حواجز الظل تيسر حركة التفويج وتستعد ليوم التعجل
الثلاثاء - 13 سبتمبر 2016
Tue - 13 Sep 2016
أثمرت جهود التنسيق المشترك بين وزارة الحج والعمرة، والأمن العام، والمرور، عن فتح بوابات جديدة بمنطقة الظل لحجاج مؤسسة مطوفي أفريقيا غير العربية، أتاحت التحكم لإدارة التفويج بالمؤسسة في حواجز شارع 527، ما وفر على انتقال الحجاج من وإلى الجمرات قرابة 1.5 كيلومتر بين رحلة الذهاب والإياب.
وأكد عضو مجلس الإدارة رئيس لجنة تفويج الجمرات بالمؤسسة المهندس عبدالله صديق، أن تفاعل الإدارات المعنية أسهم في تيسير حركة الحجيج أثناء توجههم لرمي الجمرات، مبينا أن المؤسسة أكملت استعداداتها لتفويج 50% من حجاجها المتعجلين في يوم الثاني عشر.
وأوضح نائب رئيس لجنة التفويج الدكتور محمد زمزمي، أن التفويج سيبدأ من بعد تمام الثانية عشرة منتصف الليل، وحتى العاشرة صباحا، لتتوقف بعدها الحركة لفترة الحظر حتى الثانية ظهرا، مضيفا أن اللجنة جهزت فرقها بالتنسيق مع لجنة الطوارئ لإدارة تفويج آمن للحجاج من منطقتي الربوة والظل باتجاه جسر الجمرات.
ولفت زمزمي إلى أن حجاج المؤسسة يسيرون في طريق العودة عبر طريقي الملك فهد والملك فيصل، وتتجه الأفواج لرمي الجمرات مع تطبيق آلية تبييت 50% من الحجاج للإسهام في تخفيف العبء على يوم التعجل، مشددا على أن يوم الثاني عشر يستدعي اهتماما واسعا ورفع التنسيق المشترك إلى أعلى مستوى.
وأبان أن ما أنجزه التنسيق المشترك من جهود أثمر إنجاح خطط المراحل السابقة، بإشراف من وزارة الحج والعمرة، وأن حواجز الشارع 527 تواصل جهودها، حيث زودت بحراسات خاصة من المؤسسة، إضافة إلى رجال المرور الذين يديرون الحركة في المنطقة.
وأكد عضو مجلس الإدارة رئيس لجنة تفويج الجمرات بالمؤسسة المهندس عبدالله صديق، أن تفاعل الإدارات المعنية أسهم في تيسير حركة الحجيج أثناء توجههم لرمي الجمرات، مبينا أن المؤسسة أكملت استعداداتها لتفويج 50% من حجاجها المتعجلين في يوم الثاني عشر.
وأوضح نائب رئيس لجنة التفويج الدكتور محمد زمزمي، أن التفويج سيبدأ من بعد تمام الثانية عشرة منتصف الليل، وحتى العاشرة صباحا، لتتوقف بعدها الحركة لفترة الحظر حتى الثانية ظهرا، مضيفا أن اللجنة جهزت فرقها بالتنسيق مع لجنة الطوارئ لإدارة تفويج آمن للحجاج من منطقتي الربوة والظل باتجاه جسر الجمرات.
ولفت زمزمي إلى أن حجاج المؤسسة يسيرون في طريق العودة عبر طريقي الملك فهد والملك فيصل، وتتجه الأفواج لرمي الجمرات مع تطبيق آلية تبييت 50% من الحجاج للإسهام في تخفيف العبء على يوم التعجل، مشددا على أن يوم الثاني عشر يستدعي اهتماما واسعا ورفع التنسيق المشترك إلى أعلى مستوى.
وأبان أن ما أنجزه التنسيق المشترك من جهود أثمر إنجاح خطط المراحل السابقة، بإشراف من وزارة الحج والعمرة، وأن حواجز الشارع 527 تواصل جهودها، حيث زودت بحراسات خاصة من المؤسسة، إضافة إلى رجال المرور الذين يديرون الحركة في المنطقة.
