مؤتمر LEARN يختتم أعماله في الرياض بحضور 52 جهة حكومية وعقد 60 جلسة حوارية
الثلاثاء - 08 أكتوبر 2024
Tue - 08 Oct 2024
اختتمت، أمس الاثنين، أعمال النسخة الأولى من مؤتمر LEARN؛ الذي عقد تحت شعار (رحلة التعلم) على مدى يومين، في فندق فورسيزونز الرياض، بحضور 52 جهة حكومية، ومشاركة أكثر من 200 متحدث من رواد وخبراء قطاع التعليم ونخبة من صنّاع القرار والمبتكرين والمستثمرين.
وناقش المشاركون في المؤتمر التحديات والفرص؛ التي تواجه قطاع التعلم، وسُبل مواءمة السياسات مع الاحتياجات المستقبلية، كما استعرضوا مسارات مبتكرة لتعزيز المهارات الأساسية والرقمية، بما يتماشى مع الأهداف الوطنية الطموحة لبرنامج تنمية القدرات البشرية؛ أحد برامج رؤية السعودية 2030، وأهداف التنمية المستدامة العالمية.
وشهد المؤتمر عقد 60 جلسة حوارية مقسمة على خمس مساحات ثرية تم تصميمها بشكل دائري، مما أسهم في كسر نمط المؤتمرات التقليدية، وتم فيها تشجيع الحوارات التفاعلية والنقاشات المتبادلة بين المتحدثين والحضور.
وبفضل هذه الديناميكية، تحولت التجربة إلى بيئة تعليمية نابضة بالحياة، حيث عُدت هذه المساحات منصة للمشاركة النشطة بدلاً من الاقتصار على الاستماع.
وحملت المساحات الخمس أسماء "فضول"، "آفاق"، "اندماج"، "انعكاس"، و"تبادل"، حيث عبرت كلٌّ منها عن أبعاد مختلفة في التحول والازدهار بقطاع التعليم، كما عززت هذه المساحات التواصل بين الحضور من جميع أنحاء العالم، مما أضفى أجواءً من الإبداع والتفاعل.
وعلى هامش المؤتمر، تم توقيع اتفاقيات تهدف بشكل رئيس إلى تطوير تجربة التعلم وتعزيز المحتوى التعليمي، مما سينعكس إيجابًا على النظام التعليمي في المملكة، كما تم إطلاق “LEARN Youth”؛ التي تهدف إلى تجهيز الطلاب بالمهارات اللازمة، لتحقيق النجاح في مستقبل العمل، حيث يُتوقع أن 85% من الوظائف التي ستظهر في السنوات المقبلة لم تُخترع بعد.
وامتداداً لنجاح النسخة الأولى، بدأ مؤتمر LEARN استقبال طلبات المشاركة في النسخة الثانية، كمنصة عالمية لاستكشاف التعلم كرحلة حيوية؛ بهدف خلق بيئة ملهمة تساهم في بناء مهارات المستقبل وتعزيز القدرات البشرية ضمن رحلة التعلم المستمر.
وناقش المشاركون في المؤتمر التحديات والفرص؛ التي تواجه قطاع التعلم، وسُبل مواءمة السياسات مع الاحتياجات المستقبلية، كما استعرضوا مسارات مبتكرة لتعزيز المهارات الأساسية والرقمية، بما يتماشى مع الأهداف الوطنية الطموحة لبرنامج تنمية القدرات البشرية؛ أحد برامج رؤية السعودية 2030، وأهداف التنمية المستدامة العالمية.
وشهد المؤتمر عقد 60 جلسة حوارية مقسمة على خمس مساحات ثرية تم تصميمها بشكل دائري، مما أسهم في كسر نمط المؤتمرات التقليدية، وتم فيها تشجيع الحوارات التفاعلية والنقاشات المتبادلة بين المتحدثين والحضور.
وبفضل هذه الديناميكية، تحولت التجربة إلى بيئة تعليمية نابضة بالحياة، حيث عُدت هذه المساحات منصة للمشاركة النشطة بدلاً من الاقتصار على الاستماع.
وحملت المساحات الخمس أسماء "فضول"، "آفاق"، "اندماج"، "انعكاس"، و"تبادل"، حيث عبرت كلٌّ منها عن أبعاد مختلفة في التحول والازدهار بقطاع التعليم، كما عززت هذه المساحات التواصل بين الحضور من جميع أنحاء العالم، مما أضفى أجواءً من الإبداع والتفاعل.
وعلى هامش المؤتمر، تم توقيع اتفاقيات تهدف بشكل رئيس إلى تطوير تجربة التعلم وتعزيز المحتوى التعليمي، مما سينعكس إيجابًا على النظام التعليمي في المملكة، كما تم إطلاق “LEARN Youth”؛ التي تهدف إلى تجهيز الطلاب بالمهارات اللازمة، لتحقيق النجاح في مستقبل العمل، حيث يُتوقع أن 85% من الوظائف التي ستظهر في السنوات المقبلة لم تُخترع بعد.
وامتداداً لنجاح النسخة الأولى، بدأ مؤتمر LEARN استقبال طلبات المشاركة في النسخة الثانية، كمنصة عالمية لاستكشاف التعلم كرحلة حيوية؛ بهدف خلق بيئة ملهمة تساهم في بناء مهارات المستقبل وتعزيز القدرات البشرية ضمن رحلة التعلم المستمر.
الأكثر قراءة
بنك D360 يحصل على موافقة البنك المركزي السعودي لإطلاقه الرسمي
وزير الطاقة يشارك في افتتاح 3 مشروعات للطاقة المتجددة في أوزباكستان تابعة لشركة أكوا باور
وزارة الصناعة والثروة المعدنية تعلن تفاصيل النسخة الرابعة من مؤتمر التعدين الدولي
الشركة السعودية لإعادة التمويل العقاري توقّع اتفاقية لشراء محفظة تمويل عقاري بقيمة مليار ريال سعودي مع شركة بداية للتمويل
وزير الطاقة يزور مصانع متخصصة في إنتاج مكونات الطاقة بصناعية الرياض
"إينووا" و"كاوست" يعززان تعاونهما لتطوير حلول للطاقة المتجددة في المملكة