطني في 2015 أن 40% من مواقع وظائف الأمن الالكتروني التابعة لمكتب التحقيقات الفيدرالي FBI لم يتم شغلها.
وخلص التقرير إلى أن المكتب لم يوظف 52 شخصا من بين 134 عالم حاسوب، وأن 5 من بين 56 مكتبا ميدانيا تابعة لمكتب التحقيقات لم يكن لديها علماء في مجال الحاسوب.
ومن المرجح أن تنمو الفجوة بين المتقدمين والوظائف الشاغرة، لذا نشرت مسودة لأوامر تنفيذية جديدة بشأن الأمن الالكتروني في موقع واشنطن بوست، أمرت بمراجعة «تنمية القوى العاملة» التي تركز على التغييرات في المناهج التعليمية وإدارة التعليم.
ويبدو أن الماريجوانا تشكل إحدى المشاكل الرئيسة التي يواجهها مكتب التحقيقات الفيدرالي، حيث أوضح مسؤول الموارد البشرية في تقرير 2015 أنه في حين تقدم 5 آلاف شخص للعمل في قسم الأمن الالكتروني في المكتب، فإن 2000 منهم فقط يلبون المتطلبات اللازمة، بسبب تدخين الماريجوانا.
ومع ذلك، فإن السياسة الصارمة التي تتبعها الحكومة الأمريكية بالنسبة للمخدرات، تعمل على استبعاد المرشحين المهرة ذوي الكفاءات، بسبب رغبتهم وحبهم لتدخين الحشيش في وقت الفراغ.
ويذكر أن التوظيف في مكتب التحقيقات الفيدرالي يتطلب شرطا صارما، هو عدم تعاطي أي نوع من المخدرات، خلال 3 سنوات مضت على الأقل.
وأشارت التقارير إلى وجود 11% فقط من الموظفات الإناث في قسم الأمن الالكتروني، وهو أقل من المعدلات الموجودة في صناعة تكنولوجيا المعلومات التي يسيطر عليها الذكور أيضا، كما تدفع للنساء العاملات أجور أقل.
وأوضحت وزارة العدل الأمريكية في تقريرها الأخير المنشور على «استراتيجية الأمن الالكتروني» الوطني في 2015 أن 40% من مواقع وظائف الأمن الالكتروني التابعة لمكتب التحقيقات الفيدرالي FBI لم يتم شغلها.
وخلص التقرير إلى أن المكتب لم يوظف 52 شخصا من بين 134 عالم حاسوب، وأن 5 من بين 56 مكتبا ميدانيا تابعة لمكتب التحقيقات لم يكن لديها علماء في مجال الحاسوب.
ومن المرجح أن تنمو الفجوة بين المتقدمين والوظائف الشاغرة، لذا نشرت مسودة لأوامر تنفيذية جديدة بشأن الأمن الالكتروني في موقع واشنطن بوست، أمرت بمراجعة «تنمية القوى العاملة» التي تركز على التغييرات في المناهج التعليمية وإدارة التعليم.
ويبدو أن الماريجوانا تشكل إحدى المشاكل الرئيسة التي يواجهها مكتب التحقيقات الفيدرالي، حيث أوضح مسؤول الموارد البشرية في تقرير 2015 أنه في حين تقدم 5 آلاف شخص للعمل في قسم الأمن الالكتروني في المكتب، فإن 2000 منهم فقط يلبون المتطلبات اللازمة، بسبب تدخين الماريجوانا.
ومع ذلك، فإن السياسة الصارمة التي تتبعها الحكومة الأمريكية بالنسبة للمخدرات، تعمل على استبعاد المرشحين المهرة ذوي الكفاءات، بسبب رغبتهم وحبهم لتدخين الحشيش في وقت الفراغ.
ويذكر أن التوظيف في مكتب التحقيقات الفيدرالي يتطلب شرطا صارما، هو عدم تعاطي أي نوع من المخدرات، خلال 3 سنوات مضت على الأقل.
وأشارت التقارير إلى وجود 11% فقط من الموظفات الإناث في قسم الأمن الالكتروني، وهو أقل من المعدلات الموجودة في صناعة تكنولوجيا المعلومات التي يسيطر عليها الذكور أيضا، كما تدفع للنساء العاملات أجور أقل.
