سندي: متحف المكاوية يقدم تراث مكة للعالم
الاثنين - 13 فبراير 2017
Mon - 13 Feb 2017
تكريم سندي بعد زيارته للحارة المكاوية أمس (مكة)
أكد وكيل أمانة العاصمة المقدسة الأسبق المهندس عبدالعزيز سندي أن الحارة المكاوية تستدعي فخر المكيين بما احتوته من تراث عظيم يستحق تقديمه للعالم، مضيفا أن ما قدمه صاحب فكرة الحارة وداعمها عادل أمين حافظ يستدعي الحفاوة والشكر.
جاء ذلك عقب زيارته أمس للحارة الواقعة بحي الزاهر يصحبه عضو المجلس البلدي المهندس أحمد سندي، وكان في استقباله رئيس مركز حي النزهة عادل حافظ وعمدة الحارة المكاوية صالح البشبيشي وعدد من الأعيان والوجهاء.
وقال سندي في كلمته التي ألقاها على خشبة المسرح: هنيئا لكم يا أهل مكة بهذا الجهد المبارك الذي بذله أبناؤكم في إخراج الحارة والتراث العظيم الذي يفتخر به أهل مكة وأهل المملكة عموما.
في حين أوضح عمدة الحارة المكاوية صالح البشبيشي أن رجالات مكة يعكسون أدوارهم من خلال المسؤولية الاجتماعية وتنفيذ المبادرات النوعية التي تمثل رؤية مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير مكة المكرمة خالد الفيصل، ودعم أمين العاصمة المقدسة الدكتور أسامة البار، مضيفا أن ما قدمه عادل حافظ في أنموذج الحارة المكاوية جهد بسيط مما تستحقه مكة وأهلها وزوارها.
وشاركت فرقة كشافة شباب مكة بقيادة عثمان مدني وأطلقت صيحاتها الكشفية الحماسية والترحيبية، كما قدمت بنات الحارة أوبريتا عن مكة، إلى جانب مشاركة فرقة «لآلئ الإبداع» بفقرات استعراضية.
جاء ذلك عقب زيارته أمس للحارة الواقعة بحي الزاهر يصحبه عضو المجلس البلدي المهندس أحمد سندي، وكان في استقباله رئيس مركز حي النزهة عادل حافظ وعمدة الحارة المكاوية صالح البشبيشي وعدد من الأعيان والوجهاء.
وقال سندي في كلمته التي ألقاها على خشبة المسرح: هنيئا لكم يا أهل مكة بهذا الجهد المبارك الذي بذله أبناؤكم في إخراج الحارة والتراث العظيم الذي يفتخر به أهل مكة وأهل المملكة عموما.
في حين أوضح عمدة الحارة المكاوية صالح البشبيشي أن رجالات مكة يعكسون أدوارهم من خلال المسؤولية الاجتماعية وتنفيذ المبادرات النوعية التي تمثل رؤية مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير مكة المكرمة خالد الفيصل، ودعم أمين العاصمة المقدسة الدكتور أسامة البار، مضيفا أن ما قدمه عادل حافظ في أنموذج الحارة المكاوية جهد بسيط مما تستحقه مكة وأهلها وزوارها.
وشاركت فرقة كشافة شباب مكة بقيادة عثمان مدني وأطلقت صيحاتها الكشفية الحماسية والترحيبية، كما قدمت بنات الحارة أوبريتا عن مكة، إلى جانب مشاركة فرقة «لآلئ الإبداع» بفقرات استعراضية.
