المطوع: ندمت على ما صرفته في الرائد وإغراءات الهلال والنصر لن تعيدني

أطلق رئيس نادي الرائد السابق فهد المطوع صرخة استغاثة للقائمين على القطاع الرياضي بالسعودية بتأكيده أن الأندية تعيش تحت خط الفقر، بتراكم مديونياتها والتزاماتها المالية، وقال في اثنينية حمود الذييب بحضور نخب أكاديمية واقتصادية «لا بد من إيجاد عملية إنقاذ سريعة للأندية وللرياضة السعودية، بتطبيق نظام الخصخصة، مبينا أن مكرمة خادم الحرمين الشريفين للأندية السعودية قبل عدة مواسم أنقذت الأندية من الإفلاس، وأن المبلغ الذي تسلموه من المكرمة لم يستمر سوى 47 دقيقة في الخزانة الرائدية إبان رئاسته، إذ تم صرفه لمستحقيه

أطلق رئيس نادي الرائد السابق فهد المطوع صرخة استغاثة للقائمين على القطاع الرياضي بالسعودية بتأكيده أن الأندية تعيش تحت خط الفقر، بتراكم مديونياتها والتزاماتها المالية، وقال في اثنينية حمود الذييب بحضور نخب أكاديمية واقتصادية «لا بد من إيجاد عملية إنقاذ سريعة للأندية وللرياضة السعودية، بتطبيق نظام الخصخصة، مبينا أن مكرمة خادم الحرمين الشريفين للأندية السعودية قبل عدة مواسم أنقذت الأندية من الإفلاس، وأن المبلغ الذي تسلموه من المكرمة لم يستمر سوى 47 دقيقة في الخزانة الرائدية إبان رئاسته، إذ تم صرفه لمستحقيه

الثلاثاء - 16 ديسمبر 2014

Tue - 16 Dec 2014



أطلق رئيس نادي الرائد السابق فهد المطوع صرخة استغاثة للقائمين على القطاع الرياضي بالسعودية بتأكيده أن الأندية تعيش تحت خط الفقر، بتراكم مديونياتها والتزاماتها المالية، وقال في اثنينية حمود الذييب بحضور نخب أكاديمية واقتصادية «لا بد من إيجاد عملية إنقاذ سريعة للأندية وللرياضة السعودية، بتطبيق نظام الخصخصة، مبينا أن مكرمة خادم الحرمين الشريفين للأندية السعودية قبل عدة مواسم أنقذت الأندية من الإفلاس، وأن المبلغ الذي تسلموه من المكرمة لم يستمر سوى 47 دقيقة في الخزانة الرائدية إبان رئاسته، إذ تم صرفه لمستحقيه.

وانتقد المطوع وضع سقف أعلى لرواتب اللاعبين من لجنة الاحتراف وقال «هذا الأمر سيقتل طموح اللاعب المحترف وسيعزز عملية الدفع من تحت الطاولة.

وحول المبالغ التي صرفها على الرائد في فترة رئاسته للنادي فصل المطوع ذلك وقال «صرفت 56,591 مليون ريال، إذ دفعت 9 ملايين ريال سنويا كمرتبات 4 محترفين غير سعوديين، مقابل 11 مليون ريال كمدخول سنوي، كنا نصرف شهريا 1,250 مليون ريال كمرتبات لاعبين.

وعما إن كان نادما الدخول في المجال الرياضي قال «لم أندم لحظة واحدة، ولكن ندمي كان على اتخاذ قرارات مالية بشأن الإنفاق دون تحقيق مردود مالي على تلك المصروفات التي قد بنيت على إنفاق من جيبي الخاص بحدود 5 ملايين ريال سنويا، بالنظر إلى وعود هيئة المحترفين التي لم تنفذ!!».

وقال وسطنا الرياضي جميل، لكن سلبيته تتبع الإثارة السلبية، وزراعة الإشاعة.

وحول حقيقة عرض منصب إداري بناديي النصر والهلال قال «نعم عرض علي العمل في الناديين، وأعتقد 5 سنوات متواصلة كافية لي بالعمل في المجال الرياضي، فقد أخذت الرياضة الشيء الكثير من وقتي على حساب أعمالي،وأسرتي التي هي بحاجة لي أكثر من أي وقت مضى ويكفي أن تقضي يوميا 7 ساعات متصلة بالعمل وبهاتف لا يهدأ».

وعن عودته للعمل في المجال الرياضي مستقبلا أوضح «عودتي له بشكل رسمي أمر مستحيل».