التصنيع الوطنية ترعى حملة المتسامح رابح

رعت شركة التصنيع الوطنية الرائدة الحملة الـ15 لمؤسسة ركاز لتعزيز الأخلاق غير الربحية، والتي حملت عنوان “المتسامح رابح”، في ست مدن شملت جدة والطائف وينبع وأبها والرياض والمنطقة الشرقية، حيث تم توقيع اتفاقية تعاون مشترك بين الجانبين، ومثّل التصنيع الوطنية الرئيس التنفيذي للشركة المهندس صالح النزهة، فيما مثّل ركاز أمينها العام أحمد عسيري

رعت شركة التصنيع الوطنية الرائدة الحملة الـ15 لمؤسسة ركاز لتعزيز الأخلاق غير الربحية، والتي حملت عنوان “المتسامح رابح”، في ست مدن شملت جدة والطائف وينبع وأبها والرياض والمنطقة الشرقية، حيث تم توقيع اتفاقية تعاون مشترك بين الجانبين، ومثّل التصنيع الوطنية الرئيس التنفيذي للشركة المهندس صالح النزهة، فيما مثّل ركاز أمينها العام أحمد عسيري

الجمعة - 06 يونيو 2014

Fri - 06 Jun 2014



رعت شركة التصنيع الوطنية الرائدة الحملة الـ15 لمؤسسة ركاز لتعزيز الأخلاق غير الربحية، والتي حملت عنوان “المتسامح رابح”، في ست مدن شملت جدة والطائف وينبع وأبها والرياض والمنطقة الشرقية، حيث تم توقيع اتفاقية تعاون مشترك بين الجانبين، ومثّل التصنيع الوطنية الرئيس التنفيذي للشركة المهندس صالح النزهة، فيما مثّل ركاز أمينها العام أحمد عسيري.

وعقب توقيع الاتفاقية أشار المهندس النزهة إلى أن ذلك التعاون يأتي من باب الدور الرائد لشركة التصنيع الوطنية، الذي توليه في دائرة المسؤولية الاجتماعية، وقال: “إن دعم حملة ركاز الشبابية يمثل بالنسبة لنا دورا أساسيا في توجيه وتنمية شبابنا، الذين هم الثروة الحقيقية لوطننا”.

وأضاف أن المسؤولية الاجتماعية لدى شركة التصنيع تأتي تعزيزا لدورها كشركة صناعية رائدة، وباعتبارها أحد الركائز الأساسية للنهضة الاقتصادية التي تعيشها المملكة، وبما لها من دور فاعل على المستويين المحلي والعالمي، حيث بادرت التصنيع بالمشاركة في تفعيل المسؤولية الاجتماعية على أساس الاهتمام، وتقديم المساندة في برامج الخدمة الاجتماعية.

تأسست شركة التصنيع الوطنية 1985، كأول شركة تصنيع مساهمة ومملوكة بالكامل للقطاع الخاص، انطلاقا من القناعة التامة بخيار التصنيع كواحد من أفضل الخيارات لتنويع القاعدة الاقتصادية ودفع عجلة التنمية الشاملة بالمملكة.

وسعت التصنيع إلى تجسيد رؤيتها الواضحة بأن تكون شركة رائدة في صناعاتها، وحريصة على مسؤولياتها تجاه مساهميها وكافة أصحاب العلاقة معها في أنحاء العالم، وتستمد التصنيع قوتها من تركيبة من الخبرات الواسعة والأيدي العاملة الماهرة والتقنيات والمنتجات المتفوقة والحلول المبتكرة التي تساعدها على التقدم للأمام لتحقيق أهدافها وإضافة القيمة لمنتجاتها محليا ودوليا.