السفير السعودي بواشنطن: أسسنا السياسية لم تتغير
السبت - 29 أكتوبر 2016
Sat - 29 Oct 2016
أكد السفير السعودي في واشنطن الأمير عبدالله بن فيصل بن تركي أن أسس السياسة الخارجية للمملكة لم تتغير.
وأوضح في كلمة له ضمن أعمال المؤتمر السنوي الـ25 لصناع السياسة الأمريكية العربية بتنظيم المجلس الوطني للعلاقات الأمريكية العربية، أن أسس السياسة الخارجية للمملكة تسعى دائما لتحقيق الأمن والاستقرار والازدهار الاقتصادي في المنطقة والعالم أجمع، مشيرا إلى أن رؤية المملكة 2030 ستحقق إنجازات كثيرة على الجانبين الاقتصادي والاجتماعي.
وتابع أن «المملكة من أكثر الدول التي لها علاقات قوية خاصة مع دول العالم المتقدمة، والخلافات على مر تاريخ المملكة عادة ما تكون مع الدول والأنظمة الفاشلة أو المنهارة، بما فيها الدول التي تستغل القضايا العربية والإسلامية والصراعات لتحقيق مكاسبها»، مضيفا «المملكة لا تستخدم الدين كشعار وإنما هي عربية وإسلامية بهوية شعبها، بخلاف الدول التي تستخدم الشعارات الإسلامية لتبرير تصرفاتها العدوانية، مثل إيران».
وحول العلاقات بين السعودية والولايات المتحدة، بين السفير أن الولايات المتحدة تفهم مدى أهمية هذه العلاقات التي تربط البلدين، مشيرا إلى أن العلاقات مع الولايات المتحدة بدأت عبر قطاع الأعمال وعبر العلاقات الشخصية بين الأفراد من خلال الأنشطة البترولية والهندسية والطلاب والتعليم.
وأضاف «العلاقات مع الولايات المتحدة كانت وما زالت قوية وناجحة، وهذه العلاقات واجهت كثيرا من التحديات والضغوط على مر الأعوام ولكنها تخطتها بنجاح».
إضاءة لكلمة السفير
- العلاقات السعودية الأمريكية واجهت كثيرا من التحديات لكنها تخطتها بنجاح.
- المملكة من أكثر الدول التي لها علاقات قوية مع دول العالم المتقدمة.
- الرياض لا تستخدم الدين كشعار.
- جاستا يخص واشنطن وعدد كبير من الدول عبرت عن استيائها منه
- موقف المملكة من الأسد بسبب أعماله الوحشية
وأوضح في كلمة له ضمن أعمال المؤتمر السنوي الـ25 لصناع السياسة الأمريكية العربية بتنظيم المجلس الوطني للعلاقات الأمريكية العربية، أن أسس السياسة الخارجية للمملكة تسعى دائما لتحقيق الأمن والاستقرار والازدهار الاقتصادي في المنطقة والعالم أجمع، مشيرا إلى أن رؤية المملكة 2030 ستحقق إنجازات كثيرة على الجانبين الاقتصادي والاجتماعي.
وتابع أن «المملكة من أكثر الدول التي لها علاقات قوية خاصة مع دول العالم المتقدمة، والخلافات على مر تاريخ المملكة عادة ما تكون مع الدول والأنظمة الفاشلة أو المنهارة، بما فيها الدول التي تستغل القضايا العربية والإسلامية والصراعات لتحقيق مكاسبها»، مضيفا «المملكة لا تستخدم الدين كشعار وإنما هي عربية وإسلامية بهوية شعبها، بخلاف الدول التي تستخدم الشعارات الإسلامية لتبرير تصرفاتها العدوانية، مثل إيران».
وحول العلاقات بين السعودية والولايات المتحدة، بين السفير أن الولايات المتحدة تفهم مدى أهمية هذه العلاقات التي تربط البلدين، مشيرا إلى أن العلاقات مع الولايات المتحدة بدأت عبر قطاع الأعمال وعبر العلاقات الشخصية بين الأفراد من خلال الأنشطة البترولية والهندسية والطلاب والتعليم.
وأضاف «العلاقات مع الولايات المتحدة كانت وما زالت قوية وناجحة، وهذه العلاقات واجهت كثيرا من التحديات والضغوط على مر الأعوام ولكنها تخطتها بنجاح».
إضاءة لكلمة السفير
- العلاقات السعودية الأمريكية واجهت كثيرا من التحديات لكنها تخطتها بنجاح.
- المملكة من أكثر الدول التي لها علاقات قوية مع دول العالم المتقدمة.
- الرياض لا تستخدم الدين كشعار.
- جاستا يخص واشنطن وعدد كبير من الدول عبرت عن استيائها منه
- موقف المملكة من الأسد بسبب أعماله الوحشية
