تقيم مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع (موهبة) بالشراكة مع وزارة التعليم التصفيات النهائية لأولمبياد إبداع 2017 في مركز المؤتمرات بجامعة الأميرة نورة بالرياض، وذلك خلال الفترة من 10 إلى 12 جمادى الآخرة الحالي.
ويتنافس في الأولمبياد 50 طالبا و56 طالبة من موهوبي الوطن تقدموا بـ 106 مشروعات للفوز بجوائز الإبداع تم تصفيتها من مشاريع قدمها نحو 35 ألف طالب وطالبة من 45 إدارة تعليم للبنين و45 إدارة تعليم للبنات في مناطق المملكة.
ويعرض الموهوبون مشروعاتهم الخميس 10 جمادى الآخرة، ويبدأ المحكمون الدوليون مرحلة التحكيم بين مشروعات الموهوبين الجمعة 11 جمادى الآخرة، من الرابعة وحتى السابعة مساء، وتستمر مرحلة التحكيم في اليوم التالي من الثامنة وحتى الحادية عشرة صباحا، ومن ثم تكريم الفائزين والفائزات بجوائز الأولمبياد السبت في الحفل الختامي الذي يقام في الواحدة ظهرا.
ويعد أولمبياد إبداع أبرز المشروعات المشتركة والحيوية بين "موهبة" ووزارة التعليم، ويهدف الأولمبياد إلى صياغة عقل الباحث العلمي المفكر وتنمية روح الإبداع للمشارك وتوفير البيئة التنافسية التي تشبع اهتمام الطلاب والطالبات من أبناء الوطن وتنمية روح الإبداع لديهم في المجالات العلمية والتقنية، إضافة إلى تطوير مواهب الطلبة عن طريق حثهم على التعلم والتطوير الذاتي عبر التنافس الشريف والتمثيل المشرف لبلدهم في المحافل الدولية بمشاركات متميزة للمعايير والضوابط الخاصة بالمشروع يجري تحكيمها من قبل نخبة من الأكاديميين.
وينظم في شكل مسابقة علمية سنوية للتنافس من خلال تقديم مشروعات علمية فردية أو جماعية، وفق معايير علمية محددة، بهدف تحديد المشروعات المتميزة لترشيحها للمراحل التنافسية الأعلى.
ويتنافس في الأولمبياد 50 طالبا و56 طالبة من موهوبي الوطن تقدموا بـ 106 مشروعات للفوز بجوائز الإبداع تم تصفيتها من مشاريع قدمها نحو 35 ألف طالب وطالبة من 45 إدارة تعليم للبنين و45 إدارة تعليم للبنات في مناطق المملكة.
ويعرض الموهوبون مشروعاتهم الخميس 10 جمادى الآخرة، ويبدأ المحكمون الدوليون مرحلة التحكيم بين مشروعات الموهوبين الجمعة 11 جمادى الآخرة، من الرابعة وحتى السابعة مساء، وتستمر مرحلة التحكيم في اليوم التالي من الثامنة وحتى الحادية عشرة صباحا، ومن ثم تكريم الفائزين والفائزات بجوائز الأولمبياد السبت في الحفل الختامي الذي يقام في الواحدة ظهرا.
ويعد أولمبياد إبداع أبرز المشروعات المشتركة والحيوية بين "موهبة" ووزارة التعليم، ويهدف الأولمبياد إلى صياغة عقل الباحث العلمي المفكر وتنمية روح الإبداع للمشارك وتوفير البيئة التنافسية التي تشبع اهتمام الطلاب والطالبات من أبناء الوطن وتنمية روح الإبداع لديهم في المجالات العلمية والتقنية، إضافة إلى تطوير مواهب الطلبة عن طريق حثهم على التعلم والتطوير الذاتي عبر التنافس الشريف والتمثيل المشرف لبلدهم في المحافل الدولية بمشاركات متميزة للمعايير والضوابط الخاصة بالمشروع يجري تحكيمها من قبل نخبة من الأكاديميين.
وينظم في شكل مسابقة علمية سنوية للتنافس من خلال تقديم مشروعات علمية فردية أو جماعية، وفق معايير علمية محددة، بهدف تحديد المشروعات المتميزة لترشيحها للمراحل التنافسية الأعلى.