أمير مكة يلتقي مدير مكتب التربية لدول الخليج
الخميس - 16 مارس 2017
Thu - 16 Mar 2017
الفيصل متسلما إصدارا خاصا من مدير مكتب التربية لدول الخليج (واس)
التقى مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة خالد الفيصل بمقر الإمارة في جدة أخيرا المدير العام لمكتب التربية لدول الخليج العربي الدكتور علي القرني.
وفي مستهل اللقاء هنأ الفيصل المدير العام لمكتب التربية لدول الخليج بمناسبة مرور 40 عاما على تأسيس المكتب، متمنيا للقائمين عليه التوفيق والنجاح.
وعبر القرني عن شكره لأمير مكة نظير دعمه لمسيرة وجهود مكتب التربية العربي لدول الخليج منذ تأسيسه.
وفي نهاية اللقاء تسلم أمير منطقة مكة إصدارا خاصا بمناسبة مرور أربعة عقود على إنشاء المكتب تكريما له على مشاركته المتميزة وإسهاماته القيمة في عضوية المؤتمر العام لمكتب التربية العربي لدول الخليج، وما أسداه من فكر وتوجيه ورعاية واهتمام ببرامج المكتب ومشروعاته طيلة عضويته بالمؤتمر العام للمكتب.
إلى ذلك، يفتتح الأمير خالد الفيصل بعد غد أعمال مؤتمر «الاتجاهات الفكرية بين حرية التعبير ومحكمات الشريعة» الذي ينظمه المجمع الفقهي الإسلامي برابطة العالم الإسلامي في مكة المكرمة، بحضور الأمين العام للرابطة الدكتور محمد العيسى.
ويحفل المؤتمر الذي يعقد بمبنى رابطة العالم الإسلامي بمكة المكرمة ويستمر يومين بمشاركة العديد من الهيئات والمؤسسات الإسلامية العالمية.
وفي مستهل اللقاء هنأ الفيصل المدير العام لمكتب التربية لدول الخليج بمناسبة مرور 40 عاما على تأسيس المكتب، متمنيا للقائمين عليه التوفيق والنجاح.
وعبر القرني عن شكره لأمير مكة نظير دعمه لمسيرة وجهود مكتب التربية العربي لدول الخليج منذ تأسيسه.
وفي نهاية اللقاء تسلم أمير منطقة مكة إصدارا خاصا بمناسبة مرور أربعة عقود على إنشاء المكتب تكريما له على مشاركته المتميزة وإسهاماته القيمة في عضوية المؤتمر العام لمكتب التربية العربي لدول الخليج، وما أسداه من فكر وتوجيه ورعاية واهتمام ببرامج المكتب ومشروعاته طيلة عضويته بالمؤتمر العام للمكتب.
إلى ذلك، يفتتح الأمير خالد الفيصل بعد غد أعمال مؤتمر «الاتجاهات الفكرية بين حرية التعبير ومحكمات الشريعة» الذي ينظمه المجمع الفقهي الإسلامي برابطة العالم الإسلامي في مكة المكرمة، بحضور الأمين العام للرابطة الدكتور محمد العيسى.
ويحفل المؤتمر الذي يعقد بمبنى رابطة العالم الإسلامي بمكة المكرمة ويستمر يومين بمشاركة العديد من الهيئات والمؤسسات الإسلامية العالمية.
