19 أبريل.. اليوم العالمي لفتق الحجاب الحاجز الخلقي

في7 أبريل 2014 قام السيناتور جيف بإعلان التاسع عشر من أبريل يوما للتوعية بفتق الحجاب الحاجز الخلقي، وذلك لرفع الوعي والتعرف على الصعوبات التي يعانيها المرضى وعائلاتهم في التعايش مع هذا المرض.

الحجاب الحاجز: عضلة تفصل بين تجويف الصدر والتجويف البطني، ويتكون من جزأين، أيمن وأيسر، كل منهما على شكل قبة صغيرة.

الأسباب:

• التهابات المريء.

• أحيانا يصاب الأطفال منذ ولادتهم بتشوهات خلقية في الحجاب، مما يسمح لأعضاء البطن بأن تندفع نحو الرئتين وتمنع تطورهما السليم.

• السمنة.

• التقدم في السن.

• التدخين.

• التعرض للإصابة في منطقة الحجاب الحاجز.

• ضغوط مكثفة ومستمرة على العضلات المحيطة.

• عندما يكون المريء أكبر من حجمه الطبيعي.

الأعراض:

• حرقة في المعدة.

• التجشؤ.

• صعوبة البلع.

• الشعور بالتعب.

العلاج:

- يستمر العلاج التنفسي المساعد والعلاج بالأدوية حتى استقرار حالة المريض.

- عندما يصبح جسم الرضيع قادرا على المحافظة على استقرار حالته الصحية التي تمكنه من أكسدة الدم، يتم عندها إخضاعه لعملية جراحية لتعديل الفتق.

- تجرى العملية الجراحية عن طريق فتح البطن، وإرجاع الأعضاء إلى مكانها.

حقائق:

فتق الحجاب الحاجز الخلقي: تشوه خلقي (عيب خلقي) يصيب الحجاب الحاجز.

1 من كل 2500 حالة ولادة يتم تشخيصهم.

50 % من الأطفال الذين يولدون بمرض فتق الحجاب الحاجز الخلقي ( CDH ) لا يبقون على قيد الحياة، وهناك عدد قليل من الناجين يعانون من مشاكل طبية حادة على المدى الطويل.

500 ألف طفل مصابين بالمرض، منذ عام 2000، ولم ينج منهم سوى 50%.



1600 طفل مصاب بفتق الحجاب الحاجز الخلقي في الولايات المتحدة

تبلغ نسبة الوفيات بسبب فتق الحجاب الحاجز الخلقي من 40 إلى 62 %.

مع تقدم وتطور الطب ارتفعت نسبة النجاة إلى 80 %.