إسلامي مرسيليا: ما يشاع عن تقصير المملكة هراء وتدليس
الأربعاء - 07 سبتمبر 2016
Wed - 07 Sep 2016
حجاج لدى وصولهم إلى مطار الملك عبدالعزيز بجدة (واس)
نوه نائب رئيس المركز الإسلامي في مدينة مرسيليا الفرنسية ضيف الندوة العالمية للشباب الإسلامي لحج هذا العام بسام النعيم بجهود السعودية في خدمة الحرمين الشريفين وما يقدم من تسهيلات وتجهيزات وتنظيم إلى جانب توفير جميع المتطلبات اللازمة لأداء فريضة الحج.
واستهجن في تصريح صحفي ما يشاع عن تقصير المملكة في موسم الحج، مؤكدا أن هذا هراء وتدليس ولا أساس له من الصحة، وأن من يتبنى هذا الكلام إما حاقد أو مغرض.
وأثنى على جهود الندوة العالمية وبرامجها النوعية التي تعكس صورة ناصعة وطيبة لعناية المملكة بضيوفها وإكرامها لزوارها، مشيرا إلى أن الفعاليات التي نظمتها الندوة عبر برنامجها العلمي الثقافي أوقفتهم على معالم سياحية إسلامية لم يشاهدها من قبل، ومن أبرزها مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، حيث شاهد فيه بحسب وصفه جهدا جبارا يعكس عناية المملكة بكتاب الله طباعة وتغليفا وإعدادا وتوزيعا.
يشار إلى أن الندوة العالمية للشباب الإسلامي وضمن برنامجها لحج هذا العام تستضيف هذا العام 80 حاجا من تسع دول أوروبية.
يذكر أن المركز الإسلامي في مرسيليا تأسس في 1994 ويضم مسجدا وفصولا دراسية وست جمعيات إسلامية تعنى بتربية النشء على قيم الإسلام ومتابعة المهتدين الجدد ومساعدة الطلبة المسلمين وتدريس اللغة العربية والتربية الإسلامية وتحفيظ القرآن.
واستهجن في تصريح صحفي ما يشاع عن تقصير المملكة في موسم الحج، مؤكدا أن هذا هراء وتدليس ولا أساس له من الصحة، وأن من يتبنى هذا الكلام إما حاقد أو مغرض.
وأثنى على جهود الندوة العالمية وبرامجها النوعية التي تعكس صورة ناصعة وطيبة لعناية المملكة بضيوفها وإكرامها لزوارها، مشيرا إلى أن الفعاليات التي نظمتها الندوة عبر برنامجها العلمي الثقافي أوقفتهم على معالم سياحية إسلامية لم يشاهدها من قبل، ومن أبرزها مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، حيث شاهد فيه بحسب وصفه جهدا جبارا يعكس عناية المملكة بكتاب الله طباعة وتغليفا وإعدادا وتوزيعا.
يشار إلى أن الندوة العالمية للشباب الإسلامي وضمن برنامجها لحج هذا العام تستضيف هذا العام 80 حاجا من تسع دول أوروبية.
يذكر أن المركز الإسلامي في مرسيليا تأسس في 1994 ويضم مسجدا وفصولا دراسية وست جمعيات إسلامية تعنى بتربية النشء على قيم الإسلام ومتابعة المهتدين الجدد ومساعدة الطلبة المسلمين وتدريس اللغة العربية والتربية الإسلامية وتحفيظ القرآن.
