خلال ملتقى صُنّاع التأثير “ImpaQ”، عُقدت جلسة “عندما نسافر بالمحتوى” لتسلط الضوء على دور الإبداع في تعزيز الهوية الوطنية وبناء جسور التأثير الثقافي
انطلقت الجلسة لتناقش أهمية المحتوى الإبداعي في نقل الهوية الوطنية وإبراز الثقافة عبر المنصات الرقمية، وشارك في الجلسة نخبة من صُنّاع المحتوى والمؤثرين الذين تبادلوا تجاربهم ورؤاهم حول دور المحتوى في بناء جسور ثقافية بين الشعوب.
وأشار الكاتب والرحّال السعودي عبد الله الجمعة إلى اهتمامه بالمحتوى السياحي قائلاً: “بدأت تجربتي مع صناعة المحتوى السياحي من شغفي الكبير بالمحتوى العربي الذي يتناول السفر، خاصة المحتوى الذي يخاطب المتلقين العرب بلسانهم. كان هناك تعطش لهذا النوع من المحتوى، وهو ما دفعني للدخول في هذا المجال. أردت أن أقدم محتوى يعكس التجارب السياحية بلغة قريبة إلى قلب المتابع العربي”.
من جانبه، تحدث صانع المحتوى ومقدم البرامج كريم السيد عن دوافعه لصناعة المحتوى السياحي، قائلًا: “التصوير هو وسيلتي لعرض العالم من خلال كاميرتي، عندما تبدأ في صناعة محتوى سياحي، تكون أمامك فرصة لإظهار العالم بكل تفاصيله للأشخاص الذين لم يروه بعد، الهدف هو نقل مشاهداتك وتجاربك بطريقة تجعل الآخرين يعيشون التجربة نفسها”.
وأكد المدون والمصور أنس إسكندر أهمية صناعة المحتوى الفكاهي قائلاً: “صناعة المحتوى الفكاهي هي ببساطة هدفنا هو إسعاد الناس. عند صناعة المحتوى، يجب أن يكون لديك القدرة على تبسيطه ليصل إلى الجميع بشكل سلس. يجب كسر الحواجز مع الجمهور، وهذا يتطلب أسلوب فكاهي وبسيط يتيح للناس التواصل بسهولة مع الرسالة”.
فيما شارك صانع المحتوى والمؤثر الاجتماعي ثواب السبيعي عن أهمية التفاعل عند نقل التاريخ عبر المحتوى قائلاً: “عندما تنقل التاريخ عبر المحتوى، يجب أن يكون لديك القدرة على جعل الجمهور يشعر بتلك اللحظات كما لو كانوا يعيشونها. التاريخ ليس مجرد سرد للوقائع، بل هو نقل لروح اللحظة التي تستحق التفاعل والتأثير”.
وفي ذات السياق، استعرض صانع المحتوى جو الخطاب تحوله في صناعة المحتوى، حيث قال: “لقد واجهت العديد من التحديات أثناء تحولي من صناعة محتوى بسيط إلى محتوى وثائقي. بدأ الأمر من تصوير يومياتي وتوثيق لحظاتي الخاصة، ثم تطور إلى السرد القصصي عبر الوثائقيات. الانتقال من تصوير مشاهد يومية إلى سرد القصص الوثائقية يتطلب القدرة على اختيار القصة الأكثر تأثيرًا والملائمة لكل منصة. الخبرة في اختيار المنصات المناسبة تعد عنصرًا أساسيًا لتقديم المحتوى بشكل مؤثر”.
انطلقت الجلسة لتناقش أهمية المحتوى الإبداعي في نقل الهوية الوطنية وإبراز الثقافة عبر المنصات الرقمية، وشارك في الجلسة نخبة من صُنّاع المحتوى والمؤثرين الذين تبادلوا تجاربهم ورؤاهم حول دور المحتوى في بناء جسور ثقافية بين الشعوب.
وأشار الكاتب والرحّال السعودي عبد الله الجمعة إلى اهتمامه بالمحتوى السياحي قائلاً: “بدأت تجربتي مع صناعة المحتوى السياحي من شغفي الكبير بالمحتوى العربي الذي يتناول السفر، خاصة المحتوى الذي يخاطب المتلقين العرب بلسانهم. كان هناك تعطش لهذا النوع من المحتوى، وهو ما دفعني للدخول في هذا المجال. أردت أن أقدم محتوى يعكس التجارب السياحية بلغة قريبة إلى قلب المتابع العربي”.
من جانبه، تحدث صانع المحتوى ومقدم البرامج كريم السيد عن دوافعه لصناعة المحتوى السياحي، قائلًا: “التصوير هو وسيلتي لعرض العالم من خلال كاميرتي، عندما تبدأ في صناعة محتوى سياحي، تكون أمامك فرصة لإظهار العالم بكل تفاصيله للأشخاص الذين لم يروه بعد، الهدف هو نقل مشاهداتك وتجاربك بطريقة تجعل الآخرين يعيشون التجربة نفسها”.
وأكد المدون والمصور أنس إسكندر أهمية صناعة المحتوى الفكاهي قائلاً: “صناعة المحتوى الفكاهي هي ببساطة هدفنا هو إسعاد الناس. عند صناعة المحتوى، يجب أن يكون لديك القدرة على تبسيطه ليصل إلى الجميع بشكل سلس. يجب كسر الحواجز مع الجمهور، وهذا يتطلب أسلوب فكاهي وبسيط يتيح للناس التواصل بسهولة مع الرسالة”.
فيما شارك صانع المحتوى والمؤثر الاجتماعي ثواب السبيعي عن أهمية التفاعل عند نقل التاريخ عبر المحتوى قائلاً: “عندما تنقل التاريخ عبر المحتوى، يجب أن يكون لديك القدرة على جعل الجمهور يشعر بتلك اللحظات كما لو كانوا يعيشونها. التاريخ ليس مجرد سرد للوقائع، بل هو نقل لروح اللحظة التي تستحق التفاعل والتأثير”.
وفي ذات السياق، استعرض صانع المحتوى جو الخطاب تحوله في صناعة المحتوى، حيث قال: “لقد واجهت العديد من التحديات أثناء تحولي من صناعة محتوى بسيط إلى محتوى وثائقي. بدأ الأمر من تصوير يومياتي وتوثيق لحظاتي الخاصة، ثم تطور إلى السرد القصصي عبر الوثائقيات. الانتقال من تصوير مشاهد يومية إلى سرد القصص الوثائقية يتطلب القدرة على اختيار القصة الأكثر تأثيرًا والملائمة لكل منصة. الخبرة في اختيار المنصات المناسبة تعد عنصرًا أساسيًا لتقديم المحتوى بشكل مؤثر”.
الأكثر قراءة
"ديزرت روك" يفتح أبوابه.. تحفة معمارية بين الجبال من "البحر الأحمر الدولية"
هيئة الأدب والنشر والترجمة تستعد لتنظيم معرض جدة للكتاب 2024
صندوق نيوم للاستثمار يستثمر في روبوتات البناء المتقدمة لتسريع وتيرة المشاريع
"Joy Awards" 2025 تعلن أسماء المرشحين في فئاتها بعد ختام مرحلة التسميات بمشاركة ملايين المصوتين
عبد الله المحيسن.. ريادة سينمائية برؤية ملهمة في "الأنميشن الأول"
بيئة مكه : تضبط مخالفين للصيد البحري برابغ