مكيون تعزز مشاريعها بسلامة الإنشاءات
أبرمت شركة مكيون للتطوير العمراني عقد برنامج سلامة الإنشاءات لجميع مشاريعها الجاري إنشائها في مكة المكرمة مع مجموعة من الخبراء السعوديين المتخصصين في السلامة المهنية، و يتضمن العقد تنفيذ خطة متكاملة تشمل دراسة تفصيلية للمخاطر في جميع مواقع الإنشاءات، تبدأ بوضع سياسات وإجراءات للمحافظة على السلامة في المواقع،
أبرمت شركة مكيون للتطوير العمراني عقد برنامج سلامة الإنشاءات لجميع مشاريعها الجاري إنشائها في مكة المكرمة مع مجموعة من الخبراء السعوديين المتخصصين في السلامة المهنية، و يتضمن العقد تنفيذ خطة متكاملة تشمل دراسة تفصيلية للمخاطر في جميع مواقع الإنشاءات، تبدأ بوضع سياسات وإجراءات للمحافظة على السلامة في المواقع،
الثلاثاء - 10 يونيو 2014
Tue - 10 Jun 2014
أبرمت شركة مكيون للتطوير العمراني عقد برنامج سلامة الإنشاءات لجميع مشاريعها الجاري إنشائها في مكة المكرمة مع مجموعة من الخبراء السعوديين المتخصصين في السلامة المهنية، و يتضمن العقد تنفيذ خطة متكاملة تشمل دراسة تفصيلية للمخاطر في جميع مواقع الإنشاءات، تبدأ بوضع سياسات وإجراءات للمحافظة على السلامة في المواقع، إلي جانب رفع وعي العاملين والمشرفين بأهمية التقيد بالسياسات والإجراءات لسلامتهم الشخصية وسلامة الممتلكات، من خلال تدريبهم على الطرق الآمنة للعمل وانتهاء بوضع خطة متكاملة لإزالة مسببات حوادث العمل والحيلولة دون وقوعها.
وقال المدير التنفيذي بشركة مكيون مطورون عمرانيون الدكتور عبدالله باوشخة، إن العقد يمثل تأكيدا على الجهود المتواصلة التي تبذلها شركة مكيون تطبيقا لاستراتيجيتها الرامية إلى تطبيق مفهوم السلامة المهنية في العمل ونشر الوعي بهذا المجال عبر تعزيز تدابير السلامة والصحة في بيئات العمل المختلفة، للحد ما أمكن من حوادث وإصابات العمل، بما ينعكس على سلامة الإنسان العامل والمجتمع، مشيرا إن العقد هو جزء مهم في مسيرة التناغم المتواصلة لمكيون مع نظام إدارة الجودة (آيزو9001) والتي تحصلت عليها الشركة في أعقاب عملية تقييم شاملة لأنظمتها وإدارتها.
الأكثر قراءة
المواجهة بين HONOR Magic 6 Pro و Samsung Galaxy S24: من سيتفوق بإمكانات الذكاء الاصطناعي
«التعليم»: تقديم موعد اختبارات منتصف الفصل مخالفة
تقليص القائمة يهدد 10 من نجوم روشن المحليين
السعودية تجذب أكبر شركة يابانية لصناعة الألعاب
عربات جولف للتطويف في الجسر الدائري بسطح الحرم
المعلم والذكاء الاصطناعي، لمن الغلبة؟