فريق (بدون شك) يحتفل بفسادٍ إداري!!
بعد النسيان
بعد النسيان
الثلاثاء - 06 ديسمبر 2016
Tue - 06 Dec 2016
احتفل يوم الأحد فريق عمل (بدون شك) ببلوغه الـ(100) حلقة، في (3) مواسم، حقق خلالها نجاحًا باهرًا في حل عشرات، ومئات، وآحاد، وعشرات الألوف من قضايا ضلت، وظلت عالقةً سنين طويلة؛ كما قال الدكتور (علي السهيمي) في كلمة المستفيدين من البرنامج، وضرب مثلًا ضربًا مبرحًا؛ بمستشفى (العرضيات الشمالية)؛ الذي بقي أكثر من (10) سنوات معطلًا، ولم تفلح (الأطنان المُطَنَّنة) من المعاريض في تشغيله، وما إن ظهر ممثلو الأهالي في (بدون شك)؛ حتى هب المسؤولون في عدة وزارات تعاقبت على (الصحة)، ولم تمض أشهر حتى تم تشغيله، ولم تعد (العرضيات) تشكو غير قلة المرضى ولله الحمد!!
ولكون (الأخخخخ/ أنا) أكثر من كتب عن هذا البرنامج، وجنوده البواسل، فقد كرمه راعي الحفل الأستاذ (عبدالله القحطاني) ـ مدير مجموعة الـ(mbc) في المملكة ـ بدرعٍ (شفاف)؛ اعتبره المكرَّم إثباتًا دامغًا على تهمة (دهن السير) لمنتج البرنامج السعودي (حسين فقيه)، ومقدمه (محمد الحارثي)!
وقد اتفقنا مع المحامي القدير (أحمد المحيميد) ـ واستعينوا على قضاء حوائجكم بالقصمان ـ الذي كرِّم أيضًا؛ تقديرًا لجهوده الجبارة في مرحلة التأسيس، وهذا تهديد أخير بتقديم الإثبات في البرنامج نفسه؛ لعل (نزاههههههة) تتحرك، بعد أن صارت تشترط على الصحفيين تعليق بطاقة هيئة الصحفيين ـ التي لا تأمر بمعروف ولا تنهى عن منكرـ على الصدر، والأذنين، والمعصمين، بعد إصدار صك (إثبات حياة) للهيئة طبعًا!!
وحسب (تلكيع) المحامي لنا؛ فلن نتحدث عن الأثر الواضح الملموس لهذا البرنامج في ثقافة المجتمع القانونية والحقوقية! وقد كانت العقبة الأكبر في البداية هي: أن كثيرًا من (المواااطٍـ..ـئين) يفرطون في حقوقِهِمْهُنّ جهلًا منهُمْهُنَّ بأن هناك أنظمة وقوانين وضعتها الدولة لصالحِهِنَّهُمْ، وسخرت أجهزتها لتفعيلها، وتنفيذها بالسرعة المطلوبة!
والأدهى والأمر أن كثيرًا من أصحاب القضايا كانوا يرفضون الظهور؛ خوفًا من (الجيب الأحمر) اللابد (24) ساعة عند بوابة الـ(mbc)!
أما المفارقة العجيبة، التي همس بها (أبونايف) ـ وأي كلام مع غيره من فريق العمل سيضر بقضيتنا ـ أن (الهوامير) كانوا أكثر وأجرأ من (الضعوف) في الاستفادة من البرنامج!!!
و.. لا تحاولوا التوسط بيني وبينهم.. أنا يقدم لي درع بدون (شيك)؟ قصدي بدون (شك) ولا تطريز ولا تخريم؟؟؟
[email protected]
ولكون (الأخخخخ/ أنا) أكثر من كتب عن هذا البرنامج، وجنوده البواسل، فقد كرمه راعي الحفل الأستاذ (عبدالله القحطاني) ـ مدير مجموعة الـ(mbc) في المملكة ـ بدرعٍ (شفاف)؛ اعتبره المكرَّم إثباتًا دامغًا على تهمة (دهن السير) لمنتج البرنامج السعودي (حسين فقيه)، ومقدمه (محمد الحارثي)!
وقد اتفقنا مع المحامي القدير (أحمد المحيميد) ـ واستعينوا على قضاء حوائجكم بالقصمان ـ الذي كرِّم أيضًا؛ تقديرًا لجهوده الجبارة في مرحلة التأسيس، وهذا تهديد أخير بتقديم الإثبات في البرنامج نفسه؛ لعل (نزاههههههة) تتحرك، بعد أن صارت تشترط على الصحفيين تعليق بطاقة هيئة الصحفيين ـ التي لا تأمر بمعروف ولا تنهى عن منكرـ على الصدر، والأذنين، والمعصمين، بعد إصدار صك (إثبات حياة) للهيئة طبعًا!!
وحسب (تلكيع) المحامي لنا؛ فلن نتحدث عن الأثر الواضح الملموس لهذا البرنامج في ثقافة المجتمع القانونية والحقوقية! وقد كانت العقبة الأكبر في البداية هي: أن كثيرًا من (المواااطٍـ..ـئين) يفرطون في حقوقِهِمْهُنّ جهلًا منهُمْهُنَّ بأن هناك أنظمة وقوانين وضعتها الدولة لصالحِهِنَّهُمْ، وسخرت أجهزتها لتفعيلها، وتنفيذها بالسرعة المطلوبة!
والأدهى والأمر أن كثيرًا من أصحاب القضايا كانوا يرفضون الظهور؛ خوفًا من (الجيب الأحمر) اللابد (24) ساعة عند بوابة الـ(mbc)!
أما المفارقة العجيبة، التي همس بها (أبونايف) ـ وأي كلام مع غيره من فريق العمل سيضر بقضيتنا ـ أن (الهوامير) كانوا أكثر وأجرأ من (الضعوف) في الاستفادة من البرنامج!!!
و.. لا تحاولوا التوسط بيني وبينهم.. أنا يقدم لي درع بدون (شيك)؟ قصدي بدون (شك) ولا تطريز ولا تخريم؟؟؟
[email protected]