سيستعيد قصر شامبور، أحد أكبر قصور منطقة لوار، حديقته على الطريقة الفرنسية، بفضل هبة استثنائية قدرها 3,5 ملايين يورو، قدمها له الثري الأمريكي ستيفن شفارزمان.
وقال مدير القصر جان دوسونفيل إن شفارزمان «يعشق فرنسا ويعشق تراثنا».
وقد قرر رجل الأعمال الثري أن يدعم ترميم حدائق قصر شامبور، مضيفا «أراد أن يساعد فرنسا في وقت نرى فيه أن تراثنا وثقافتنا على المحك».
وكان الملك فرنسوا الأول أشرف على تشييد قصر شامبور المدرج على قائمة التراث العالمي للبشرية.
وأوضح دوسونفيل أنه «كان يريد أن يكون شامبور مثل جزيرة تظهر من تحويل لمجرى نهر لوار» الواقع على بعد أربعة كيلومترات من القصر. وكان كلف مهندسا هيدروليجيا بدأ الأشغال عام 1545 إلا أنه توفي بعد سنتين. وقد بنى الملك لويس الـ14 ابتداء من عام 1682 شرفة أقيمت عليها هذه الحديقة.
وأوضح مدير القصر أن «الحديقة السابقة المنسقة على الطريقة الفرنسية تحولت إلى مساحات عشبية فقط بمساحات بسيطة، ولكن هبة شفارزمان تغطي كل الحديقة».
وقال مدير القصر جان دوسونفيل إن شفارزمان «يعشق فرنسا ويعشق تراثنا».
وقد قرر رجل الأعمال الثري أن يدعم ترميم حدائق قصر شامبور، مضيفا «أراد أن يساعد فرنسا في وقت نرى فيه أن تراثنا وثقافتنا على المحك».
وكان الملك فرنسوا الأول أشرف على تشييد قصر شامبور المدرج على قائمة التراث العالمي للبشرية.
وأوضح دوسونفيل أنه «كان يريد أن يكون شامبور مثل جزيرة تظهر من تحويل لمجرى نهر لوار» الواقع على بعد أربعة كيلومترات من القصر. وكان كلف مهندسا هيدروليجيا بدأ الأشغال عام 1545 إلا أنه توفي بعد سنتين. وقد بنى الملك لويس الـ14 ابتداء من عام 1682 شرفة أقيمت عليها هذه الحديقة.
وأوضح مدير القصر أن «الحديقة السابقة المنسقة على الطريقة الفرنسية تحولت إلى مساحات عشبية فقط بمساحات بسيطة، ولكن هبة شفارزمان تغطي كل الحديقة».