8 أزمات أعادت روح الاتحاد
السبت - 29 أكتوبر 2016
Sat - 29 Oct 2016
عبدالعزيز العرياني يحتفل بالهدف الثاني في مرمى الهلال (إ ب أ)
هزمت روح الاتحاد الأزمات والصعوبات التي مرت بالنادي وكان اللاعبون في الموعد واستعادوا صدارة دوري جميل للمحترفين التي فقدوها لأسبوع واحد عقب الخسارة أمام الشباب في جدة، وبالحماس والجدية قهروا الهلال على أرضه وبين جماهيره في الكلاسيكو بهدفين نظيفين أمس الأول، ليحيي هذا الانتصار الآمال ويعيد الجماهير لدائرة الفرح والتفاؤل بعد إحباط فقدان الرخصة الآسيوية.
ولعل الأمر الذي يحسب للإدارة الحالية هو نجاحها في عزل اللاعبين عن المشاكل التي لا حصر لها، ليستمر النمور في تحقيق النتائج الإيجابية مراهنين على روح الاتحاد التي عرف بها منذ نشأته.
أزمات الاتحاد
البحث عن رئيس
بعد رحيل إبراهيم البلوي نهاية الموسم الماضي، بدأ الاتحاديون البحث عن رئيس وتم طرح أكثر من اسم، لكن كانت الديون عائقا أمام كل المرشحين ليتوارى كثيرون عن المشهد، وتعيش الجماهير حالة من القلق.
شيك الرئاسة
اشترطت الهيئة العامة للرياضة على من أراد الترشح لرئاسة نادي الاتحاد توفير شيك بمبلغ 30 مليون ريال، مما زاد الأمر صعوبة، لكن الراحل أحمد مسعود نجح في الإيفاء بهذا الشرط بعد تحركات ماكوكية.
مشكلة بيتوركا
ظهرت مشكلة المدير الفني السابق الروماني فيكتور بيتوركا الذي لم ترغب الإدارة الجديدة في استمراره ليبقى الشرط الجزائي عائقا في التخلص منه، قبل أن يتم فسخ العقد دون تكليف النادي مبالغ باهظة.
التعاقد مع لاعبين
بدأت الأمور شبه مستحيلة في قدرة الإدارة على التعاقد مع لاعبين أجانب ومحليين، لأنها كانت تسابق الزمن لتسديد الديون، ونجحت إدارة الراحل أحمد مسعود في تجاوز هذه العقبة وانضم اللاعبون الجدد للمشاركة مع الفريق.
وفاة الرئيس
لم تكد الأمور تهدأ وتستقر في النادي إلا ويفجع المجتمع الرياضي عامة والاتحادي على وجه الخصوص بوفاة الرئيس المنقذ الذهبي أحمد مسعود (يرحمه الله) خلال معسكر الفريق في تركيا إثر أزمة قلبية.
الرخصة الآسيوية
فتحت الرخصة الآسيوية الجروح الاتحادية من جديد، ليعيش صناع القرار أياما عصيبة بين الترقب والانتظار لما ستسفر عنه جهود الإدارة بشأن توفير نحو 35 مليون ريال، لتنتهي المهلة بدون حصول عميد الأندية الآسيوية على الرخصة.
البحث عن رئيس (كلاكيت ثاني مرة)
عادت أزمة الرئاسة مرة أخرى، ورغم ابتعاد باعشن بسبب اختلافات في وجهات النظر بينه وبين الإدارة إلا أنه كان الخيار الأول لهيئة الرياضة ليتولى زمام الأمور ويكمل ما بدأه أحمد مسعود.
أزمة العكايشي
ذهب مهاجم الفريق التونسي أحمد العكايشي للمشاركة مع منتخب بلاده، إلا أنه رفض العودة لعدم تسليمه مستحقاته، لتدخل الإدارة في مفاوضات معه انتهت بتسليمه راتب شهر وجدولة بقية حقوقه ليعود إلى تدريبات الفريق.
ولعل الأمر الذي يحسب للإدارة الحالية هو نجاحها في عزل اللاعبين عن المشاكل التي لا حصر لها، ليستمر النمور في تحقيق النتائج الإيجابية مراهنين على روح الاتحاد التي عرف بها منذ نشأته.
أزمات الاتحاد
البحث عن رئيس
بعد رحيل إبراهيم البلوي نهاية الموسم الماضي، بدأ الاتحاديون البحث عن رئيس وتم طرح أكثر من اسم، لكن كانت الديون عائقا أمام كل المرشحين ليتوارى كثيرون عن المشهد، وتعيش الجماهير حالة من القلق.
شيك الرئاسة
اشترطت الهيئة العامة للرياضة على من أراد الترشح لرئاسة نادي الاتحاد توفير شيك بمبلغ 30 مليون ريال، مما زاد الأمر صعوبة، لكن الراحل أحمد مسعود نجح في الإيفاء بهذا الشرط بعد تحركات ماكوكية.
مشكلة بيتوركا
ظهرت مشكلة المدير الفني السابق الروماني فيكتور بيتوركا الذي لم ترغب الإدارة الجديدة في استمراره ليبقى الشرط الجزائي عائقا في التخلص منه، قبل أن يتم فسخ العقد دون تكليف النادي مبالغ باهظة.
التعاقد مع لاعبين
بدأت الأمور شبه مستحيلة في قدرة الإدارة على التعاقد مع لاعبين أجانب ومحليين، لأنها كانت تسابق الزمن لتسديد الديون، ونجحت إدارة الراحل أحمد مسعود في تجاوز هذه العقبة وانضم اللاعبون الجدد للمشاركة مع الفريق.
وفاة الرئيس
لم تكد الأمور تهدأ وتستقر في النادي إلا ويفجع المجتمع الرياضي عامة والاتحادي على وجه الخصوص بوفاة الرئيس المنقذ الذهبي أحمد مسعود (يرحمه الله) خلال معسكر الفريق في تركيا إثر أزمة قلبية.
الرخصة الآسيوية
فتحت الرخصة الآسيوية الجروح الاتحادية من جديد، ليعيش صناع القرار أياما عصيبة بين الترقب والانتظار لما ستسفر عنه جهود الإدارة بشأن توفير نحو 35 مليون ريال، لتنتهي المهلة بدون حصول عميد الأندية الآسيوية على الرخصة.
البحث عن رئيس (كلاكيت ثاني مرة)
عادت أزمة الرئاسة مرة أخرى، ورغم ابتعاد باعشن بسبب اختلافات في وجهات النظر بينه وبين الإدارة إلا أنه كان الخيار الأول لهيئة الرياضة ليتولى زمام الأمور ويكمل ما بدأه أحمد مسعود.
أزمة العكايشي
ذهب مهاجم الفريق التونسي أحمد العكايشي للمشاركة مع منتخب بلاده، إلا أنه رفض العودة لعدم تسليمه مستحقاته، لتدخل الإدارة في مفاوضات معه انتهت بتسليمه راتب شهر وجدولة بقية حقوقه ليعود إلى تدريبات الفريق.
