حلقة ساخنة للتعليم!
الاحد - 20 نوفمبر 2016
Sun - 20 Nov 2016
مع انتشار قتل الأبناء لآبائهم، واستباحة دماء طاهرة محرمة بجرائم بشعة تقشعر لها الأبدان، علينا النظر بشكل أعمق لنكتشف الثغرات الخفية وراء أبشع الأحداث، محاولين سدها واتباع الأسباب.
نبدؤها بطرف الخيط الذي انتقل من يد الأم الطاهرة إلى يد المعلم المبجل فأصبحت هناك ثغرة حقيقية وهي انفصال الابن متحولا لطالب خاضع لمتابعة الوالد، وبالكاد لا يعلم عن مناهج التعليم شيئا، والاكتفاء بدور الأم كمعلمة منزلية خاصة، خاضعة بكل أسف لقوانين العيب المجتمعي، وهي الحلقة المفقودة والأهم لربطها بالمدرسة كركيزة أساسية في تعليم الأبناء والمتابعة.
ومن هنا أُلهمت بفكرة أسأل الله أن تكون بوابة خير لأبنائنا إن أحسنا التطبيق لآليتها بالشكل الصحيح وبما يتوافق مع سياسة التعليم وتطبيقا لرؤية المملكة 2030 للنمو والنهوض بجودة وكفاءة عالية في جميع قطاعات المملكة، وتطبيقا لبرامج الشراكة المجتمعية بنجاح، وهي كالآتي:
توفير تكنولوجيا اتصال الكتروني عبر خط ساخن بإشراف نسائي كامل، يتمحور حول الإبلاغ والشكاوى وعرض المقترحات، والإفادة بأي توجيهات أخلاقية وعلمية مباشرة بين المسؤول المدرسي والأم، ومن هنا أرى مستقبلا نفسيا واجتماعيا وعلميا متزنا للشاب السعودي القادم والمخول بحمل راية المملكة العربية السعودية في أرجاء العالم.
وإني لأرجو من كل الجهات المسؤولة والقادرة على تنفيذ البرنامج الإسراع بدراسته علميا وتقنيا لما فيه المصلحة الأخلاقية قبل العلمية لأبنائنا الطلاب وسط مغريات زائفة تدعوهم للانحراف الفكري، في وقت نحن جميعا بحاجة فيه للتكاتف بغرض حماية جيل كامل مسؤوليته تقع على عاتقنا جميعا أمهات ومعلمين.
نبدؤها بطرف الخيط الذي انتقل من يد الأم الطاهرة إلى يد المعلم المبجل فأصبحت هناك ثغرة حقيقية وهي انفصال الابن متحولا لطالب خاضع لمتابعة الوالد، وبالكاد لا يعلم عن مناهج التعليم شيئا، والاكتفاء بدور الأم كمعلمة منزلية خاصة، خاضعة بكل أسف لقوانين العيب المجتمعي، وهي الحلقة المفقودة والأهم لربطها بالمدرسة كركيزة أساسية في تعليم الأبناء والمتابعة.
ومن هنا أُلهمت بفكرة أسأل الله أن تكون بوابة خير لأبنائنا إن أحسنا التطبيق لآليتها بالشكل الصحيح وبما يتوافق مع سياسة التعليم وتطبيقا لرؤية المملكة 2030 للنمو والنهوض بجودة وكفاءة عالية في جميع قطاعات المملكة، وتطبيقا لبرامج الشراكة المجتمعية بنجاح، وهي كالآتي:
توفير تكنولوجيا اتصال الكتروني عبر خط ساخن بإشراف نسائي كامل، يتمحور حول الإبلاغ والشكاوى وعرض المقترحات، والإفادة بأي توجيهات أخلاقية وعلمية مباشرة بين المسؤول المدرسي والأم، ومن هنا أرى مستقبلا نفسيا واجتماعيا وعلميا متزنا للشاب السعودي القادم والمخول بحمل راية المملكة العربية السعودية في أرجاء العالم.
وإني لأرجو من كل الجهات المسؤولة والقادرة على تنفيذ البرنامج الإسراع بدراسته علميا وتقنيا لما فيه المصلحة الأخلاقية قبل العلمية لأبنائنا الطلاب وسط مغريات زائفة تدعوهم للانحراف الفكري، في وقت نحن جميعا بحاجة فيه للتكاتف بغرض حماية جيل كامل مسؤوليته تقع على عاتقنا جميعا أمهات ومعلمين.
